تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ارجووووو المساعدة اليوم او غدا اذا امكن]

ـ[الشاعرة الجميلة]ــــــــ[03 - 04 - 2005, 04:34 م]ـ

السلام عليكم .......

اطلب منكم و للمرة الثانية ان تقوموا بإعراب بعض الآيات الكريمة ....................

(وإلى الجبال كيف نصبت) سورة الغاشية الاية19

(وإلى السماء كيف رفعت) سورة الغاشية الاية20

(خلق الانسان من علق) سورة العلق الاية 2

(علم الانسان ما لم يعلم) سورة العلق الاية 5

(اقر و ربك الاكرم) سورة العلق الاية 3

ارجو المساعدة و ذلك للضرورة القصوى و ارجو من الاخ الكريم ((اديب و لكن)) الاهتمام بالموضوع و من كل المشاركين في المنتدى و لكن ((اديب و لكن)) يعلم بالموضوع

ـ[الشاعرة الجميلة]ــــــــ[04 - 04 - 2005, 04:44 م]ـ

اهلين

انا الشاعرة الجميلة وياكم

والله حرام عليكم

و ينكم و لا احد رد علي

و الله لفعل الخير!!!

ارجووووووووووووووووكم

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[04 - 04 - 2005, 06:45 م]ـ

وإلى: الواو حرف عطف، إلى حرف جر، الجبال: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة والجار والمجرور متعلقان بالفعل ينظرون السابق فيكونان قد فصلا بين حرف العطف الواو والمعطوف وهو جملة (كيف نصبت) أو يكونان متعلقين بفعل مضمر تقديره وينظرون إلى الجبال كيف نصبت.

كيف اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب حال أو مشبه بالظرف والعامل في الحال الفعل نصبت.

نصبت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على نالفتحة الظاهرة والتاء للتأنيث ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود إلى الجبال

وجملة كيف نصبت معطوفة على جملة كيف خلقت أو في محل جر بدل اشتمال من الجبال.

معذرة كتبت هذا على عجل وسأكمل فيما بعد إن شاء الله

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[04 - 04 - 2005, 08:22 م]ـ

خلق: فعل ماض مبني على الفتحة الظاهرة.

والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود إلى الله جلّ وعزّ وعلا الذي خلق.

الإنسان: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

من: حرف جر. علق: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. والجار والمجرور متعلقان بالفعل خلق ومن لابتداء الغاية.

ـ[الشاعرة الجميلة]ــــــــ[05 - 04 - 2005, 05:28 م]ـ

مشكور و ما قصرت يا الاغر

والله تستاهل كل خير

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[05 - 04 - 2005, 05:38 م]ـ

معذرة أيتها الشاعرة الجميلة

وتعست العجلة

أعود لإعراب الآيات من جديد وقد وقع لي لبس في إعراب الآية الأولى حيث قلت إنه يوجد فصل بين العاطف والمعطوف كما في قوله تعالى: ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة. فقد جوزت عطف جملة (كيف نصبت) على جملة (كيف خلقت) قبلها.

والأرجح الآتي:

(وإلى الجبال كيف نصبت)

الواو حرف عطف وإلى الجبال جار ومجرور متعلقان بالفعل ينظرون وجملة (كيف نصبت) بدل اشتمال من الجبال.

بقي إعراب (علم الانسان ما لم يعلم)

و (اقرأ و ربك الاكرم)

علم فعل ماض وفاعله ضمير مستتر تقديره هو يعود للرب جل وعلا

الإنسان مفعول به أول منصوب

ما: اسم موصول في محل نصب مفعول به ثان

لم حرف جازم ويعلم: فعل مضارع مجزوم بلم والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود للإنسان والعائد للاسم الموصول محذوف أي: ما لم يعلمه.

اقرأ: فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت والمفعول محذوف

الواو استئنافية أو عاطفة

ربك: لفظ الرب مبتدأ مرفوع وهو مضاف والكاف مضاف إليه

الأكرم لفظ الأكرم خبر مرفوع.

مع دعواتي لك بالتوفيق

وربك

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير