تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[المستعين بربه]ــــــــ[25 - 11 - 2009, 12:42 م]ـ

أختي الكريمة/زهرةمتفائلة.

أسأل الله أن يكرمكِ بالتوفيق والتسديد. وأشكرك على مرورك و حضورك الدائم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[25 - 11 - 2009, 11:38 م]ـ

أختي الكريمة/زهرةمتفائلة.

أسأل الله أن يكرمكِ بالتوفيق والتسديد. وأشكرك على مرورك و حضورك الدائم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الأستاذ الفاضل: المستعين بربه

جزاك الله خيرا .... فلقد استفدنا من فضيلتكم الكثير من المعلومات ... جعلها الله في موازين حسناتكم ... اللهم آمين

ـ[ابن جامع]ــــــــ[26 - 11 - 2009, 12:17 ص]ـ

ما رأيكم في إعرابِ: جاء الرجل هذا؟

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[26 - 11 - 2009, 12:23 ص]ـ

ما رأيكم في إعرابِ: جاء الرجل هذا؟

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد:

الإجابة:

الإعراب

جاء: فعل ماض ٍ مبني على الفتح.

الرجل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

هذا: الهاء للتنبيه، وذا: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع نعت.

لأن الرجل معرفة وهذا معرفة.

والله أعلم

ـ[دمعة ألماسة]ــــــــ[26 - 11 - 2009, 03:13 ص]ـ

الأستاذ/ نسيم الأسدي/وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

في قولنا: [جاءأبي هذا] يعرب اسم الإشارة هنا نعتًا لابدلا؛ والسبب في هذاانّ البدل في العرف النحوي هوالتابع المقصودبالحكم بلاواسطة. أي هوالمقصودمن إنشاءالجملةلإيقاع الحدث منه أوعليه؛ ففي قولك: [جاءالقائدخالد] أنت أنشأت الجملة تقصدالإخبارعن قدوم خالد. فخالدهناتعرب بدلاً؛ لأنّها هي المقصودةبالحكم.

وعندما قلنا: جاءأبي هذا. فإن القائل لابقصدالإخباربقدوم [هذا] وإنماقصدالإخبارعن مجيءالأب ثم وصفه بـ[هذا] لهذاأعربنا اسم الإشارة نعتًا لأنّها ليست المقصودة بالحكم؛ فإذاكان تركيب الكلام على نية البدل فالمتكلم يقصدبكلامه البدل لاالمبدل منه. والمتكلم هنا من الواضح أنّه يقصدالإخبارعن مجيء الأب لامجيءهذا.

المستعين بربه

جزاك الله خيراً على التوضيح والشرح الوافي جعله الله في ميزان حسناتك

زهرة متفائلة

بارك الله فيك وجزاك كل خير

ـ[ابو روان العراقي]ــــــــ[26 - 11 - 2009, 10:35 ص]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

من يعرب: جاء الاب محمد

والله ولي التوفيق

ـ[ابن جامع]ــــــــ[27 - 11 - 2009, 12:10 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد:

الإجابة:

الإعراب

جاء: فعل ماض ٍ مبني على الفتح.

الرجل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

هذا: الهاء للتنبيه، وذا: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع نعت.

لأن الرجل معرفة وهذا معرفة.

والله أعلم

عند السّادة البصريين إجابتكِ هذه ما تمشي. أخطاتِ.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[27 - 11 - 2009, 08:19 م]ـ

عند السّادة البصريين إجابتكِ هذه ما تمشي. أخطاتِ.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

وكيف يعربه السادة البصريون؟؟

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[30 - 11 - 2009, 01:33 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

أرجو إفادتي .... كيف يعرب البصريون اسم الإشارة في هذا المثال؟ .... وجزاكم الله خيرا

جاء الرجل هذا.

ـ[د هانى عبد الرحمن]ــــــــ[30 - 11 - 2009, 02:03 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد:

الإجابة:

الإعراب

جاء: فعل ماض ٍ مبني على الفتح.

الرجل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

هذا: الهاء للتنبيه، وذا: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع نعت.

لأن الرجل معرفة وهذا معرفة.

والله أعلم

فإن قيل كيف ينعت بالجامد , وقد قال ابن مالك رحمه الله:

وانعت بمشتق كصعب وذرِب *

أجيب بأن ّ اسم الإشارة في تأويل المشتق , تقديره: المشار إليه.

ـ[ابن جامع]ــــــــ[01 - 12 - 2009, 01:58 م]ـ

وفقكِ الله تعالى.

لو أعربت كذا لَلزِمَ بذلك أن يكون النّعت أعرفَ من المنعوت، وهذا ممتنع عندهم. لذا قالوا: أنّ المضافَ إلى أحد من المعارف في رتبته إلا إذا المضاف إلى الضّميرِ فهو في رتبة العلم، على خلاف في المسألة مع الكوفيين. والعلة هنا هي هي.

وقد اعترض على هذا المثال العطار في شرحه على الأزهرية.

أعتذر على الرد متأخرا.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[01 - 12 - 2009, 02:08 م]ـ

فإن قيل كيف ينعت بالجامد , وقد قال ابن مالك رحمه الله:

وانعت بمشتق كصعب وذرِب *

أجيب بأن ّ اسم الإشارة في تأويل المشتق , تقديره: المشار إليه.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الأستاذ الفاضل: هاني عبدالرحمن

جزاك الله خيرا .... على ما تفضلت به من علم .... جعله الله في موزاين حسناتكم .... اللهم آمين

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[01 - 12 - 2009, 02:10 م]ـ

وفقكِ الله تعالى.

لو أعربت كذا لَلزِمَ بذلك أن يكون النّعت أعرفَ من المنعوت، وهذا ممتنع عندهم. لذا قالوا: أنّ المضافَ إلى أحد من المعارف في رتبته إلا إذا المضاف إلى الضّميرِ فهو في رتبة العلم، على خلاف في المسألة مع الكوفيين. والعلة هنا هي هي.

وقد اعترض على هذا المثال العطار في شرحه على الأزهرية.

أعتذر على الرد متأخرا.

الحمدلله والصلاة والسلام عهلى رسول الله .... وبعد:

الأستاذ الفاضل: ابن الجامع

جزاك الله خيرا .... على هذا التوضيح والشرح الوافي وعلى هذه المعلومات القيمة ... جعلها الله في موازين حسناتكم .... اللهم آمين

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير