تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 10 - 10, 10:41 ص]ـ

قال أبو عمرو:

وأهل العلم بجماعتهم يتساهلون في الفضائل فيروونها عن كل، وإنما يتشددون في أحاديث الأحكام

1/ 53

قال أبو الدرداء:

العالم والمتعلم شريكان، والمعلم والمستمع شريكان, والدال على الخير وفاعله شريكان

1/ 40

قال ابن مسعود:

الدراسة صلاة

1/ 53

عن قتادة، قال:

باب من العلم يحفظه الرجل لصلاح نفسه وصلاح من بعده أفضل من عبادة حول!

1/ 57

قال مطرف ابن الشخير-:

فضل العلم أفضل من فضل العبادة، وخير دينكم الورع

1/ 59

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[19 - 10 - 10, 01:17 م]ـ

قال ابن عباس لما مات زيد بن ثابت:

من سره أن ينظر كيف ذهاب العلم فهكذا ذهابه

1/ 305

عن أبي الدرداء، أنه كان يقول:

تعلموا العلم قبل أن يقبض، وقبضه أن يذهب بأصحابه، والعالم والمتعلم شريكان في الخير، وسائر الناس لا خير فيهم، إن أغنى الناس رجل عالم افتقر إلى علمه فنفع من افتقر إليه، وإن استغني عن علمه نفع نفسه بالعلم الذي وضع الله -عز وجل- عنده، فما لي أرى علماءكم يموتون، وجهالكم لا يتعلمون، ولقد خشيت أن يذهب الأول، ولا يتعلم الآخر.

ولو أن العالم طلب العلم لازداد علمًا وما نقص العلم شيئًا، ولو أن الجاهل طلب العلم لوجد العلم قائمًا؟ فما لي أراكم شباعًا من الطعام جياعًا من العلم.

1/ 305

عن صالح المري، قال:

سمعت الحسن، يقول: لا عالم ولا متعلم، طفئت والله.

1/ 306

عن ابن عباس أنه كان يقول:

لا يزال عالم يموت وأثر للحق يدرس حتى يكثر أهل الجهل، وقد ذهب أهل العلم يعملون بالجهل ويدينون بغير الحق ويضلون عن سواء السبيل.

1/ 306

قال رواد بن الجراح:

قدم سفيان الثوري عسقلان، فمكث ثلاثًا لا يسأله أحد في شيء. فقال: أكثر لي اخرج من هذا البلد، هذا بلد يموت فيه العلم.

1/ 309

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 10 - 10, 02:32 م]ـ

قال نعيم:

قيل لابن المبارك: من الأصاغر؟ قال: الذين يقولون برأيهم، فأما صغير يروي عن كبير فليس بصغير.

1/ 311

قال عمر بن الخطاب:

قد علمت متى صلاح الناس ومتى فسادهم: إذا جاء الفقه من قبل الصغير استعصى عليه الكبير، وإذا جاء الفقه من قبل الكبير تابعه الصغير فاهتديا.

1/ 313

قال مالك بن أنس:

سمعت زيد بن أسلم، يقول في هذه الآية: {نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاء} [يوسف: 76] قال: بالعلم, يرفع الله -عز وجل- من يشاء في الدنيا

1/ 316

قال مكحول:

تفقه الرعاع فساد الدين، وتفقه السفلة فساد الدنيا.

1/ 317

قال أبو حازم:

إن العلماء كانوا يفرون من السلطان ويطلبهم، وإنهم اليوم يأتون أبواب السلطان والسلطان يفر منهم

1/ 325

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[03 - 11 - 10, 06:42 م]ـ

أنشد ابن المبارك:

رأيت الذنوب تميت القلوب ... ويورثك الذل إدمانها

وترك الذنوب حياة القلوب ... وخير لنفسك عصيانها

وهل بدل الدين إلا الملوك ... وأحبار سوء ورهبانها

وباعوا النفوس فلم يربحوا ... ولم تغل في البيع أثمانها

لقد رتع القوم في جيفة ... يبين لذي العقل أنتانها

1/ 327

عن حذيفة قال:

إياكم ومواقف الفتن. قيل: وما مواقف الفتن يا أبا عبد الله؟ قال: أبواب الأمراء يدخل أحدكم على الأمير فيصدقه بالكذب ويقول له ما ليس فيه

1/ 329

قال وهب بن منبه:

إن جمع المال وغشيان السلطان لا يبقيان من حسنات المرء إلا كما يبقى ذئبان جائعان ضاريان سقطا في حظار فيه غنم فباتا يجوسان حتى أصبحا

1/ 329

قال سفيان الثوري:

كان خيار الناس وأشرافهم والمنظور إليهم في الدين الذين يقومون إلى هؤلاء فيأمرونهم وينهونهم -يعني: الأمراء- وكان آخرون يلزمون بيوتهم ليس عندهم ذلك فكانوا لا ينتفع بهم ولا يذكرون، ثم بقينا حتى صار الذين يأتونهم فيأمرونهم شرار الناس والذين لزموا بيوتهم ولم يأتوهم خيار الناس

1/ 330

قال الفضيل:

لو أن لي دعوة مجابة لجعلتها في الإمام

1/ 331

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[17 - 11 - 10, 11:37 ص]ـ

قيل للأعمش:

يا أبا محمد، قد أحييت العلم بكثرة من يأخذه عنك.

فقال: لا تعجبوا فإن ثلثًا منهم يموتون قبل أن يدركوا، وثلثًا يلزمون السلطان فهو شر من الموتى، ومن الثلث الثالث قليل من يفلح

1/ 332

وقال رحمه الله:

شر الأمراء أبعدهم من العلماء، وشر العلماء أقربهم من الأمراء.

1/ 332

قال محمد بن سحنون:

كان لبعض أهل العلم أخ يأتي القاضي والوالي بالليل يسلم عليهما فبلغه ذلك فكتب إليه: أما بعد فإن الذي يراك بالليل يراك بالنهار وهذا آخر كتاب أكتب به إليك. قال محمد: فقرأته على سحنون فأعجبه، وقال: ما أسمجه بالعالم أن يؤتى إلى مجلسه فلا يوجد فيه فيسأل عنه فيقال: إنه عند الأمير.

1/ 332

وقال سحنون:

إذا أتى الرجل مجلس القاضي ثلاثة أيام بلا حاجة فينبغي أن لا تقبل شهادته.

1/ 332

عن أيوب السختياني، قال:

قال لي أبو قلابة: إذا أحدث الله لك علمًا فأحدث له عبادة ولا يكن همك أن تحدث به

1/ 338

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير