ـ[السراج]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 05:02 ص]ـ
مقال رائع يا أبا يزن
الإيجابية تقود دائماً إلى النجاح وسمو النفس يرفعها ..
قرأت قبل أيام قليلة مقال مشابه وشتان بين المقالين، الآخر يتكلم عن كتاب اسمه (السر) لمؤلف غير عربي تدور أفكاره حول نفس الفكرة (إن كنت تنظر إلى الأشياء بتفاؤل وإيجابية ستنجح) لكن هذا المقال ضرب أمثله من واقعنا الإسلامي، من أحداث نعرفها نحن وندركها وعلمناها ..
شكراً أبا يزن ..
ـ[فصيح البادية]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 10:45 ص]ـ
صدقت أخي
اصنع شيئا تحيا به وأنت في قبرك
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 02:25 م]ـ
بوركت أخي محمد على تلك الدرر.
الثبات على المبدأ
التركيز على الهدف
إنكار الذات
مثلث إيجابي أو مثلث سلبي حسب المبادئ والأهداف
هذان المثلثان يخلدان أصحابهما إما بما يزين أو بما يشين وقطرا هذين المثلثين هما مشورة العقل وهوى النفس.
استهلك جسدك لينعم بالراحة ولا ترحه فتخسر همتك
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[12 - 06 - 2010, 06:03 ص]ـ
قلمك يفوحُ خلوداً, فأبق عليه بأن توصل بينك وبينه البر فمثله لا يُحبس في الأدراج , ولأنه لا يُعجز أحداً عن الإدراك, ويسألُ سائل , كيف خلدت كتب التراث بأصحابها في كافة المجالات؟ , أقولُ لأنه قد تم مزج ما بين هو سماويٌّ مُرسل وماهو أرضيٌّ مستخلف لخليفة سابق , وقد ضربت الأيدي النافعة سوراً من الفلاذ للفصل بين الغث والثمين , لهذا خلدت إلى أن يشاء الله لها مكوثا , أخي مُحمد , أعزك الله كما جعلت الحروف تنطق بذكر الله وتفوح بالصلاة على رسله وحواري رسله أجمعين , أعزك الله كما جعلتَ العظة سلسة تشحذ العقول وتلهب الهمم , فلكم نحن في حاجة لهاتين الوقّادتين المُتقدتين. جزيت خيراً في انتظار جود قلمك فما نزل نهر المعرفة يصعب إخراجه خاوياً أو إخفاؤه , أما بنعمة ربك فحدث.
ـ[الخبراني]ــــــــ[12 - 06 - 2010, 12:07 م]ـ
جعلك ربي في خدمة الدين
جزاك الله خيرا
ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[12 - 06 - 2010, 02:31 م]ـ
مقالك طويلا جدا فمللت من قراءته وتوقفت، و هذا ليس عيبا في مقالك و إنما عيب في أنا لأني أمل من قراءة الموضوعات الطويلة،
و لا يعجبني مثل هذه الأساليب، فما معنى (أحدوثة الخلود)؟ و مرت بي و أنا منحدر نحو الأسفل جملة (الدوران حول محور الذات)؟
كثرة القراءة في كتب فلاسفة التربية و تكوين الشخصية تؤدي لمثل هذا.
تقبل مروري، و ثقالة دمي
ـ[راشد المطيري]ــــــــ[13 - 06 - 2010, 09:50 م]ـ
أزح الأسماء عن طريق قضيتك ولا تركنن لأحد ما دام يعاكس هدفها
جزيت خيرا يا ابا يزن
هدانا الله وإياك لما يحب ويرضى
ـ[الخطيب99]ــــــــ[19 - 06 - 2010, 01:06 ص]ـ
جزيت الجنة على هذا المقال
هذا المقال يضعنا أمام الكثير من الأسئلة!!!!
منها
أين نحن من ذاك الجيل؟
قدموا الغالي و النفيس فماذا نقدم نحن؟
أين هذا الجيل اليوم بين صفوف أينائنا؟
بات جيل أبنائنا جيل التقليد و استيراد الغرب بعجره وبجره
أين هي همم السمو و العمل؟
وغيرها من الاسئلة الكثيييييييير
/
بالله عليك لا تبخل علينا بما يفيض قلمك
فنحن أحوج ما نكون لمثل هذا الطرح اليوم
عسى الله يخرج من بين أبنائنا من يعود لتك القدوات
و يشمر الساعد و يباشر العمل