تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[04 Sep 2008, 08:59 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

الفواصل المتفق على عدها في سورة {الأنفال} بالأعداد الستة

قال المخللاتي رحمه الله:

الفواصل المتفق على عدها في سورة {الأنفال} بالأعداد الستة هي:

مؤمنين، يتوكلون، كريم، لكارهون، ينظرون، (6)

الكافرين، المجرمون، مردفين، حكيم، الأقدام، بنان، العقاب، النار، (14)

الأدبار، المصير، عليم، الكافرين، المؤمنين، تسمعون، لا يسمعون، (21)

(ثلاثة أرباع) لا يعقلون، معرضون، تحشرون، العقاب، تشكرون، تعلمون، (27)

عظيم، العظيم، الماكرين، الأولين، أليم، يستغفرون، لا يعلمون، تكفرون، (35)

ـ[36]ـ، يحشرون، الخاسرون [1]، الأولين، بصير، النصير، (الجزء التاسع عشر) (40)

قدير، ـ[42]ـ، عليم، الصدور، الأمور، تفلحون، الصابرين، محيط، العقاب (48)

حكيم، الحريق، للعبيد، العقاب، عليم، ظالمين، لا يؤمنون، لا يتقون، (56)

يذكرون، الخائنين، يعجزون، لا تظلمون، (ربع) العليم، ـ[62]ـ، حكيم، المؤمنين، (63)

لا يفقهون، الصابرين، حكيم، عظيم، رحيم، رحيم، حكيم، بصير، (71)

كبير، كريم، عليم. (74)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

انتهى ما نقل عن المخللاتي رحمه الله.

ومجموع عدد الفواصل المتفق على عدها في سورة {الأنفال} و في الأعداد الستة، هو: 74 آية ...

و هذه ملاحظاتي عن محتوى اللائحة:

.................................

ملاحظاتي [بنلفقيه]:

تنبيه: الفواصل المكتوبة ما بين معقوفين مثل [ ........... ] فهي من تصحيح محقق شرح المخللاتي الأستاذ الشيخ الجليل عبد الرزاق علي إبراهيم موسى، و لهذه التصويبات هوامش في الأصل يمكن الرجوع إليها بالرابط أدناه، و لقد راجعتها جميعها و تأكدت من صحتها، كما راجعت الفواصل الأخرى، و سجلت ملاحظاتي عنها أسفله. و أ ما الأرقام الموضوعة ما بين معقوفين داخل المتن، مثل، ـ[42]ـ، فهي أرقام رؤوس الآي الخلافية بين الأعداد، لمعرفة أرقام آياتها بالعد الكوفي في مصحف المدينة المنورة، على ساكنها أفضل الصلاة و أزكى السلام.

[1] طُبِعِتْ خطأ في " شرح المخللاتي " بالياء [الخاسرين]. و التصحيح {الخاسرون} [آية 37] بالواو، من المصحف الحسني.

........ الفواصل الخلافية في سورة {الأعراف}:

ـ[36]ـ، {ثم يغلبون} [آية 36]: عدها الشامي و البصري و لم يعدها الباقون.

ـ[42]ـ، {كان مفعولا} [آية 42]: أسقطها الكوفيو عدها الباقون.

ـ[62]ـ، {و بالمومنين} [آية 62]: أسقطها البصري و عدها الباقون.

تنبيه و تذكير و رجاء:

هذا رابط لتحميل نسخة من كتاب {شرح المخللاتي} لمن يريد مراجعة هوامش التحقيق، و لمن يرغب في أجر و ثواب مراجعة الفواصل و تصحيح ما قد يقع لي فيها من خطأ أو سهو:

http://www.tafsir.org/tafsir/index.php?a=books&action=view&id=123

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[04 Sep 2008, 10:10 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

أقوال العادين في عدد آي سورة {الأنفال}

http://www.tafsir.net/vb/imagehosting/633548bf7e1ebbc9f.jpg

و لله الحمد و له الشكر على توفيقه. و له الأمر من قبل و من بعد.

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[04 Sep 2008, 10:14 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

http://www.tafsir.net/vb/imagehosting/633548bf7e1f467e4.jpg

و لله الحمد و له الشكر على توفيقه. و له الأمر من قبل و من بعد.

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[05 Sep 2008, 02:08 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

أقوال العادين في عدد آي سورة {التوبة}

قال الإمام أبو عمرو الداني في كتابه:" البيان في عد آي القرآن ". [ص/160]:

" مدنية و لا نظير لها في عددها " ...

" ... عن سعيد بن جبير قال: قلت لإبن عباس: سورة التوبة؟ فقال: تلك الفاضحة، مازالت تنزل ومنهم و منهم حتى خشينا أن لا تدع أحداً " [1]

...

" ... عن حذيفة قال: إنكم تسمون هذه السورة سورة التوبة، و إنها سورة العذاب، و الله ما تركت أحداً إلا نالت منه [2]، أهل المدينة يسمونها التوبة، و أهل مكة الفاضحة ".

" و هي مئة و تسع و عشرون آية [129] في الكوفي. و ثلاثون [130] في عدد الباقين.

اختلافها ثلاث آيات:

{أنَّ اللهَ بريءٌ من المشركين} [3] عدها البصري و لم يعدها الباقون.

{إلاَّ تَنْفِروا يُعذِّبْكم الله عذاباً أليماً} [39] و هو الأول، عدها الشامي و لم يعدها الباقون.

{و عادٍ و ثمودَ} [70] عدها المدنيان و المكي و لم يعدها الباقون ".

ــــــــــــــــ

و بهامش الكتاب لمحققه أد غانم قدوري الحمد:

[1]: أبو عبيد: فضائل القرآن 69 و ـ 69ظ، و أخرجه البخاري (ينظر: إبن حجر: فتح الباري 8/ 629).

[2]: الحاكم: المستدرك 2/ 330 ـ 331، قال الحاكم: صحيح الإسناد، و قال الذهبي: صحيح.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير