[أتمنى من كل قلبي أن يكون الخبر صحيحا ..]
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[04 - 07 - 2010, 11:52 م]ـ
اكتشاف علاج نهائي للسرطان بدون التدخل الجراحي او الكيميائي باذن الله
أخيرا عقار 'الرحمة' لعلاج السرطان في مصر برعاية سعودية
يبدو ان 'السرطان' سوف يتحول في الغد القريب بفضل الله الي مجرد مرض عادي يشبه نزلة البرد تتم معالجته بجرعات دواء متوافرة رخيصة الثمن كانت 'الاسبوع' قد نشرت قصة الدكتور محمد النجار استاذ الطب الشرعي بجامعة الاسكندرية الذي توصل الي اختراع علاج لمرض السرطان بكل انواعه، وقام بتسجيل براءة اختراعه باكاديمية البحث العلمي في مصر وظل في محاولات مضنية لاقناع وزارة الصحة المصرية بتبني هذا الاختراع الذي يمكنه ان يمحو آلام البشر خاصة بعد أن استفحل المرض في العصر الحديث وبعد ان ثبتت الاثار الجانبية الحادة للعلاج الاشعاعي والكيماوي للمرضي وعدم فاعليته في الشفاء بنسبة 100 % .. حاول د. النجار اقناع المسئولين الذين تشبثوا بالروتين وطلبوا عرض الموضوع علي الازهر!!! وتساءل د. النجار عن علاقة الازهر بالدواء، وظلت المحاولات والمهاترات العلمية مما دفع المختر ع للتفكير في الهجرة لامريكا وبالفعل انهالت عليه عروض شركات الدواء الامريكية لشراء العقار الذي كان يطلق عليه 'رودكس' ووقف سعر العقار حائلا دون اتمام الصفقة حيث اشترط د. النجار الا يزيد ثمن حقنة الدواء علي (300 جنيه) الامر الذي بات مستحيلا من وجهة نظر الامريكان لان البيزنس لا مكان فيه 'للعواطف المصرية ...
وانهالت العروض الاوربية لشراء العقار ومنها اليونان التي تحمس رئيس وزرائها بنفسه للتعاقد مع المخترع المصري حتي ظهر في الافق عرض سعودي تحمس له الدكتور النجار لأن صاحب العرض كان سمو الامير فهد بن عبد الله بن محمد آل سعود الذي قام بالاتفاق شخصيا مع الدكتور النجار الذي اكد ل'الاسبوع' انه في خلال ايام قليلة سوف يتم التعاقد مع الامير السعودي الذي تبني العقار وسوف يطلق علي ه اسم 'عقار الرحمة' بعد ان اثبت فعاليته في علاج حوالي '300 حالة مرضية' في معظم انواع السرطان 'الغدد الليمفاوية والرئة والقولون والبنكرياس' وسوف يتم منح الجنسية السعودية للمخترع المصري ليتمكن بعدها من انشاء '5 مراكز ' لعلاج السرطان في القاهرة والاسكندرية وطنطا ودمنهور والاشراف عليها مع فريق علي اعلي مستوي من اطباء واساتذة الاورام المصريين علي ان يطلق عليها 'مراكز لعلاج السرطان السريع في خلال شهر' وذلك بواسطة عقار الرحمة الذي لن يباع في الصيدليات وانما يتم العلاج به فقط داخل المراكز ولايتعدي ثمن الحقنة الواحدة (300 جنيه) وتكفي حقنتان من العقار لعلاج سرطان الدم 'اللوكيميا' إلي جانب مستحضرات طبية أخري من العقار لعلاج أنواع السرطان المختلفة وسوف يجري تصنيع العقار في اكبر مصنع أدوية بمدينة الرياض بالسعودية مع وجود فرع آخر بالإمارات وتم بالفعل اختيار اول موقع بالإسكندرية بجوار الحديقة الدولية ويجري البحث عن المواقع الاخري ليتم العمل علي قدم وساق لنتمكن من محو آلام المرضي في مصر والوطن العربي
فقط لأمانة التبليغ والله أعلم
وهذا رقم التليفون المحمول الخاص بالطبيب مكتشف العلاج الدكتور محمد النجار
بالله عليكم لا تدعوا الرساله تقف عندكم فتأكدوا أن هناك من ينتظرها وفي حاجة ماسة لها
ملاحظة هذا الطبيب مصري ومقيم في مصر
ونسأل الله الشفاء للجميع
من بريدي.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[05 - 07 - 2010, 12:04 ص]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
أختي الحبيبة والغالية: أديبة ساعة
سمعتُ هذا الخبر كذلك من إحدى الأخوات في مكان ما وعندما سألتها هل هذا الخبر أكيد لم ترد؟
أتمنى أن يكون الخبر صحيحا / حتى أخبر به صديقتي ـ شفاها الله ـ وجميع المسلمين / اللهم آمين
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[05 - 07 - 2010, 01:39 م]ـ
أختي الكريمة أديبة ساعة .. فرحت مثلكِ عند سماع هذا الخبر .. لكن بعد البحث في جوجل وجدت هذا الخبر:
http://www.elaosboa.com/elosboa/issues/560/010017.asp
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[05 - 07 - 2010, 01:50 م]ـ
أختي الكريمة أديبة ساعة .. فرحت مثلكِ عند سماع هذا الخبر .. لكن بعد البحث في جوجل وجدت هذا الخبر:
http://www.elaosboa.com/elosboa/issues/560/010017.asp
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
أختي الحبيبة: ينابيع الخير:
رزقك الله أعلى جناته على توثيق الخبر / وصدقا: يا فرحة ما تمّت، شعرت أن الخبر غير صحيح / أخبار مؤسفة جدا في الرابط ما يمكننا القول إلا: لا حول ولا قوة إلا بالله.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[05 - 07 - 2010, 02:22 م]ـ
صراحة عجيبة مثل تلك المواضيع؛ هل يعقل أن طبيباً يضع أرقام هاتفه هكذا وعنوانه وكأنّه يسوق لمبيعات لشركة لعب أطفال أو أحذية أو ملابس؛ أكيد طبعاً هذا الخبر خالٍ من الصحة مليون بالمئة؛ أما الخبر المؤكد فهو منذ فترة قرابة الثلاثة أشهر كُنت أتابع الأخبار في إحدى المحطات المُهتمة بالعلم والعلماء؛ فهناك عالمٌ مصريٌّ يدعى: ممدوح غنيم؛ أستاذ علوم المناعة بجامعة تشارلز دور؛ كان عاكفاً على دراسة منذ عشرينَ عاماً تُعالج مرض السرطان عن طريق تدمير الخلايا المُسببة له وذلك بتعريضها لكميات كبيرة من " الخميرة "؛ وأعتقد والله وأعلم أن ذلك الاكتشاف أوشك على النهاية ليخرج للعالم بأسره ويعالج المرضى شفاهم الله جميعاً؛
لهذا فابحثن باستفاضة أيتها الفضليات عن كلامي المذكور ربما تجدن ضالتكن فيما قلتُ لأنني متأكدٌ من هذا الشيء؛ والله الموفّق.
¥