سؤال .. هل من أخٍ مجيب؟
ـ[الصدر]ــــــــ[13 - 02 - 2005, 10:53 م]ـ
سؤال أرجو الإجابة عنه:
مامعنى: (ورم أنفه) في قوله: فكلكم ورم أنفه أن يكون له الأمر من دونه.
وقوله: (حسك السعدان): كما يألم أحدكم النوم على حسك السعدان.
وقوله: غمرات الدنيا.
** ما إعراب: (خيركم) في قوله
إني وليت أموركم خيركم في نفسي.
تحياتي
من مقرر الثالث الثانوي ص19 الفصل الثاني (نحو)
ـ[الكاتب1]ــــــــ[14 - 02 - 2005, 01:19 ص]ـ
أخي الصدر "
إليك الإجابة وأرجو أن تكون موفقة بإذن الله
ورم أنفه: أَي امتلأَ وانتفخ من ذلك غضَباً, وخصَّ الأَنْفَ بالذِّكر لأَنه موضعُ الأَنَفَةِ والكِبْرِ
الحسك: نبات له ثمرة خشنة تَعْلَقُ بأَصواف الغنم وكذلك السعدان: نبت ذو شَوْكٍ ترعاه الإبل، فكأنه يريد أن يقول: " من ترفكم سترون السجاد الأذربيجاني خشناً لمنامكم مثل الشوك "
غمرات الدنيا: ملذاتها وملاهيها
خيركم: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف والكاف ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة والميم للجمع
" و يقصد به عمر بن الخطاب رضي الله عنه "
هذا والله أعلم، ولعل من الأساتذة من يعقب إن وجد نقصا بارك الله في الجميع
ـ[الصدر]ــــــــ[14 - 02 - 2005, 01:57 ص]ـ
شكر الله لك.
إجابة كافية شافية.
تقبل التحايا