تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[الجوازم في المعلقات]

ـ[ريم2005]ــــــــ[13 - 02 - 2006, 11:24 ص]ـ

:::

الرجاء من كل نحوي عليه أن يساعدني

الادوات الجازمة في المعلقات السبع الطوال

مع ذكر الامثلة من المعلقات

وعليه ينقسم السؤال إلى قسمين:

الادوات الجارمه للفعل الواحد

الادوات الجارمه للفعلين

مع ذكر الشواهد من المعلقات السبع

:)

:; allh

ـ[هيثم محمد]ــــــــ[14 - 02 - 2006, 10:45 م]ـ

لو ممكن تكتبى المعلقات

ـ[ريم2005]ــــــــ[15 - 02 - 2006, 10:22 ص]ـ

الحارث بن حلزة

آذَنَتنَا بِبَينها أَسمَاءُ

رُبَّ ثَاوٍ يَمَلُّ مِنهُ الثَّواءُ

بَعدَ عَهدٍ لَنا بِبُرقَةِ شَمَّاءَ

فَأَدنَى دِيَارِها الخَلْصَاءُ

فَالمحيّاةُ فَالصّفاجُ فَأعْنَاقُ

فِتَاقٍ فَعاذِبٌ فَالوَفاءُ

فَريَاضُ القَطَا فَأوْدِيَةُ الشُـ

ـربُبِ فَالشُعبَتَانِ فَالأَبْلاءُ

لا أَرَى مَن عَهِدتُ فِيهَا فَأبْكِي

اليَومَ دَلهاً وَمَا يُحَيِّرُ البُكَاءُ

وبِعَينَيكَ أَوقَدَت هِندٌ النَّارَ

أَخِيراً تُلوِي بِهَا العَلْيَاءُ

فَتَنَوَّرتُ نَارَهَا مِن بَعِيدٍ

بِخَزَازى هَيهَاتَ مِنكَ الصَّلاءُ

أَوقَدتها بَينَ العَقِيقِ فَشَخصَينِ

بِعُودٍ كَمَا يَلُوحُ الضِياءُ

غَيرَ أَنِّي قَد أَستَعِينُ على الهم

إِذَا خَفَّ بِالثَّوِيِّ النَجَاءُ

بِزَفُوفٍ كَأَنَّها هِقَلةٌ

أُمُّ رِئَالٍ دَوِيَّةٌ سَقْفَاءُ

آنَسَت نَبأَةً وأَفْزَعَها القَنَّاصُ

عَصراً وَقَد دَنَا الإِمْسَاءُ

فَتَرَى خَلْفَها مِنَ الرَّجعِ وَالـ

ـوَقْعِ مَنِيناً كَأَنَّهُ إِهْبَاءُ

وَطِرَاقاً مِن خَلفِهِنَّ طِرَاقٌ

سَاقِطَاتٌ أَلوَتْ بِهَا الصَحرَاءُ

أَتَلَهَّى بِهَا الهَوَاجِرَ إِذ كُلُّ

ابنَ هَمٍّ بَلِيَّةٌ عَميَاءُ

وأَتَانَا مِنَ الحَوَادِثِ والأَنبَاءِ

خَطبٌ نُعنَى بِهِ وَنُسَاءُ

إِنَّ إِخوَانَنا الأَرَاقِمَ يَغلُونَ

عَلَينَا فِي قَيلِهِم إِخْفَاءُ

يَخلِطُونَ البَرِيءَ مِنَّا بِذِي الـ

ـذَنبِ وَلا يَنفَعُ الخَلِيَّ الخِلاءُ

زَعَمُوا أَنَّ كُلَّ مَن ضَرَبَ العِيرَ

مُوَالٍ لَنَا وَأَنَا الوَلاءُ

أَجمَعُوا أَمرَهُم عِشاءً فَلَمَّا

أَصبَحُوا أَصبَحَت لَهُم ضَوْضَاءُ

مِن مُنَادٍ وَمِن مُجِيبٍ وَمِن

تَصهَالِ خَيلٍ خِلالَ ذَاكَ رُغَاءُ

أَيُّهَا النَاطِقُ المُرَقِّشُ عَنَّا

عِندَ عَمروٍ وَهَل لِذَاكَ بَقَاءُ

لا تَخَلنَا عَلَى غِرَاتِك إِنّا

قَبلُ مَا قَد وَشَى بِنَا الأَعْدَاءُ

فَبَقَينَا عَلَى الشَناءَةِ

تَنمِينَا حُصُونٌ وَعِزَّةٌ قَعسَاءُ

قَبلَ مَا اليَومِ بَيَّضَت بِعُيونِ

النَّاسِ فِيهَا تَغَيُّظٌ وَإِبَاءُ

فَكَأَنَّ المَنونَ تَردِي بِنَا أَرعَنَ

جَوناً يَنجَابُ عَنهُ العَماءُ

مُكفَهِراً عَلَى الحَوَادِثِ لا تَرتُوهُ

للدَهرِ مُؤَيِّدٌ صَمَّاءُ

إِرمِيٌّ بِمِثلِهِ جَالَتِ الخَيلُ

فَآبَت لِخَصمِهَا الإِجلاَءُ

مَلِكٌ مُقسِطٌ وأَفضَلُ مَن يَمشِي

وَمِن دُونَ مَا لَدَيهِ الثَّنَاءُ

أَيَّمَا خُطَّةٍ أَرَدتُم فَأَدوهَا

إِلَينَا تُشفَى بِهَا الأَملاءُ

إِن نَبَشتُم مَا بَينَ مِلحَةَ فَالـ

ـصَاقِبِ فِيهِ الأَموَاتُ وَالأَحَيَاءُ

أَو نَقَشتُم فَالنَّقشُ يَجشَمُهُ

النَّاسُ وَفِيهِ الإِسقَامُ وَالإِبرَاءُ

أَو سَكَتُّم عَنَّا فَكُنَّا كَمَن أَغمَضَ

عَيناً فِي جَفنِهَا الأَقذَاءُ

أَو مَنَعتُم مَا تُسأَلُونَ فَمَن حُدِّ

ثتُمُوهُ لَهُ عَلَينَا العَلاءُ

هَل عَلِمتُم أَيَّامَ يُنتَهَبُ النَّاسُ

غِوَاراً لِكُلِّ حَيٍّ عُواءُ

إِذ رَفَعنَا الجِمَالَ مِن سَعَفِ الـ

ـبَحرَينِ سَيراً حَتَّى نَهَاهَا الحِسَاءُ

ثُمَّ مِلنَا عَلَى تَمِيمٍ فَأَحرَمنَا

وَفِينَا بَنَاتُ قَومٍ إِمَاءُ

لا يُقِيمُ العَزيزُ بِالبَلَدِ السَهلِ

وَلا يَنفَعُ الذَّلِيلَ النِجَاءُ

لَيسَ يُنجِي الذِي يُوَائِل مِنَّا

رَأْسُ طَوْدٍ وَحَرَّةٌ رَجلاءُ

مَلِكٌ أَضلَعَ البَرِيَّةِ لا يُوجَدُ

فِيهَا لِمَا لَدَيهِ كِفَاءُ

كَتَكَالِيفِ قَومِنَا إِذَا غَزَا المَنذِرُ

هَلِ نَحنُ لابنِ هِندٍ رِعَاءُ

مَا أَصَابُوا مِن تَغلَبِي فَمَطَلولٌ

عَلَيهِ إِذَا أُصِيبَ العَفَاءُ

إِذَ أَحَلَّ العَلاةَ قُبَّةَ مَيسُونَ

فَأَدنَى دِيَارِهَا العَوصَاءُ

فَتَأَوَّت لَهُ قَرَاضِبَةٌ مِن

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير