تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد أحمد الأهدل]ــــــــ[20 Nov 2010, 10:41 ص]ـ

غير أنه لا يلاحظه إلا لغوي أو قارئ مثلكم

أظن أنني قارئ وإن لم أكن مثل شيخنا عبد الحكيم، ولكن بخصوص الحروف التي ذكرها شيخنا رصين بارك الله فيه بقوله:

الطاء الصنعانية مجهورة كما وصفها سيبويه، وليست مهموسة كما ينطقها قراء مصر

جيم محافظة إب لهوية كما وصفها سيبويه، وليست غاريةكما نسمعها من قراء مصر

القاف الصنعانية مجهورة كما وصفها سيبويه، وليست مهموسة كما ينطقها قراء مصر

أقول:

كلامه صحيح من حيث العموم، ولكن سلامة نطق هذه الأحرف هي من حيث بعض الصفات لا كلها، فمثلاً القاف الصنعانية وإن كانت مجهورة لكن نطقها أشبه ما يكون بالكاف باستثناء صفة الهمس منها، فكلمة (قل) ينطقونها ( gul)، فحققوا فيها الجهر وأفقدوها بعض الصفات الأخرى، والله أعلم.

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[20 Nov 2010, 03:22 م]ـ

أقول:

كلامه صحيح من حيث العموم، ولكن سلامة نطق هذه الأحرف هي من حيث بعض الصفات لا كلها، فمثلاً القاف الصنعانية وإن كانت مجهورة لكن نطقها أشبه ما يكون بالكاف باستثناء صفة الهمس منها، فكلمة (قل) ينطقونها ( gul)، فحققوا فيها الجهر وأفقدوها بعض الصفات الأخرى، والله أعلم.

السلام عليكم

هذا النطق موجود في صعيد مصر بخصوص القاف. لكن قراء الصعيد في حديثهم العادي يقولون به ولكنهم في قراءة القرآن لا يقولون به وهم تعلموا علي مشايخهم من أهل الصعيد. فلو كان كلام أهل الأصوات صحيحا لقال القراء به.

واقرأ هذه الآية بتلك اللهجة " {واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك قال إنما يتقبل الله من المتقين} للصقك الناس في المحراب.

ثم هم مختلفون أشد ما يكون في مخرج هذه الحروف وصفاتها بمجرد ما يتهي العطل في جهازي سأضع لك فقرة طيبة إن شاء الله.

والسلام عليكم

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[20 Nov 2010, 04:03 م]ـ

واقرأ هذه الآية بتلك اللهجة " {واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك قال إنما يتقبل الله من المتقين} للصقك الناس في المحراب.

هذه حلوة منك يا أبا عمر http://www.tafsir.net/vb/images/icons/icon7.gif

أرى أن ما كتبه الدكتور غانم قدوري كلام علمي مقنع، ولم أر الاعتراضات عليه تنهض يا أبا عمر.

والذين ذكرتم من المؤلفين في الأصوات ممن يطعنون في بعض الأسانيد أو في شيء من أداء القراء ليسوا حجةً لإبطال هذا العلم واطراحه، وهو علم فيه فوائد كثيرة، وأصول هذا العلم عربية في كلام الخليل وتلاميذه ومن بعدهم، ولكنه لم ينفرد علماً مستقلاً إلا مؤخراً، علماً أن هذه مسألة فرعية على كل حال وإن لم نتفق عليها فهي لا تعود على أصل العلم بالإبطال، والعبرة بالقناعة بفائدته، وتقديمه لإيضاحات كثيرة لمسائل لم تكن واضحة تَماماً من مسائل نطق الحروف ونحو ذلك.

وفقكم الله لكل خير.

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[20 Nov 2010, 05:32 م]ـ

هذه حلوة منك يا أبا عمر http://www.tafsir.net/vb/images/icons/icon7.gif

أرى أن ما كتبه الدكتور غانم قدوري كلام علمي مقنع، ولم أر الاعتراضات عليه تنهض يا أبا عمر.

والذين ذكرتم من المؤلفين في الأصوات ممن يطعنون في بعض الأسانيد أو في شيء من أداء القراء ليسوا حجةً لإبطال هذا العلم واطراحه، وهو علم فيه فوائد كثيرة، وأصول هذا العلم عربية في كلام الخليل وتلاميذه ومن بعدهم، ولكنه لم ينفرد علماً مستقلاً إلا مؤخراً، علماً أن هذه مسألة فرعية على كل حال وإن لم نتفق عليها فهي لا تعود على أصل العلم بالإبطال، والعبرة بالقناعة بفائدته، وتقديمه لإيضاحات كثيرة لمسائل لم تكن واضحة تَماماً من مسائل نطق الحروف ونحو ذلك.

وفقكم الله لكل خير.

السلام عليكم

جزاكم الله خيرا أستاذنا الكبير علي ما تفضلتم به.

أنا بانتظار الجهاز فقط، وكنت أنوي أن أضع مسألة أو مسألتين فقط من الكتاب، ولأجلك شيخنا الكريم سأجعلهم ثلاث مسائل ولا أزيد عليهم ولا أنقص، وفضيلتكم تحكمون مدي التخبط في تحديد مخرج الحرف أو تحديد صفته، ما يقوله هذا ينقضه ذاك. وهذا مع وجود الأجهزة الحديثة.

وبمناسبة الأجهزة الحديثة .. وجدتهم جميعا يستدلون بالأجهزة الحديثة ولا بد من الخضوع لنتائجها.

والمفاجأة ـ شيخنا الكريم ـ أن أحدا منهم لم يجلس علي جهاز واحد من تلك الأجهزة. حتي د. غانم ـ حفظه الله ـ مع كثرة استدلالاته بالأجهزة وضرورة اتباعها صرح في حوار لمجلة الفرقان عام 2006 بأنه لم يجلس علي أي جهاز من الأجهزة الحديثة.

وتحدثت مع الشيخ عمار الخطيب في هذا الصدد.فأخبرني بأن أ. رضا زلاقي ـ علي ما أذكر ـ كتب رسالة في نتائج المختبر.

فسألته: هل جلس علي جهاز.

فلم يؤكد الخبر

حيروني والله يا شيخنا الكريم.

والسلام عليكم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير