[سؤال ..]
ـ[استفهام عجيب]ــــــــ[24 - 11 - 2009, 07:04 م]ـ
قال تعالى: (وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة)
أين اسم وخبر إن، واسم وخبر كان؟
ميسرة: اسم مجرور بإلى .. والجملة الاسميه في محل ....... ؟
أصبحنا وأصبح الملك لله الواحد القهار
أصبح: فعل ماض مبني على الفتح، ونا: ضمير متصل مبني على الفتح في محل ...... ؟
لله: اللام حرف جر ولفظ الجلاله: اسم مجرور
وشبه الجمله من ال جار والمجرور في محل ....... ؟
الواحد القهار جميعهما صفه أم مضاف ومضاف إليه؟
ـ[السراج]ــــــــ[24 - 11 - 2009, 07:41 م]ـ
سأجيب عن الآية:
كان هنا اكتفت بمرفوعها, ولم تحتج إلى منصوب , فهي تامة غير ناقصة
وهي لم تدخل على جملة اسمية لتكون ناقصة ..
والجملة الاسمية (فنظرةٌ) (مبتدأ محذوف + نظرة (الخبر)) في محل جزم جواب الشرط.
ـ[يوسف البيك]ــــــــ[24 - 11 - 2009, 08:36 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الجواب
قال تعالى: (وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة)
الواو حسب ما قبلها
إن: حرف شرط وجزم تجزم فعلين وتفيد أن حصول الفعل الأول شرط في حصول الثاني
كان: فعل ماضي ناقص مبني في محل جزم فعل الشرط
ذو: إسم كان مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسة
عسرة: خبر كان منصوب
الفاء: سببية
نظرة: جواب الشرط إن
الى ميسرة: جار ومجرور
هذا والله أعلم
ـ[نسيم عاطف الأسدي]ــــــــ[24 - 11 - 2009, 09:16 م]ـ
"إن" المذكورة في الآية الكريمة هي أداة شرط وليس أنّ المشبهة بالفعل
ـ[ابو روان العراقي]ــــــــ[24 - 11 - 2009, 10:44 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الجواب
قال تعالى: (وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة)
الواو حسب ما قبلها
إن: حرف شرط وجزم تجزم فعلين وتفيد أن حصول الفعل الأول شرط في حصول الثاني
كان: فعل ماضي ناقص مبني في محل جزم فعل الشرط
ذو: إسم كان مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسة
عسرة: خبر كان منصوب
الفاء: سببية
نظرة: جواب الشرط إن
الى ميسرة: جار ومجرور
هذا والله أعلم
اليس ذو ملازمة للاضافة؟
ـ[أبو عبد الله القاهري]ــــــــ[25 - 11 - 2009, 12:14 ص]ـ
1 - "كان" على أظهر القولين هنا تامة.
والمراد بالتمام هنا الاستغناءُ بالمرفوع عن المنصوب.
يقول ابن مالك -رحمه الله-:
وذو تمام ما برفعٍ يكتفي
فكان وأخواتها تستعمل ناقصة وتامة، وتختص "كان" بجواز زيادتها.
فمن تمام "كان" أيضًا قولنا: "ما شاء الله كان".
ومن تمام أصبح وأمسى: (فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون).
* ويستثنى من ذلك ليس وفتئ وزال، فلا تستعمل إلا ناقصة.
قال ابن مالك رحمه الله:
والنقص في .. "فتئ" "ليس" "زال" دائمًا قفي
2 - ويجوز في الآية أن يقدر لـ "كان" خبر محذوف على مذهب من يجيز حذف خبرها.
والله أعلم.