تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الشّابّة المقدسيّة]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 09:58 ص]ـ

الوطن الإسلاميّ بين مطرقة أمريكا وسنديانة إسرائيل، والانسحاب وعدمه قد يكون واحداً، الآن يفكّرون بالانسحاب بعد أن حدث ما حدث، وقد فتحت قنوات الدّماء فكيف ستغلق ما بين سنّة وشيعة، وأمريكان وفتن مجهولة مفجّرها لوبي صهيوني عالمي، وأيّ خطوة ستقام بعد خطاب أو قبله لا يمكن أن تكون في صالح العرب، أو المسلمين في كابول وأفغانستان وأيّ دولة منكوبة، وكما تفضّلت أخي:

وَنبقى نحن العرب من كل حدب وصوب، ننتظر الآتي ولا نأتيه، ننتظر ماذا سيجري ولا نجري نحن، ننتظر ماذا سيحدث ولا نُساهم فيه، نتكهن ولا نضع حتّى متطلباتنا وتكهناتنا بين ما تقرره لنا الشعوب السامية الأخرى؛

ونبقى نقول إلى أن يأتي من يقودنا، ويقود الأمّة، ونرى ساستنا أقصد ساسة الكرسي أذناب أمريكا وصهيون، يقمعون من سيأتي قبل أن يولد حتّى، تماماً كفرعون ولعلّهم أشدّ بطشاً وأكثر تنكيلاً بعباد الله المؤمنين ..

لا نملك سوى ألسنتنا وعلى هذه الصّفحات فقط، وقلوبنا وتبقى في دواخلنا، أمّا أعمالنا فهم المسيطرون .. حسبي الله ونعم الوكيل ..

جزاك الله خيرا

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 02:19 م]ـ

الوطن الإسلاميّ بين مطرقة أمريكا وسنديانة إسرائيل، والانسحاب وعدمه قد يكون واحداً، الآن يفكّرون بالانسحاب بعد أن حدث ما حدث، وقد فتحت قنوات الدّماء فكيف ستغلق ما بين سنّة وشيعة، وأمريكان وفتن مجهولة مفجّرها لوبي صهيوني عالمي، وأيّ خطوة ستقام بعد خطاب أو قبله لا يمكن أن تكون في صالح العرب، أو المسلمين في كابول وأفغانستان وأيّ دولة منكوبة، وكما تفضّلت أخي:

ونبقى نقول إلى أن يأتي من يقودنا، ويقود الأمّة، ونرى ساستنا أقصد ساسة الكرسي أذناب أمريكا وصهيون، يقمعون من سيأتي قبل أن يولد حتّى، تماماً كفرعون ولعلّهم أشدّ بطشاً وأكثر تنكيلاً بعباد الله المؤمنين ..

لا نملك سوى ألسنتنا وعلى هذه الصّفحات فقط، وقلوبنا وتبقى في دواخلنا، أمّا أعمالنا فهم المسيطرون .. حسبي الله ونعم الوكيل ..

جزاك الله خيرا

[/ center]

أليستْ نعمة من الله عز وجلّ أننا مازلنا نحتفظ بتلك الصفحات؟، الصراخ على الورق وبكاء الأعين والقلوب الدامية، أليست نعمة من نعمه في ظل من يبكي على " تيم فوتبول " أو " تقيد مطرب " أو السعي واللهث وراء " توتو وبوتو وحوتو "، نسأل الله الإخلاص في القول والعمل، إذا كان هذا كل ما نملك فغيرنا لا يَملك سوى ما ذكرتُ أخيّة وهناك أيضاً من يملك الخوف والصمت والتبلد الدائم وهُم كُثر وحولنا في كل مكان أينما كُنتِ بالبيت بالحياة العامة بالعمل حتّى في الشبكة العنكبوتيّة، تكون أكون أنا من بينهم قد تكون بعض كلماتي تأبى أن تخرج خوفاً أو ريبة أو يأساً، فالفئة الصامتة التافهة الآن صارت كثيرة جداً لكن أبشّركِ هي كغثاء السيل؛

جُزيتِ خيراً على تدخلك في الشأن الإسلامي حتى ولو بكلمات أو بدعاء فهي أفضل ممن يتدخل بكلمات ودعاء لفوز فريق كرة قدم على فريق، أليس كذلك؟ أم جانبني الصواب؟.

ـ[الشّابّة المقدسيّة]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 05:15 م]ـ

بلى أخي الفيلسوف نعمة لا يعرفها إلاّ من يملكها، والحمد لله ربّ العالمين على نعمة مُلك نفوسنا وعزّتها، نعمة محروم منها كثير من النّاس.

جُزيتِ خيراً على تدخلك في الشأن الإسلامي حتى ولو بكلمات أو بدعاء فهي أفضل ممن يتدخل بكلمات ودعاء لفوز فريق كرة قدم على فريق، أليس كذلك؟ أم جانبني الصواب؟.

وإيّاكم أخي، بلى، حضرتك على الحقّ، حفظك الله.

" توتو وبوتو وحوتو "

;) لم أفهم طبيعة هذه الكلمات ..

بوركت أخي،أشكرك على الرّدّ والنّقاش.

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 07:23 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

لك الله يا عراق، لك الله يا فلسطين، لك الله يا غزة

لكم الله يا كل من ظلمتم على وجه البسيطة.

هذا مانملك قوله في زمن صار سلاحنا الوحيد فيه

الاجتماع والشجب والتنديد.

لا حول ولا قوة إلا بالله

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 10:08 م]ـ

بلى أخي الفيلسوف نعمة لا يعرفها إلاّ من يملكها، والحمد لله ربّ العالمين على نعمة مُلك نفوسنا وعزّتها، نعمة محروم منها كثير من النّاس.

جُزيتِ خيراً على تدخلك في الشأن الإسلامي حتى ولو بكلمات أو بدعاء فهي أفضل ممن يتدخل بكلمات ودعاء لفوز فريق كرة قدم على فريق، أليس كذلك؟ أم جانبني الصواب؟.

وإيّاكم أخي، بلى، حضرتك على الحقّ، حفظك الله.

" توتو وبوتو وحوتو "

;) لم أفهم طبيعة هذه الكلمات ..

بوركت أخي،أشكرك على الرّدّ والنّقاش.

حفظنا الله وإيَّاكِ أستاذتي وكل المُسلمين العاملين، طبيعة هذه الكلمات تتعلق ببعض الألقاب السائدة في العامية المصرية أو لنقل عند هؤلاء " التافهين "، فهي تعني هذا المُطرب والذي ما من داعٍ لذكر اسمه الذي هرب من خدمته العسكرية فازداد شهرته أكثر وصار بطلاً شعبياً قومياً محلياً عالمياً، وفي هذا الصورة المُثلى للروبيضة، هل اتضحت الصورة؟،

الشكر لك موصولٌ على إتاحتك للحضور وإتاحتك للنقاش فبورك فيك.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير