أرشيف منتدى الفصيح - 1

[مقطع مؤثر جدا في التعلق بالله للشيخ الشنقيطي]

ـ[بندر بن سليم الشراري]ــــــــ[18 - 07 - 2010, 05:27 م]ـ

سؤال وجه للشيخ حفظه الله فأجاب عنه بنحو ثلث ساعة وهو في مقطعين

والشيخ إذا تكلم في الإيمانيات أسهب حتى تتمنى أن يطيل أكثر

ولقد حضرت للشيخ دروسا وبعض الدورات العلمية والله ما رأت عيني مثله في العلم والورع والنصح والصدق في الحديث حتى أنك تشعر أنه يتكلم من قلبه. وإذا سمعتَ موعظته تتذكر مواعظ السلف المبنية على الكتاب والسنة.

http://www.youtube.com/watch?v=f0mF4gUXf2k

والمقطع الثاني موجود في اليوتيوب لا أعلم كيف أدرجه هنا

وأرجو من الأخوة المشرفين أن يبقوا هذه المشاركة في المنتدى العام ولو فترة يسيرة

ـ[ساري في نهاري]ــــــــ[18 - 07 - 2010, 06:47 م]ـ

جزاك الله خير

و أطال في عمر الشيخ على طاعته و ألحقنا و أياكم بركب هؤلاء الأعلام

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[18 - 07 - 2010, 07:18 م]ـ

أستاذنا الفاضل بندر: جزاكم الله خيرا الجزاء على هذا المقطع الجميل.

هذا هو المقطع نفسه لكن بدون الخلفيات الصوتية (الآهات) الموجودة على اليوتيوب من (هنا) ( http://www.ansarallah.com/play_audio.php?audio=26)

ـ[بندر بن سليم الشراري]ــــــــ[18 - 07 - 2010, 10:00 م]ـ

أستاذنا الفاضل بندر: جزاكم الله خيرا الجزاء على هذا المقطع الجميل.

هذا هو المقطع نفسه لكن بدون الخلفيات الصوتية (الآهات) الموجودة على اليوتيوب من (هنا) ( http://www.ansarallah.com/play_audio.php?audio=26)

بارك الله فيك أختي أم مالك

في الحقيقة لا أحسن إدراج المقاطع لكن وجدت هذا الرابط فقمت بنسخه ولو كنت أحسن ذلك لأدرجت المقطع خاليا من تلك الآهات, فإني لا أحبذها خاصة إذا كانت خلفية لمحاضرات أو مواعظ لمشائخ فضلاء يتورعون عن مثل هذه الأمور كالشيح حفظه الله. فإن بعض الناس قد يسمع مثل هذه المواعظ فيرق قلبه فيظن أنها من نفس الموعظة وفي حقيقة الأمر لو خلت تلك الموعظة من تلك الآهات لم يرق قلبه, فتكون رقة القلب وقتية بمجرد أن تنتهي الآهات يعود قلبه كما كان من قسوة وبعدٍ عن الله.

ولكن الذي أدرج تلك الآهات أراد الخير لكن كم من مريد للخير لم يصبه. لأنه يغلب على ظني أن الشيخ لا يرضى هذا العمل في مواعظه.

وقد سمعت منه مرة وقد سألناه عن بعض المسائل وعرضنا عليه الخدمة في بعض الأمور فقال لا أريد منكم إلا نشر ما تسمعونه مني من علم ولا تزيدوا عليه. أو كلمة نحوها