تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[سورة الرعد .. ممكن؟؟]

ـ[] [~عاشقة الضاد~] []ــــــــ[16 - 10 - 2004, 08:26 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو منكم مساعدتي في معرفة وظيفة هذه الافعال من سورة الرعد في قوله تعالى ..

((الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد وكل شي عنده بمقدار))

ما سر التعبير بـ ((ما)

ما فائدة المضارع ((يعلم)) و ((تحمل))؟؟

ماسر التعبير بالظرف ((عنده))؟؟

ما سر المقاابلة في ((تزيد و تغيض))؟؟

وجزاكم الله خيراا ...

ـ[] [~عاشقة الضاد~] []ــــــــ[19 - 10 - 2004, 08:42 م]ـ

ماهذااااااا ياا أعضااااااء .... ؟؟؟؟؟؟؟؟

لا يوود ولا رد وااحد حتى ......... ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍

فقط اردت ان أتأكد من معلوااتي فقط بمسااعدتكم ..... ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍

ـ[] [~عاشقة الضاد~] []ــــــــ[19 - 10 - 2004, 08:47 م]ـ

ماهذاااااا ياا اخواااااني؟ ......... ؟؟؟؟؟؟؟؟

ولا رد ........ !!!!!!!!

هل الأسئلة صعبة علييكم ..... ؟؟؟

فقط اردت التأكد من أجوبتي وذلك من المااركة معكم وأخذ آرااءكم وأخذ المعلومات المفييييدة منكم ...... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[ابن اليمن]ــــــــ[25 - 10 - 2004, 02:15 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اود ان اتي بتفسير هذه الايه. للعلامة ابن كثير في تفسيره للقرآن .. وهو كالاتي:

((اللّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ)) الرعد 8

يُخْبِر تَعَالَى عَنْ تَمَام عِلْمه الَّذِي لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْء وَأَنَّهُ مُحِيط بِمَا تَحْمِلهُ الْحَوَامِل مِنْ كُلّ إِنَاث الْحَيَوَانَات كَمَا قَالَ تَعَالَى " وَيَعْلَم مَا فِي الأرْحَام " أَيْ مَا حَمَلَتْ مِنْ ذَكَر أَوْ أُنْثَى أَوْ حَسَن أَوْ قَبِيح أَوْ شَقِيّ أَوْ سَعِيد أَوْ طَوِيل الْعُمْر أَوْ قَصِيره.

وَقَوْله " وَمَا تَغِيض الأَرْحَام وَمَا تَزْدَاد " قَالَ الْبُخَارِيّ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن الْمُنْذِر حَدَّثَنَا مَعْن حَدَّثَنَا مَالِك عَنْ عَبْد اللَّه بْن دِينَار عَنْ اِبْن عُمَر أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ" مَفَاتِيح الْغَيْب خَمْس لا يَعْلَمهُنَّ إِلا اللَّه لا يَعْلَم مَا فِي غَد إِلَّا اللَّه وَلا يَعْلَم مَا تَغِيض الأَرْحَام إِلا اللَّه وَلَا يَعْلَم مَتَى يَأْتِي الْمَطَر أَحَد إِلا اللَّه وَلا تَدْرِي نَفْس بِأَيِّ أَرْض تَمُوت وَلا يَعْلَم مَتَى تَقُوم السَّاعَة إِلا اللَّه " وَقَالَ الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس " وَمَا تَغِيض الأَرْحَام " يَعْنِي السِّقْط " وَمَا تَزْدَاد " يَقُول مَا زَادَتْ الرَّحِم فِي الْحَمْل عَلَى مَا غَاضَتْ حَتَّى وَلَدَتْهُ تَمَامًا وَذَلِكَ أَنَّ مِنْ النِّسَاء مَنْ تَحْمِل عَشَرَة أَشْهُر وَمَنْ تَحْمِل تِسْعَة أَشْهُر وَمِنْهُنَّ مَنْ تَزِيد فِي الْحَمْل وَمِنْهُنَّ مَنْ تَنْقُص فَذَلِكَ الْغَيْض وَالزِّيَادَة الَّتِي ذَكَرَ اللَّه تَعَالَى وَكُلّ ذَلِكَ بِعِلْمِهِ تَعَالَى.

وَقَالَ قَتَادَة " وَكُلّ شَيْء عِنْده بِمِقْدَارٍ " أَيْ بِأَجَلٍ حَفِظَ أَرْزَاق خَلْقه وَآجَالهمْ وَجَعَلَ لِذَلِكَ أَجَلًا مَعْلُومًا.

اتمن ان اكون قد اتيت بتفسير هذه الايه الكريمه ..

تقبلوا فائق تقديري

ـ[] [~عاشقة الضاد~] []ــــــــ[25 - 10 - 2004, 09:29 م]ـ

ابن اليمن شكرا وجزااك الله خيراا ..

والحقيقة قد فاتني اشيااء للإضاافة في تقريري اشكك1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - ررك على المسااعدة

لكن .......

الذي اريدة التأكد من اجاباات الأسئلة التي وضعتها ..

ما سر التعبير بـ ((ما)

ما فائدة المضارع ((يعلم)) و ((تحمل))؟؟

ماسر التعبير بالظرف ((عنده))؟؟

ما سر المقاابلة في ((تزيد و تغيض))؟؟

وشكراااااااااااا

( ops

ـ[] [~عاشقة الضاد~] []ــــــــ[31 - 10 - 2004, 09:12 م]ـ

;) ;): mad: :mad:

هئ هئ هئ

لمااذا اهملتواااااا سؤاالي فأنا بحااجة للأجوبتكم حتى استطيع ان اصحح أخطاائي .. ؟؟؟؟؟؟

لمااذاا هذاا التهااون ياا أعضااء ......... ;)

ـ[قمر لبنان]ــــــــ[03 - 11 - 2004, 11:01 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

1 - (ما) في هذه الآية ممكن أن تكون موصولة وممكن أن تكون مصدرية

(ما) الموصولة يكون المعنى / يعلم ما تحمله من الولد على أي حال (ذكورة، أنوثة، تمام، خداج، حسن

قبح .... )

(ما) المصدرية /المعنى يعلم حمل كل أنثى، لا يخفى عليه شيء

2 - اختيار (ما) جعل التعبير احتماليا لأن (ما) عامة فيمن يعقل ومن لا يعقل وبهذا دلت الآية على كل

الإناث ما يعقل وما لا يعقل.

3 - (ما) تستعمل في الأمر غير المحدد أقصد هنا الموصولة

4 - معنى تغيض / تنقص والغيض (الذي يكون سقطا لغير تمام) على هذا (تزيد) و (تغيض) ليست مقابلة

وإنما طباقا والمقصود منه يعلم عن كل حالاته (تمام، خداج ... )

5 - (عنده) كما هو معروف ظرف لكن ماهو غير معروف للكثيرين أنها (تفيد أقصى نهايات القرب)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير