ـ[جمال القرش]ــــــــ[21 Jun 2008, 03:34 م]ـ
حفظك الله، ثم من هؤلاء الذين نقلت عنهم؟
أحمدُ بنُ عبدِ العزيزِ الزَّياتِ، علامة زمانه، وأعلى القراء إسنادًا في هذا العصر، والمتخصص بقسم تخصص القراءات بالأزهر
2 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: رزقُ خليل حبَّة: شيخُ عُمومِ المقارئ المصرية، وعضو المجلس الأعلى للشُؤون الإسلامية، ووكيلُ لجنةِ الاسْتِماع بإذاعة القرآن الكريم المصرية.
3 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: علي بنُ عبدِ الرحمنِ الحُذيفي، إمام المسجد النبوي، ونائب رئيس لجنة مصحفِ المدينة المنورة
4 - فَضِيلَةُ الدُّكتُور: عبْدُ العزيزِ القاري: عميد كلية القرآن الكريم بالمدينة المنورة، ورئيس لجنة مصحف المدينة المنورة
5 - فَضِيلَةُ الشيخ عبدُ الرَّافع بْنُ رِضْوَان، عضو لجنة مصحفِ المدينة المنورة، والمدرس السابق بالجامعة الإسلامية
6 - فَضِيلَةُ الدُّكتُور: عبدُ العزيزِ بنُ عبدِ الحفيظ بن سليمان، عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر، والمتخصص في علوم القرآن والقراءات
7 - فَضِيلَة الشيخ رشاد بن عبد التواب السيسي المدرسُ بكليةِ المعلِّمينَ بالمدينةِ المنوَّرة
8 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: إبراهيمُ الأخضر شيخُ القراء بالمسجد النبوي
9 - فَضِيلَةُ الدُّكتُور: إبراهيمُ بن سعيد الدُّوسَري رئيس قسم القرآن وعلومه في كلية أصول الدين بالرياض
10 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: أَحْمَدُ مُصْطفَى، المدرس بكلية أصول الدين بالرياض سابقًا.
11 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: محمدُ أبو روَّاش مدير إدارة النصِّ القرآنِي بالمدينة المنورة
12 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ أسامة بن عبد الوهاب له عشرات الإجازات على الزيات والسمنودي، والشيخ عامر، وغيرهم من كبار قراء العالم
وعن اللجنة المكذورة:
محمد عبد الباري , مدير عام شئون القرآن – رئيسا.
2 – رزق خليل حبة , شيخ عموم المقارئ – عضواً.
3 – محمود طنطاوي , وكيل المقارئ – عضواً.
4 – عبد الحكيم عبد اللطيف , شيخ مقرأ الأزهر – عضواً.
5 – محمود برانق , شيخ ومفتش مقارئ – عضواً.
6 – عبد الله الجوهري , مفتش مقارئ – عضواً.
7 – الشيخ د. أحمد المعصراوي شيخ مقرأ الحسين – عضواً.
8 – عباس محمد جبر , مدير إدارة التحفيظ – عضواً.
9 – محمود محمد عطية.
وغيرهم كثير
هل بعد الرجوع إلى هؤلاء ليس بالنهج القويم؟!
ـ[محمد يحيى شريف]ــــــــ[21 Jun 2008, 05:02 م]ـ
السلام عليكم
لماذا لم تعرض هذه المسألة على أقول الأئمّة القدامى الذين هم أقرب الناس بالقرون المشهود لها بالخيرية والذين هو أعلم وأدرى من المتأخرين المعاصرين بلا ريب؟
ءأهل الذكر خاصّ بمن ذكرت دون من تقدّمهم من أهل العلم؟ أما وسع المتأخرون اتباع ما أجمع عليه أئمّتنا قاطبة؟ ءأهل الاستنباط خاصّ بالمتأخرين دون أسلافهم.
أيُسأل المتأخرون عن شيء أجمع عليه أئمّتنا عليهم رحمة الله تعالى بعد ما بان وانجلى عندهم؟
يا أخي العزيز، المسألة ليست سهلة كما تظنّ، فالحقّ أعلى من هؤلاء، وأقوال أئمتنا ونصوصهم وإجماعهم على شيء هو أغلى من أنفسنا وأهلينا.
فلي عظيم الشرف أن يكون نطقي للضاد قريباً من نطق سلفنا الصالح وأئمّتنا عليهم رحمة الله بدل أن أنطقها دالاً أو طاءً وما أشبه ذلك مما لا أصل له لا عند أهل اللغة ولا عند علماء التجويد القدامى.
وأكتفي بما ذكرت والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[حسام خوجة]ــــــــ[21 Jun 2008, 05:38 م]ـ
وحتى أكون معكم على الخط وأقول تجربتي ..
قرأت عرضتين على شيخين مختلفين ..
الأول: أقرأني الضاد (ليس ظاء ولم يقل أنها ظاء) .. لا .. بل قال أنها شبيهة بالظاء، حتى أن اللسان لا يخرج خارج الشفتين كالظاء ..
.. طبعا كنت مستصيبا في البداية، لأنني تلقيت من صغري غير هذا، لكنني مشيت معه، وكنت قبل فترة أعد بحثا خاصا بالصفات، وكان من ضمن الكتب الرعاية لمكي، وذكر في المخارج شيئا من هذا القبيل.
الثاني: قرأت عليه ضادا خالصة كما هو معروف ..
وجلست فترة غير مستوعبٍ للموضوع .. وربما إلى الآن ..
ولا أزال أقرأ معكم ..
ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[21 Jun 2008, 08:36 م]ـ
الشيخ جمال:
لقد صرحت في مداخلتك والتي تحمل الرقم 11 ببطلان الصلاة ,وهذا ما كنت أخشاه في تعقيبي السابق فليتك تتأمل المسألة عملياً مع قوله تعالى " ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر "
وفقك الله لكل خير.
ـ[جمال القرش]ــــــــ[21 Jun 2008, 10:55 م]ـ
الشيخ الفاضل / أحمد البريدي سدد الله خطاه
أشكر لك حسن حوارك ودقة عباراتك:
ما يهمني في الأمرهو (النظر من جهة التلقي والمشافهة) وهو اتفاق جميع هؤلاء العلماء حول بدعية إقراء [الضاد ظاء] بعضها أو ما يزعمها البعض بالمشالة وشذوذ ذلك.
أما مسألة بطلان صلاة من بدل حرفا في فاتحة الكتاب، فأنت تعلم أنها مسألة فقهية مختلف فيها بين الفقهاء وفيها كلام طويل ... كما أشكر خادم السنة الذي كان موفقًا في رده كذلك.
لكم خالص التقدير والدعاء.
¥