أحمدُ بنُ عبدِ العزيزِ الزَّياتِ، علامة زمانه، وأعلى القراء إسنادًا في هذا العصر، والمتخصص بقسم تخصص القراءات بالأزهر
2 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: رزقُ خليل حبَّة: شيخُ عُمومِ المقارئ المصرية، وعضو المجلس الأعلى للشُؤون الإسلامية، ووكيلُ لجنةِ الاسْتِماع بإذاعة القرآن الكريم المصرية.
3 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: علي بنُ عبدِ الرحمنِ الحُذيفي، إمام المسجد النبوي، ونائب رئيس لجنة مصحفِ المدينة المنورة
4 - فَضِيلَةُ الدُّكتُور: عبْدُ العزيزِ القاري: عميد كلية القرآن الكريم بالمدينة المنورة، ورئيس لجنة مصحف المدينة المنورة
5 - فَضِيلَةُ الشيخ عبدُ الرَّافع بْنُ رِضْوَان، عضو لجنة مصحفِ المدينة المنورة، والمدرس السابق بالجامعة الإسلامية
6 - فَضِيلَةُ الدُّكتُور: عبدُ العزيزِ بنُ عبدِ الحفيظ بن سليمان، عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر، والمتخصص في علوم القرآن والقراءات
7 - فَضِيلَة الشيخ رشاد بن عبد التواب السيسي المدرسُ بكليةِ المعلِّمينَ بالمدينةِ المنوَّرة
8 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: إبراهيمُ الأخضر شيخُ القراء بالمسجد النبوي
9 - فَضِيلَةُ الدُّكتُور: إبراهيمُ بن سعيد الدُّوسَري رئيس قسم القرآن وعلومه في كلية أصول الدين بالرياض
10 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: أَحْمَدُ مُصْطفَى، المدرس بكلية أصول الدين بالرياض سابقًا.
11 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ: محمدُ أبو روَّاش مدير إدارة النصِّ القرآنِي بالمدينة المنورة
12 - فَضِيلَةُ الشَّيْخ أسامة بن عبد الوهاب له عشرات الإجازات على الزيات والسمنودي، والشيخ عامر، وغيرهم من كبار قراء العالم
وعن اللجنة المكذورة:
محمد عبد الباري , مدير عام شئون القرآن – رئيسا.
2 – رزق خليل حبة , شيخ عموم المقارئ – عضواً.
3 – محمود طنطاوي , وكيل المقارئ – عضواً.
4 – عبد الحكيم عبد اللطيف , شيخ مقرأ الأزهر – عضواً.
5 – محمود برانق , شيخ ومفتش مقارئ – عضواً.
6 – عبد الله الجوهري , مفتش مقارئ – عضواً.
7 – الشيخ د. أحمد المعصراوي شيخ مقرأ الحسين – عضواً.
8 – عباس محمد جبر , مدير إدارة التحفيظ – عضواً.
9 – محمود محمد عطية.
وغيرهم كثير
هل بعد الرجوع إلى هؤلاء ليس بالنهج القويم؟!
[/ COLOR] الأخ جمال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته توجد عدة احتمالات منطقية ولكني أحببت أن أطلب أحدها بمحبةمن الممكن أن نطلب من هؤلاء السادة أن يجيبوا على سؤال واحد وستحل المسألة حلا كاملاً: ذكر سيبويه وابن جني والداني ومكي وجميع علماء النحو والقراءات خلال ألف سنة أن الضاد حرف رخو، وعرّفوا جميعا الرخاوة بأنها استمرار جريانالنفس مع الحرف ودللوا لنا بأمثلة من الأصوات لا نشك في رخاوتها. فهل أخطأ العلماء في معرفة ما الرخاوة أم أخطأوا في سلك الضاد بينها؟ أنا أعتذر من حصر القضية في زاوية ضيقة ولكن هذه الصيغة الوحيدة التي تحل الإشكال. وبوصفي مراقبا لطريقة ;المشايخ ; و&;الأساتذة" في التعاطي مع القضايا العلمية فإني متأكد أن أياً منهم لن يعطيك توقيعا واحدا في تخطئة علماء النحو والقراءات. وسينبثق عندنا احتمال جديد وهو أنهم لا يعرفون على ماذا يتكلمون، وسنقع في عيب أخلاقي أن نشكك في قدرة أناس هم شيوخ الدويرة. سندور في حلقة مفرغة. انا اقتنعت أن الضاد حرف رخو يستمر معه النفس وأن الفرق بينها وبين الظاء أقل مما يفعله جمهور المصريين والشاميين وأهل شمال إفريقية [بما فيهم الشيخ رفعت والحصري وعبدالباسط والشعشاعي وشعيشع ... ]. وماذا بعد قول شيخ الإسلام ;هما في السمع واحد ;؟ وأصحّ من رأيته ينطق الضاد بما يتفق ووصف سيبويه وابن جني ومكيوالداني وابن الجزري وجميع النحاة والقراء هم أهل الموصل. كان لي جار طبيب مجاز من شيخ قراء الموصل صالح الجوادي رحمه اللهفاستغربت من نطقه للضاد رخوة يستمرّ معها النفس. فاستعدته عدة مرات قراءة كلمة (فُضِّلوا). فاستنكرت استنكارا شديدا لأني كنت متأثرا بالشيوخ المصريين كرفعت والحصري رحمهم الله تعالى. وما شككت وقتها أنه مخطئ. فقال أنا قرأتها هكذا على الشيخ صالح الجواديفقلت: لم ألتق به. ولا أعرف مدى علمه. فغضب وقال: أخي خلي شوية يكون عندك تواضع!!!! فقلت (مبتسما) لكن لازم نفرق بين الضاد والظاء. فقال انا أفرق انظر < الظاء ظل ظليل والضاد فضّلواففرّق تفريقاً طفيفا ليس بالحجم الذي اعتدت سماعه من الشيوخ المصريين
وكنت وقتها أقرأ القراءات السبع على الشيخ إبراهيم المشهداني،ولم أكملها عليه، وبرغم أنه تلميذ صالح الجوادي إلا أنه لم يشدد علينا في الضاد.