ـ[الخبراني]ــــــــ[21 - 06 - 2010, 02:12 م]ـ
اما أنا
فسأكون مثل الترموستات
مقال رائع جزاك الله خيرا
ـ[نبض المدينة]ــــــــ[21 - 06 - 2010, 03:10 م]ـ
مقال رائع جداً
وجزاك الله خيراً
فالعبد إن لم يكن في تقدم فهو في تأخر ولابد وليس في الطبيعة ولافي الشريعة واقف بت
قال تعالى:إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ (35) نَذِيراً لِّلْبَشَرِ (36) لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (37)
ـ[علامة تعجب]ــــــــ[21 - 06 - 2010, 03:33 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله لك الأخت/ علامة تعجب.
للأسف كثير من الناس يرضى أن يكون مهمشا، لا يقدم الخير، ولا يحب حتى أن يكون مشاركا فيه، أو سببا له، ومن الناس من تكون حياته كلها للخير والعمل النافع.
اللهم اجعلنا من النافعين لأنفسنا وللناس.
فعن عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما: " أن رجلا جاء إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله: أي الناس أحب إلى الله؟ قال: أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله – عز وجل – سرور تدخله على مسلم، تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد (مسجد المدينة) شهرا."
(رواه الطبراني، والأصبهاني، وابن أبي الدنيا)
وعليكم السلام و رحمة الله وبركاته
نفع الله بك
ـ[علامة تعجب]ــــــــ[21 - 06 - 2010, 03:34 م]ـ
ما أجمل انتقاءك
كم نحن في حاجة لمثل هذه الكلمات
هنيئا لكاتبها،
شكرا لناقلها،
ونفع الله قارئها.
الأجمل مرورك أيتها الفاضلة
ـ[علامة تعجب]ــــــــ[21 - 06 - 2010, 03:35 م]ـ
شقائق النعمان
الخبراني
نبض المدينة
أنار الله دروبكم كما أنرتم صفحتي
ـ[المراغي]ــــــــ[21 - 06 - 2010, 07:16 م]ـ
الأخت علامة تعجب ..
رغم مشاركاتك المعدودة إلا أني أعجب منها أعجب العجب، فأنا تستميلني المشاركات البسيطة في كلماتها الرائعة في مضامينها، الثرية في أفكارها ..
منذ زمن بعيد وأنا أشعر أني شفيق جبر، وأردد نفس الجملة، بشكل أو بآخر: "إذا وافاني الأجل في مدينتكم .. فاكتبوا على قبري: شفيق جبر من بطن أمه إلى القبر"!.
ولأنني كذلك فكنت دوما أجهد نفسي بشيء وإن دق في فعله، إلا أنه يستعظم في حجمه، وذلك لأن الأيام تمضي في عجالة، وليس ثمة من مدة بين الحالتين!
مرة أخرى، شكرا على هذا النقل الرائع، وزادك الله من العلم والأدب ما انتقل بنا معك من عجب إلى عجب ..
ـ[علامة تعجب]ــــــــ[22 - 06 - 2010, 06:34 ص]ـ
بارك الله فيك يا أبا عبد الله
ـ[الاستاذ للغة العربية]ــــــــ[22 - 06 - 2010, 04:33 م]ـ
السلام عليكم
مقال رائع اخي و قد حرك في نفسي كثير من الاشجان و الاحزان و تذكرت نوعا ثالثاً و هو المتفاعل غير القادر على التفاعل الذي يصاب بالامراض نظرا لما يعانيه من كبت و عدم القدرة على تغيير ما يراه و عدم قدرته على التفاعل الفعال فهل من لا يستطيع التفاعل القوي و الذي يحب الخير لجميع الناس طوال حياته يكون انتقل من بطن امه الى القبر؟
ـ[فصيح البادية]ــــــــ[22 - 06 - 2010, 06:19 م]ـ
السلام عليكم
مقال رائع اخي و قد حرك في نفسي كثير من الاشجان و الاحزان و تذكرت نوعا ثالثاً و هو المتفاعل غير القادر على التفاعل الذي يصاب بالامراض نظرا لما يعانيه من كبت و عدم القدرة على تغيير ما يراه و عدم قدرته على التفاعل الفعال فهل من لا يستطيع التفاعل القوي و الذي يحب الخير لجميع الناس طوال حياته يكون انتقل من بطن امه الى القبر؟
أصبت أخي - بارك الله لك - وللأسف فهذا النوع موجود بيننا، أصلح الله الجميع.