تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>


(1) ينظر في هذه المسألة: الكتاب 2/ 124، والمقتضب 4/ 171، 302 - 303، والأصول 1/ 219، واللمع 118، والكشاف 3/ 260، والأمالي الشجرية 3/ 15 - 16، والمرتجل 167، واللباب للعكبري 1/ 291 - 292، والمتبع 1/ 341، وشرح المفصل 2/ 59، وشرح التسهيل 2/ 336 - 340، وشرح عمدة الحافظ 1/ 426 - 429، وشرح الكافية 1/ 207، والبحر المحيط 7/ 281، وأوضح المسالك 2/ 319 - 324، والمساعد 2/ 21 - 22، والمقاصد الشافية 2/ 39 - 48، والتصريح 1/ 378 - 379.
(2) 1/ 314، 529.
(3) البسيط 1/ 529.
(4) ينظر: شرح التسهيل 2/ 336، وابن الناظم 323، والمساعد 2/ 21.
(5) ينظر: الكتاب 2/ 124.
(6) ينظر: المقتضب 4/ 171، 303، والأصول 1/ 219، واللمع 118، والمتبع 1/ 341.
(7) ينظر: أوضح المسالك 2/ 324.
(8) ينظر: المقاصد الشافية 2/ 43.
(9) ينظر: شرح الأشموني 2/ 183.
(10) ينظر: البسيط 1/ 314.
(11) ينظر: البسيط 1/ 529.
(12) ينظر: شرح السيرافي 2/ 220 ب، وشرح المفصل 2/ 59.
(13) ينظر: الحلبيات 183، والمرتجل 167.
(14) ينظر: أوضح المسالك 2/ 321.
(15) ينظر: شرح التسهيل 2/ 337، والارتشاف 2/ 348.
(16) ينظر: المحرر الوجيز 13/ 138.
(17) ينظر: شرح التسهيل 2/ 336، وشرح الكافية الشافية 2/ 744.
(18) ينظر: البحر المحيط 7/ 281.
(19) ينظر: المساعد 2/ 22.
(20) ينظر: الفوائد الضيائية 1/ 389.
(21) ينظر: همع الهوامع 4/ 26.
(22) الكتاب 2/ 124.
(32) المقتضب 4/ 171.
(24) ينظر: البسيط 1/ 529، والأمالي الشجرية 3/ 15.
(25) الكتاب 2/ 124.
(26) ينظر: البسيط 1/ 529.
(27) ينظر: أمالي ابن الشجري 3/ 16، واللباب للعكبري 1/ 291.
(28) ينظر: شرح السيرافي 2/ 220ب، وشرح المفصل 2/ 59.
(29) ينظر: البسيط 1/ 529، والمقاصد الشافية 2/ 40.
(30) ينظر: الأمالي الشجرية 3/ 15، والمرتجل 167، وشرح المفصل 2/ 59.
(31) ينظر: شرح الكافية الشافية 2/ 744.
(32) من الآية 28 من سورة سبأ.
(33) ينظر: معاني القرآن للزجاج 4/ 254.
(34) ينظر: أمالي ابن الشجري 3/ 16، وشرح التسهيل 2/ 337.
(35) الكشاف 3/ 260.
(36) من الطويل، لطليحة بن خويلد الأسدي، وهو صحابي، أسلم ثم ارتد، ثم أسلم.
والبيت من شعره أيام ردته، كما في البداية والنهاية 7/ 118.
وأذواد: جمع ذَوْد، وهي من الإبل ما بين الثلاث إلى العشر.
والشاهد فيه: (فلن تذهبوا فرغاً بقتل حبال)، فقد قدَّم الحال (فِرْغاً) على صاحبه (قَتْل)، وهو مجرور بحرف جر.
ينظر: إصلاح المنطق 19، والمحتسب 2/ 148، وشرح التسهيل 2/ 338، وشرح الأشموني 2/ 183.
(37) من الطويل، لعروة بن حزام كما في الشعر والشعراء 413. ويُروى: حرّان صاديا. ويروى: أبيض صافيا.
والشاهد فيه: (هيمان صاديا إليّ) فقد قدم الحالين، وهما من الياء في (إليَّ).
ينظر: الحماسة البصرية 2/ 209، والأغاني 24/ 132، وسمط اللآلي 1/ 400، وشرح العمدة 1/ 428،وخزانة الأدب 3/ 212 - 218.
(38) من الطويل، ولم اقف على قائله. و (طراً) بمعنى: جميعاً. والبَيْنُ: الفِراق.
والشاهد فيه تقديم الحال (طراً) على المجرور في (عنكم).
والبيت في: شرح التسهيل 2/ 338، والدر المصون 9/ 187، وأوضح المسالك 2/ 321، والمساعد 2/ 21.
(39) من الطويل، للمعلوط القُريعي كما في عيون الأخبار 1/ 247، ونسب لغيره. ينظر: خزانة الأدب 3/ 220.
والشاهد فيه: (فمطلبها كهلاً عليه) حيث قدم الحال على صاحبها المجرور بحرف الجر.
ينظر: الحماسة 1/ 576، وشرحها للأعلم 2/ 646، وللمرزوقي 3/ 1148، والكافية الشافية 2/ 746، وخزانة الأدب 3/ 219 - 321.
(40) ينظر: الحلبيات 183.
(41) ينظر: التذييل 3/ 76ب.
(42) شرح التسهيل 2/ 334.
(43) ينظر: المساعد 2/ 22.
(44) من الآية 28 من سورة سبأ.
(45) ينظر: شرح التسهيل 2/ 338.
(46) ينظر: شرح المفصل 1/ 17.
(47) ينظر: شرح التصريح 1/ 379.
(48) ينظر: المحرر الوجيز 13/ 138.
(49) من الآية 158 من سورة الأعراف.
(50) رواه البخاري في التيمم برقم (335)، ينظر: فتح الباري 1/ 519، ورواه غيره كما في صحيح الجامع (1056).
(51) محمد بن كعب القرظي بن سليم، أبو حمزة القرظي، كان من أوعية العلم، كثير الحديث ورعاً، من أئمة التفسير، كبير القدر. ولد سنة 40هـ على الصحيح، وسكن الكوفة مدة ثم المدينة. حدّث عن جمع من الصحابة. توفي سنة 108هـ، وقيل: 120هـ، وقيل غير ذلك.
ترجمته في: سير أعلام النبلاء 5/ 65 - 68، والبداية والنهاية 9/ 257 - 259، وتقريب التهذيب 504.
(52) ينظر: تفسير ابن كثير 3/ 538.
(53) ينظر: معالم التنزيل للبغوي 6/ 399 - 400.

ـ[المهذب.]ــــــــ[26 - 11 - 2010, 07:02 م]ـ
بارك الله فيك ونفع بك
وجزاك الله خيرًا

وياحبذا لو تساعدني في ما يلي
من الجمل التي لها موقع من الإعراب:
الوَاقِعَة مُصَدَّرَة بِـ"مُذْ" وَ"مُنْذُ"، نَحْو: "مَا رَأيْتُهُ مُذْ خَلَقَهُ الله"، عَلَى رَأْي مَنْ يَعْتَقد أنَّ لها مَوضِعًا، وَهُوَ نَصْب عَلَى الحَال، وإليه ذَهَبَ السِّيرَافِي.

في أي كتاب من كتبه ذهب السيرافي إلى ذلك؟
وبارك الله فيك

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير