تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

مسجدا، ـ[22]ـ، أحدا، ـ[23]ـ، رشدا، تسعا، أحدا، ملتحدا، فرطا، مرْتفقا، (27)

عملا، مرتفقا (نصف) ـ[32]ـ نهرا، نفرا، ـ[35]ـ، مُنقلبا، رجلا، أحدا، وولدا، (35)

زلقا، طلبا، أحدا، منتصرا، عقبا، مقتدرا، أملا، أحدا، موعدا، (44)

أحدا، بدلا (ثلاثة أرباع) عضدا، موبقا، مصرفا، جدلا، قبلا، هزوا [2]، (52)

أبدا، موئلا، موعدا، حقبا، سربا، نصبا، عجبا، قصصا، علما، (61)

رشدا، صبرا، خبرا، أمرا، ذكرا، إمرا، صبرا، عسرا، نكرا، (70)

(الحزب الحادي والثلاثون) معي صبرا، عذرا، أجرا، صبرا، غصبا، (75)

وكفرا، رحما، صبرا، ذكرا، ـ[84]ـ، ـ[85]ـ، ـ[86]ـ، حسنا، نكرا، يسرا، ـ[89]ـ، سترا، خبرا، ـ[92]ـ، قولا، (85)

سدا، ردما، قطرا، نقبا، حقا (ربع) جمعا، عرضا، سمعا، نزلا، ـ[103]ـ، صنعا، (95)

وزنا، هزوا [2]، نزلا، حِوَلا، مددا، أحدا. (101)

ــــ

ملاحظاتي على الفواصل المتفق على عدها في سورة 18 {الكهف} بالأعداد الستة [بنلفقيه]

تنبيه: الأرقام الموضوعة ما بين معقوفين داخل المتن، مثل، ـ[13]ـ، فهي أرقام رؤوس الآي الخلافية بين الأعداد، لمعرفة أرقام آياتها بالعد الكوفي في مصحف المدينة المنورة، على ساكنها أفضل الصلاة و أزكى السلام.

........ ملاحظاتي:

[1] كُتِبَتْ خطأً في شرح المخللاتي [جزرا] بالزاي قبل الراء، و التصحيح بالراء قبل الزاي، من المصحف الحسني.

[2] و تُكْتب {هُزُوًا} عند حفص. و تكتب أيضا {هُزْءاً} عند حمزة وصلا، و عند خلف في الحالين، و {هُزَاً، هُزْواً} عند حمزة وقفا. و تكتب {هُزُؤاً} عند الباقين من العشرة. [المرجع:في هامش القرآن الكريم ـ القراءات العشر المتواترة ـ فكرة علوي بن محمد بن أحمد بلفقيه. إعداد الشيخ محمد كريم راجح، شيخ القراء في الديار الشامية. دار المهاجر ... ط3 ـ 1994 ـ ص 200].

........ الفواصل الخلافية في سورة 18 {الكهف}:

ـ[13]ـ {هدى} [الآية 13] في عدها خلاف: يسقطها الشامي.

ـ[22]ـ {قليل} [الآية 22] في عدها خلاف: يعدها المدني الأخير وحده.

ـ[23]ـ {غدا} [الآية 23] في عدها خلاف:يسقطها المدني الأخير وحده.

ـ[32]ـ {زرعا} [الآية 32] في عدها اختلاف: يسقطها المدني الأول و المكي.

ـ[35]ـ {أبدا} [الآية 35] في عدها اختلاف: يسقطها المدني الأخير و الشامي.

ـ[84]ـ {سببا} [الآية 84] في عدها اختلاف: يسقطها المدني الأول و المكي.

ـ[85]ـ {سببا} [الآية 85] في عدها اختلاف: يعدها الكوفي و البصري.

ـ[86]ـ {قوما} [الآية 86] في عدها اختلاف: يسقطها المدني الأخير و الكوفي.

ـ[89]ـ {سببا} [الآية 89] في عدها اختلاف: يعدها الكوفي و البصري.

ـ[92]ـ {سببا} [الآية 92] في عدها اختلاف: يعدها الكوفي و البصري.

ـ[103]ـ {أعمالا} [الآية 103] في عدها اختلاف: يعدها الكوفي و البصري و الشامي.

تنبيه و تذكير و رجاء:

هذا رابط لتحميل نسخة من كتاب {شرح المخللاتي} لمن يريد مراجعة هوامش التحقيق، و لمن يرغب في أجر و ثواب مراجعة الفواصل و تصحيح ما قد يقع لي فيها من خطأ أو سهو:

http://www.tafsir.org/tafsir/index.php?a=books&action=view&id=123

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[14 Jan 2009, 03:41 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لاحول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم، و حسبنا الله و نعم الوكيل.

قول إبن الجوزي ـ رحمه الله ـ في عدد آي سورة {الكهف}

مدخل و تذكير:

ذكرت في ما سبق من مشاركات خاصة بعدد آي سورة {الكهف}، القولَ المنسوبَ للعلامة إبن الجوزي في ما نُشِرَ بكتابه المطبوع و المحقق:" فنون الأفنان في عيون علوم القرآن "، و بينت خروج قوله هذا عما اتفق عليه أئمة العدد بالنسبة لعدد آي السورة في العدد الشامي، و الذي يقول فيه إبن الجوزي أنه مائة و سبع آيات [107]،و يتفق جميع أهل العدد المعتمدين على أن عدد آي السورة في الشامي هو مائة و ست آيات [106].

و أشرت إلى قول إبن الجوزي عن الفاصلة {ما أظن أن تبيد هذه أبدا} [آية 35]: " أن المدني الأخير و المكي لا يعدانها رأس آية، و الصحيح أن الشامي يعدها مع من يعدها من الباقين" .. /اهـ ...

و يتفق أصحاب العدد المعتمدين على أن المدني الأخير و الشامي ـ و ليس المكي ـ هما اللذان لا يعدان هذه الفاصلة في عدديهما، و أن الباقين ـ و منهم المكي، و ليس الشامي ـ يعدونها رأس آية.

كما أشار الأستاذ الدكتور عبد الرحمن اليوسف حفظه الله ـ في مشاركته رقم 191 بهذا الملف ـ إلى قول أبي معشر الطبري، الموافق لقول أئمة العدد، و إلى قول المحقق محمد حسن عقيل موسى في هذه النازلة [1] و قوله يوافق قول أصحاب العدد.

و نظرا للقيمة العلمية لهذا الكتاب في مادته، و لكي يتمكن المهتمون من تتبع عرض هذا الإشكال و الوقوف على حيثياته، يسعدني أن أقدم لكم الرابط لتحميل الكتاب:

http://www.adaweya.net/showthread.php?t=3387

و يعرف الموقع هذا الكتاب بما نصه:

" من أقدم الكتب التي أفردت في علوم القرآن لعالم مفسّر متفنن، أورد فيه فضائل القرآن، ويبين أن القرآن غير مخلوق، والأحرف السبعة، وكتابة المصحف، وعدد السور والآيات والأحرف والنقط، والأجزاء، والمكي والمدني، واللغات في القرآن، والوقف والابتداء، والمشكل والمتشابه، والإبدال والزيادة والنقص وغير ذلك كالفرق بين التفسير والتأويل

تحقيق: الدكتور حسن ضياء الدين عتر

دار البشائر الإسلامية.

الطبعة الأولى. 1408 هجرية

طبعة كاملة محققة على خمس نسخ. صيغة الكتاب: pdf

و إلى المشاركة القادمة إن شاء الله.

ــــــ

[1]: أنظر المشاركة رقم 191 أعلاه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير