تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل من أحد يستطيع ضبط هذه الأبيات]

ـ[محمد المحمدي]ــــــــ[06 - 08 - 2007, 06:03 م]ـ

الشاعر عبد الله البردوني

- ماذا يريد المرء ما يشفيه يحسو روا الدنيا ولا يرويه

- ويسير في نور الحياة وقلبه ينساب بين ضلاله والتيه

- والمرء لا تشقيه إلا نفسه حاشى الحياة بأنها تشقيه

ـ[الكاتب1]ــــــــ[06 - 08 - 2007, 06:24 م]ـ

الشاعر عبد الله البردون

- ماذا يريد المرء ما يشفيه يحسو روا الدنيا ولا يرويه

- ويسير في نور الحياة وقلبه ينساب بين ضلاله والتيه

- والمرء لا تشقيه إلا نفسه حاشى الحياة بأنها iتشقيه

مَاذَا يُرِيدُ المَرْءُ مَا يَشْفِيهِ يَحْسُو رُوَا الدُّنْيَا وَلا يُرْوِيهِ

- ويَسيِرُ في نُورِ الحَيَاةِ وَقَلْبُهُ يَنْسَابُ بَيْنَ ضَلالِهِ والتِّيِهِ

- والمَرْءُ لا تُشْقِيهِ إلا نَفْسُهُ حَاشَى الحَيَاةَ بِأنَّها تُشقِيهِ

هذه محاولتي، فإن أخطأت فصوبوني.

ـ[قبة الديباج]ــــــــ[06 - 08 - 2007, 06:25 م]ـ

حياكم ربي أخي الكريم:) ..

وهذه تنبيهات يسيرة لعلك تتفادى الوقوع بها في المرات اللاحقة:

- أنت تكتب في منتديات الفصيح، فينبغي لك أن تتحرى اللغة الفصحى في كتابتك، وأن تترفع عن العامية.

- كلمة (ضبط) تكتب بالضاد وليس بالظاء كما كتبتم.

-

الشاعر عبد الله البردون هو الشاعر عبد الله البردوني.

وإليك تشكيل الأبيات:

- ماذا يريد المرء ما يشفيه يحسو روا الدنيا ولا يرويه

- ويسير في نور الحياة وقلبه ينساب بين ضلاله والتيه

- والمرء لا تشقيه إلا نفسه حاشى الحياة بأنها تشقيه

ماذا يُريدُ المرءُ ما يَشْفيهِ--- يَحْسو رُوَا الدنيا ولا يَرْويهِ

ويَسيرُ في نورِ الحياةِ وقَلْبُهُ--- ينسابُ بين ضلالةٍ والتيهِ

والمرءُ لا تُشقيهِ إلا نفسُهُ--- حاشا الحياةَ بأنّها تُشقيهِ

ـ[قبة الديباج]ــــــــ[06 - 08 - 2007, 06:34 م]ـ

مَاذَا يُرِيدُ المَرْءُ مَا يَشْفِيهِ يَحْسُو رُوَا الدُّنْيَا وَلا يُرْوِيهِ

- ويَسيِرُ في نُورِ الحَيَاةِ وَقَلْبُهُ يَنْسَابُ بَيْنَ ضَلالِهِ والتِّيِهِ

- والمَرْءُ لا تُشْقِيهِ إلا نَفْسُهُ حَاشَى الحَيَاةَ بِأنَّها تُشقِيهِ

هذه محاولتي، فإن أخطأت فصوبوني.

تحيةٌ طيبة ..

أخي الكريم، لم أرَ مشاركتكم، قبل إرسالِ مشاركتي، ولو نظرتَ إلى وقتِ إرسال المشاركة لوجدتَ الفارق بينهما دقيقةً واحدة!، فعلك تعذرني.

مَاذَا يُرِيدُ المَرْءُ مَا يَشْفِيهِ يَحْسُو رُوَا الدُّنْيَا وَلا يُرْوِيهِ

لمَ بنيتَ الفعل (يرويه) للمجهول؟

أليسَ الفاعل ضميرٌ مستتر يعودُ إلى رواء الدنيا؟

ويَسيِرُ في نُورِ الحَيَاةِ وَقَلْبُهُ يَنْسَابُ بَيْنَ ضَلالِهِ والتِّيِهِ

عدتُ إلى القصيدة في موسوعةِ أدب، فوجدتها (ضلالةٍ)، لا (ضلالهِ).

تحياتي

.

.

.

قبة الديباج:)

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[06 - 08 - 2007, 07:21 م]ـ

بارك الله فيكم

أختي قبة الديباج

لمَ بنيتَ الفعل (يرويه) للمجهول؟

أما (يُرويه) فليس مبنياً للمجهول بل هو مضارع (أرواه) المتعدي أي جعله يَروى، وكلاهما صواب من حيث المعنى لكن يبقى الذي اختاره الشاعر هو الصواب.

ـ[الكاتب1]ــــــــ[06 - 08 - 2007, 07:35 م]ـ

أختي قبة الديباج

أولا، لامانع من مشاركتك حتى ولو شاركت، فقد تكون مؤكدة لي، أو موضحة ومصححة، فأنا أرحب بكم وبمشاركاتكم بارك الله فيكم ونفع بكم.

أما عن رواية البيت، فقد يكون هناك رواية أخرى اتى بها صاحب السؤال وأنا اعتمدت عليها، ولعله يفيدنا بارك الله فيكم.

أمّا عن سؤالكم (لمَ بنيتَ الفعل (يرويه) للمجهول؟)

فقد أجابت عني مشكورة أختي " مريم الشماع " بارك الله فيها ونفع بعلمها.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير