تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل ما تحته خط خبر ثان لكان أم صفة لرجل ولماذا؟]

ـ[عزوز2]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 01:47 ص]ـ

هل ما تحته خط خبر ثانٍ لكان أم صفة لرجل ولماذا؟

يا زيد، لقد كنتَ رجلاً لطلابك معلماً

ـ[سهيلول]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 02:08 ص]ـ

هل ما تحته خط خبر ثاني لكان أم صفة لرجل ولماذا؟

يا زيد، لقد كنتَ رجلاً لطلابك معلماً

أراها والله أعلم أنها صفة لرجل، ويمكن أن تكون خبرا ثانيا لكان. و الله أعلم.

ـ[المجيبل]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 11:26 ص]ـ

هل ما تحته خط خبر ثاني لكان أم صفة لرجل ولماذا؟

يا زيد، لقد كنتَ رجلاً لطلابك معلماً

أعتقد و الله أعلم , أنها صفة , لأن كلمة (رجل) تحتاج لتوضيح , ولا تنفع أن تكون وحدها هي الخبر.

و الله أعلم.

ـ[البازالأشهب]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 10:03 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

هذه المسألة مبنية على باب الخبر، فمن قال الخبر يتعدد، قال في مثل هذه المسألة خبر ثان، ومن منع تعدد الخبر، منع مثل هذا، وأعربه صفة لا خبر.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

ـ[همس50]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 04:00 م]ـ

أرجو المساعدة: اسم التفضيل المعرف بأل نحذف منه من الجارة والمفضل عليه. في الآية " أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالأخرة "

هل الأخرة مفضّل عليه؟ وإن كانت مفضّل عليه كيف يتفق ذلك مع القاعدة؟

أرجو الإجابة والتوضيح. وشكرا.

ـ[همس50]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 04:13 م]ـ

لماذا لم أجد ردا على سؤالي رغم تكراره في أكثر من مكان وأكثر من منتدى وقد كان أملي أن أجد الرد في منتداكم باعتبار أنني عضو جديد، أرجو ألا تبخلوا عليّه عليّ بالمساعدة إن أمكنكم ذلك وجزاكم الله خيرا.

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 07:11 م]ـ

مرحبا أخت همس

الآخرة ليست مفضلا عليه، في نص الآية ومنطوقها، ولكن بمفهوم الآية.

أي كلمة "الآخرة" في الآية هي ليست مفضلا عليه؛ وإنما المفضل عليه هو أي شيء غير "الحياة الدنيا"، ويشمل الآخرة.

لأن القاعدة كما ذكرتِ لا يوجد مفضل عليه في حالة اسم التفضيل المعرف ب"أل"

"إنك أنت الأعلى" و " وأنتم الأعلون"

والله أعلم

ـ[ابن جامع]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 07:27 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

هذه المسألة مبنية على باب الخبر، فمن قال الخبر يتعدد، قال في مثل هذه المسألة خبر ثان، ومن منع تعدد الخبر، منع مثل هذا، وأعربه صفة لا خبر.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

أحسنت، وإنما كان الخُلف لأنّ الخبر كالنّعت.

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 09:15 م]ـ

هل ما تحته خط خبر ثانٍ لكان أم صفة لرجل ولماذا؟

يا زيد، لقد كنتَ رجلاً لطلابك معلماً

في هذا المثال معلما صفة لرجل كما قالت المجيبل، وذلك لأن المراد ليس الإخبار بأنه رجل، بل بأنه رجل موصوف بهذه الصفة.

ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 09:50 م]ـ

في هذا المثال معلما صفة لرجل كما قالت المجيبل، وذلك لأن المراد ليس الإخبار بأنه رجل، بل بأنه رجل موصوف بهذه الصفة.

هل لي أن أسأل إن كانت الجملة فصيحة؟ لماذا أقحم "لطلابك" بين الصفة والموصوف، هل الطلبة استفادوا من كونه رجلا أم من كونه معلما؟ هل من الأحسن (لغويا) أن يقال "لقد كنتَ رجلاً معلما لطلابك"؟

ودمتم لنا معلمين.

والسلام عليكم.

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 12:05 ص]ـ

هل لي أن أسأل إن كانت الجملة فصيحة؟ لماذا أقحم "لطلابك" بين الصفة والموصوف، هل الطلبة استفادوا من كونه رجلا أم من كونه معلما؟ هل من الأحسن (لغويا) أن يقال "لقد كنتَ رجلاً معلما لطلابك"؟

ودمتم لنا معلمين.

والسلام عليكم.

حياك الله أخي الحبيب هشاما.

الفصل بين الصفة والموصوف بمعمول أحدهما كلا فصل، ولا يعد إقحاما.

قال تعالى: " لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ "

وتقديم معمول الصفة (الجار والمجرور) كما في الآية الكريمة " بالمؤمنين رءوف رحيم" والجملة المعطاة [لطلابه معلما]، مطلب بلاغي لقصد الاختصاص.

والله أعلم

ـ[×سماء×]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 02:51 ص]ـ

أعتقد والله أعلم أنها صفة لـ (رجل) لأنك لو قلت لقد كنت رجلا لأبنائك لما فهم المعنى فتوضيحها بالصفة ..

ـ[أبوروضة]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 10:03 م]ـ

أعتقد أنها تعرب صفة منصوبة وهي شبيهة بقول الشاعر:

كليني لهم ٍّ يا أميمةُ ناصبِ وليلٍ أقاسيهِ بطئ ِ الكواكبِ

فقد فصل الشاعر بين الصفة (ناصبِ) والموصوف (هم ٍّ) ب (يا أميمة)

وبين الصفة (بطئ ِ) و الموصوف (ليل ٍ) ب (أقاسيه)

ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 11:07 م]ـ

حياك الله أخي الحبيب هشاما.

الفصل بين الصفة والموصوف بمعمول أحدهما كلا فصل، ولا يعد إقحاما.

قال تعالى: " لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ "

وتقديم معمول الصفة (الجار والمجرور) كما في الآية الكريمة " بالمؤمنين رءوف رحيم" والجملة المعطاة [لطلابه معلما]، مطلب بلاغي لقصد الاختصاص.

والله أعلم

بارك الله فيك وجزاك خيرا.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير