- باب الترغيب في طلب الإعراب لأداء الكتاب والسنة على الصواب.
* ذكر قوله عليه السلام: (رحم الله رجلاً أصلح من لسانه).
* ذكر قوله عليه السلام: (جمال الرجل فصاحة لسانه).
* ذكر قوله عليه السلام: (تعلموا اللحن).
* ذكر قوله عليه السلام حين سمع رجلاً يلحن: (أرشدوا أخاكم).
* ذكر أمره عليه السلام بتقويم اللسان.
* ذكر قوله عليه السلام: (أنا عربي والقرآن عربي ولسان أهل الجنة عربي).
* ذكر أول من تكلم بالعربية.
* ذكر ما جاء عن الصحابة رضي الله عنهم في ذلك (9).
* ذكر ما جاء في ذلك عن التابعين ومن بعدهم من أئمة المسلمين.
* ذكر أول من وضع النحو.
* ذكر ... (10) الاقتصاد في طلب العربية وأسبابها وكراهة ... (11).
الكتاب الرابع: في ما جاء من احتجاج الصحابة والتابعين الأخيار ومن بعدهم من علماء المدن والأمصار على غريب القرآن ومشكله وغامضه ومبهمه بلغات العرب وأشعارها وأمثلها وآثارها.
* ذكر الدليل على أن الشعر بمنزلة الكلام فحسنه كحسن الكلام وقبيحه كقبيح الكلام.
* ذكر ما جاء في الاستشهاد بالشعر على غريب القرآن ومشكله وغامضه ومبهمه.
* ذكر ما بلغنا من استشهاد ابن عباس وغيره في تفسير القرآن بالشعر.
* ذكر مسائل نافع بن الأزرق.
الكتاب الخامس: في الأصول التي هي المراقي إلى معرفة المقاطع والمباديء.
قال المؤلف: " وفيه ثلاثة وعشرون باباً:
- الباب الأول: في أحكام الابتداء.
- الباب الثاني: في ما يحسن به الابتداء.
- الباب الثالث: في ما لا يتم الوقف عليه.
- الباب الرابع: في أنواع الوقوف.
- الباب الخامس: في مذاهب القراء في الوقف والابتداء.
- الباب السادس: في أحكام الوقف.
- الباب السابع: في ما كان آخره حرفاً صحيحاً.
- الباب الثامن: في الوقف على غير المنون.
- الباب التاسع: في الوقف على ما كان قبله ساكن.
- الباب العاشر: في الوقف على المعتل.
- الباب الحادي عشر: في الوقف على الواوات.
- الباب الثاني عشر: في الوقف على الياءات.
- الباب الثالث عشر: في الوقف على الألفات.
- الباب الرابع عشر: في الوقف على الهمزات.
- الباب الخامس عشر: في الوقف على الهاءات.
- الباب السادس عشر: في أحكام نعم وبلى ولاجرم.
- الباب السابع عشر: في مذاهب القراء في الوقف على ما قبل إلا في الاستثناء.
- الباب الثامن عشر: في أحكام كلا وماورد في أقاويل العلماء فيها.
- الباب التاسع عشر: في الاستعاذة.
- الباب العشرون: في الجهر بالتسمية وإظهارها وتركها وإخفائها.
- الباب الحادي والعشرون: في التكبير.
- الباب الثاني والعشرون: في وصل أوائل السور بأواخر السور التي قبلها.
- الباب الثالث والعشرون: في سجود التلاوة وعدد سجدات القرآن.
فإذا انقضت هذه الأبواب متناسقة ذكرت ما في كل سورة من الوقوف من فاتحة الكتاب إلى خاتمته وبالله التوفيق ".
9 - توقف المخطوط عند الباب الخامس عشر من أبواب الكتاب الخامس، فلم أجد في المخطوط الأبواب الثمانية الباقية.
10 - لم يكتمل كلام المؤلف في الباب الخامس عشر على الوقف على الهاءات، فعند حديث المؤلف عن هاء الكناية في الجهة اليمنى لإحدى لوحات المخطوط وجدت الكلام في الجهة اليسرى انتقل إلى الحديث عن: أن المفتوحة الهمزة الخفيفة، ثم إن المكسورة الهمزة الخفيفة ومعانيها، ثم قال المؤلف: "واعلم أن جميع ما قصصناه في هذا الكتاب هو شيء ذكره أهل الأداء والمعاني، ولم يجيء مجيء: القراءات، وعدد الآي، والوقف والابتداء. وهو على ذلك لا يعرف أكثره حق معرفته بالقول والصفة، بل يوقف عليه بالروية (12) والمشاهدة، إذ ليس الخبر كالمعاينة، وقد بقيت أشياء كان من الواجب إيرادها، إلا أني استطلت ذكرها في هذا المختصر، ولأنها لا تكاد تخفى على من قد شدا طرفاً من اللغة والألفاظ الأدبية، وسئلت أيضاً سلوك الإيجاز والاختصار فوقعت الإجابة على حسب السؤال، وإذ قد انتهت هذه الجمل فلنعقبها بما في كل سورة من الماءات والإشارات، لتتم الفائدة، وبالله التوفيق.
سورة البقرة:
(ومما رزقناهم)، (بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك)، (ومن الناس من يقول): كلها خبر. (وما هم بمؤمنين)، (وما يخدعون)، (وما يشعرون): كلها نفي. (بما كانوا يكذبون): مصدر ... ".
¥