تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما إعراب .... ؟]

ـ[استفهام عجيب]ــــــــ[20 - 11 - 2009, 10:37 م]ـ

ما إعراب

قال تعالى: (قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى)

- ماينفك أعداء الإسلام يكيدون له

قال تعالى: (وأوصاني بالصلاة والزكاة مادمتُ حيا)

قال تعالى: (أليس الله بكاف عبده)

َووفقكم الله

ـ[الأحمر]ــــــــ[20 - 11 - 2009, 10:43 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حاولي وستساعَدين إن شاء الله

ـ[سعد حمدان الغامدي]ــــــــ[21 - 11 - 2009, 12:38 ص]ـ

ما إعراب

قال تعالى: (قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى)

- ماينفك أعداء الإسلام يكيدون له

قال تعالى: (وأوصاني بالصلاة والزكاة مادمتُ حيا)

قال تعالى: (أليس الله بكاف عبده)

َووفقكم الله

:::

قال: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة التي هي ضمير مبني على السكون في محل رفع فاعل.

والجملة الفعلية بعد قالوا: مقول القول في محل نصب (مفعول به).

لن: حرف نفي ونصب.

نبرح: فعل مضارع ناسخ من أخوات كان، منصوب بلن، واسمه ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن.

عليه: جار ومجرور متعلقان بعاكفين.

وعاكفين، خبر الناسخ منصوب والعلامة الياء، لأنه جمع مذكر سالم.

حتى: حرف جر، يرجع: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد حتى، وأن وصلتها في محل جرّ بحتى، والجار والمجرور متعلقان أيضا بعاكفين.

إلينا: جار ومجرور متعلقان بيرجع، موسى: فاعل مرفوع بضمة مقدرة، منع من ظهورها التعذر.

الواو عاطفة، أوصى فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر، لا محل له من الإعراب، والفاعل مستترتقديره هو، والنون نون الوقاية حرف لا محل له من الإعراب، والياء في محل نصب مفعول به، بالصلاة: جار ومجرور متعلقان بأوصى، والواو عاطفة، والزكاة مجرورة لعطفها على الصلاة، ما: ظرفية مصدرية، دام: فعل ناسخ ماض جامد من أخوات كان، حذفت ألفه بعد سكون ميمه لاتصالها بتاء الفاعل التي جاءت اسما لدام في محل رفع، حيا: خبر دام منصوب، وجملة ما دمت حيا، مؤولة ب: مدّة دوامي حيا، وهذا ظرف لفعل الصلاة والزكاة.

الهمزة حرف استفهام لا محل له، ليس: من أخوات كان، الله اسمها مرفوع.

الباء حرف جرّ زائد.

كافٍ: خبر ليس منصوب، وشغل محل النصب بحركة حرف الجر الزائد وهي الكسرة، التي استثقلت على الياء، فسكنت الياء والتقت ساكنة بالتنون فحذفت.

وفاعل كاف مستتر تقديره هو يعود على لفظ الجلالة.

عبد، مفعول به لكافٍ منصوب، وهو مضاف والهاء في محل جر مضاف إليه، والاستفهام هنا ليس على حقيقته.

كان الإعراب - كتابة - متعبا لطوله، ولكن لأن السائلة تدخل لأول مرة، أحببت مساعدتها، وإلا فإني أومن بأن الفصيح ليس لحل الواجبات، وكما قيل لا تطعمني السمك ولكن علمني الصيد.

عذرا أخي الأحمر لمخالفتك ( ops، ولكن رفقا بالقوارير، دمتم بخير.

:; allh

ـ[استفهام عجيب]ــــــــ[22 - 11 - 2009, 06:47 م]ـ

شكراً للجميع

لم يكن قصدي حل واجب ولكن لأنني لم أستطع حل الإعراب كاملاً

سؤال

مازال ومافتئ وماانفك .. كيف تُعرب؟

ـ[ابو روان العراقي]ــــــــ[22 - 11 - 2009, 09:18 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

ما هنا تعرب حرف مصدري ظرفي

زال، انفك، فتئ افعال ناسخة تعمل عمل كان

والله اعلى واعلم

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير