أحتاج توضيحاًإعرابياً لهذا البيت
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[25 - 02 - 2006, 11:16 ص]ـ
فمن يك أمسى بالمدينة رحلة ** فإنى وقيار بها لغريب
ولكم جزيل الشكر
ـ[عزام محمد ذيب الشريدة]ــــــــ[25 - 02 - 2006, 11:45 ص]ـ
أخي مدرس عربي:
الشاعر هنا عطف (قيار) على محل اسم إن قبل مجيء الخبر (لغريب).
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[25 - 02 - 2006, 12:09 م]ـ
أخى عزام لك كل الشكر ولكن مادام عطف قيار على اسم إن فكان من الأولى أن تكتب قياراً؟؟ فما رأيك
ما رأيك فى أن اسم يك ضمير مستتر تقديره هو
وجملة (أمسى) فى محل نصب خبر يك
رحلة: اسم أمسى مؤخر مرفوع بالضمة
بالمدينة: جار ومجرور فى محل نصب خبر أمسى
ـ[عزام محمد ذيب الشريدة]ــــــــ[28 - 02 - 2006, 04:17 م]ـ
أخي مدرس عربي:
الشاعر عطف على محل اسم (إن) وهو االمبتدأ المرفوع وليس على (اسم إن) المنصوب
ـ[أبو زياد محمد مصطفى]ــــــــ[01 - 03 - 2006, 12:42 م]ـ
ولكن مادام عطف قيار على اسم إن فكان من الأولى أن تكتب قياراً؟؟ فما رأيك
ما رأيك فى أن اسم يك ضمير مستتر تقديره هو
وجملة (أمسى) فى محل نصب خبر يك
رحلة: اسم أمسى مؤخر مرفوع بالضمة
بالمدينة: جار ومجرور فى محل نصب خبر أمسى
أخي مدرس عربي، كأنك تعودت على الإتيان بالشاذ والمختلف فيه، أليس كذلك؟؟
خذ بيت ابن مالك ففيه الإجابة الصحيحة على الوجهين:
وجائز رفعك معطوفاً على ... منصوب (إن) بعد أن تستكملا
وعليه فرأي الأخ عزام صحيح على الوجه الأول وهو عطف على محل اسم (إن). أما الوجه الثاني وهو الرفع، فجائز؛ لأن مناط الشاهد في البيت (وقيار) حيث سبق الاسم المرفوع بالواو العاطفة، لأن الأصل فيه الرفع على أنه مبتدأ، وخبره محذوف. والتقدير: وقيارٌ كذلك.
وورد على ذلك قراءة قوله تعالى (إن الله وملائكته يصلون على النبي) برفع ملائكته.
وعليه، فإن باقي مفردات البيت سهلة الإعراب.
والله أعلم