تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبوأيمن]ــــــــ[13 - 04 - 2005, 11:12 ص]ـ

مَدْحُ الكِرَامِ وَسَعْىٌ في مَسَرَّتهم ... ثُمَّ الغِنَى وَيَدُ المَمْدُوح تَنْدَفقُ

فائدة لاتقدر بثمن

فإني أرى أنها لعبدالله بن أبي صبح المزني لأن صاحب جمهرة نسب قريش الزبير بن بكار يروي عن عمه مصعب بن عبد الله الممدوح بهذه الأبيات، وهو يروي بالسند، فالمعول في الصحة على الجمهرة بخلاف الأغاني وديوان المعاني. فما رأيكم؟

وأين رأيي من علمكم

قد تكون "رعوى" خبر لمبتدإ محذوف

تقبل تحياتي

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[16 - 04 - 2005, 02:07 م]ـ

شكر الله لك أبا أيمن ولا زلت الميمون طائره

الوجه الثاني في إعراب (رعوى) إذن أن يكون خبرا لمبتدأ محذوف، والتقدير: أمري رعوى عليه أو شأني رعوى عليه.

ويحتمل أن يكون مفعولا مطلقا لفعل محذوف مبينا لنوعه، أي: أرعى عليه رعوى كرعوى زهير على هرم.

وأقوى الوجوه عندي أن يكون مفعولا له وعامله الفعل (أحبس). والله أعلم

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير