تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[20 Nov 2010, 11:47 م]ـ

بخصوص استعمال هذه الأجهزة وتجربتها

أسأل الله لكم التوفيق يا أبا عمر وللمشايخ جميعاً وأن يرزقنا الهداية للحق والصواب.

أقدر لكم هذه الفوائد المتتالية التي تتحفوننا بها في هذا الموضوع وفي غيره وأسأل الله أن يجعلها خالصة لوجهه.

أما قضية استخدام هذه الأجهزة فقد جربت بعضها بنفسي، ولمست فائدتها الكبيرة في تعليم التجويد ولاسيما مخراج الحروف وصفاتها، والإدغام وغيره، ودرجات الغنة ... الخ.

ولكن هناك من هو أعلم بها مني ودراسته في الماجستير والدكتوراه في هذه الصوتيات والأجهزة، وهو أخي الدكتور منصور بن محمد الغامدي - وفقه الله - فهو أستاذ مشارك بجامعة الملك سعود وباحث متخصص في علم الصوتيات له عدد من المؤلفات والبحوث والمقالات في الصوتيات، ويعمل حالياً مديراً لمعهد بحوث الحاسب بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ورسالته في الدكتوراه بعنوان (تحليل الجهر وتوليده وإدراكه في الأصوات العربية) وهو مطبوع باللغة الإنجليزية.

وقد عزمتُ على استضافته في أحد لقاءات مركز تفسير الدورية للحديث عن (كيف يستفيد مدرس التجويد من علم الصوتيات الحديث) ونرى ما يمكنه أن يقول حول الموضوع، ونطرح عليه هذه التساؤلات التي تفضلتم بها. وقد كنتُ أنوي أن يكون هو اللقاء السادس للمركز ولكن لبعض الظروف لعله يكون في لقاء قادم إما اللقاء التاسع أو العاشر إن شاء الله.

وهو خبير بأجهزة الصوتيات وأنواعها وعلم الصوتيات الحديث، وله مؤلف في هذا متوفر على الانترنت هنا ( http://www.mghamdi.com/TabCon.htm) . وتجد بعض بحوثه هنا ( http://www.mghamdi.com/) .

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[21 Nov 2010, 12:00 ص]ـ

إذا فرَّق الدكتور موضوعيِ الدراية والرواية، وجعل موضوع الدراية الصوت خارج القرآن، وجعل موضوع الرواية أصوات القرآن فهذا التفريق سيكون محل مناقشة تطول.

وأما إذا وحَّد الموضوعَ، فنرجو منه التوضيح بالإجابة على الأسئلة التالية: أين الفرق بين الدراية والرواية في حرف الحاء؟ وأين يوجد الاجتهاد فيه؟ وما نتيجة هذا الاجتهاد؟

السلام عليكم

شيخنا الكريم محمد الحسن بوصو جزاكم الله خيرا

الدراية عندهم معناها: الكلام النظري بمعني أنك قلت مثلا: القاف الحالية مجهورة.

هم يقولون لك: القاف مهموسة .. ولكنكما في النطق العملي النطقان متطابقان.

هذا الكلام كفيل بهدم علم الأصوات من جذوره إذا لم يكن هناك ثمة فرق بين جهرنا وهمسهم أو بين عكسهما .. فلم تخطئة القراء في شئ لا يقدم ولا يؤخر من جهة.

ومن جهة أخري .. لم تخصيص قرية معينة أو مدينة معينة بالنطق السليم لحرف معين دون القراء أو دون القري الأخري؟

ومن جهة ثالثة .. إذا كنا متفقين في النطق العملي فما فائدة تلك الأجهزة التي يأمروننا بها؟

هذه أسئلة لا مناص منها وبالجواب عنها ينحل الإشكال.

والسلام عليكم

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[21 Nov 2010, 12:07 ص]ـ

بخصوص استعمال هذه الأجهزة وتجربتها

أسأل الله لكم التوفيق يا أبا عمر وللمشايخ جميعاً وأن يرزقنا الهداية للحق والصواب.

أقدر لكم هذه الفوائد المتتالية التي تتحفوننا بها في هذا الموضوع وفي غيره وأسأل الله أن يجعلها خالصة لوجهه.

أما قضية استخدام هذه الأجهزة فقد جربت بعضها بنفسي، ولمست فائدتها الكبيرة في تعليم التجويد ولاسيما مخراج الحروف وصفاتها، والإدغام وغيره، ودرجات الغنة ... الخ.

ولكن هناك من هو أعلم بها مني ودراسته في الماجستير والدكتوراه في هذه الصوتيات والأجهزة، وهو أخي الدكتور منصور بن محمد الغامدي - وفقه الله - فهو أستاذ مشارك بجامعة الملك سعود وباحث متخصص في علم الصوتيات له عدد من المؤلفات والبحوث والمقالات في الصوتيات، ويعمل حالياً مديراً لمعهد بحوث الحاسب بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ورسالته في الدكتوراه بعنوان (تحليل الجهر وتوليده وإدراكه في الأصوات العربية) وهو مطبوع باللغة الإنجليزية.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير