ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[19 - 06 - 2009, 03:21 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[25 - 06 - 2009, 08:56 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
هل من مجيب؟
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[25 - 06 - 2009, 09:55 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
1: فإنهم إن لم يفعلو ذلك، نزغ الشيطان بينهم، و أخرج الكلام إلى الفعال، و وقع الشر و المخاصمة و المقاتلة
ما مراد الكلام المحمر؟ و أي صيغة "الفعال"؟
أي وقع بينهم الضرب والقتال وانتقلت المخاصمة من القول إلى الفعل ومن اللسان إلى اليد.
2: "إتك منا حيث علمت من السلطة في العشيرة و المكان من النسب، و إنك قد أتيت قومك بأمر عظيم، فرقت به جماعتهم ..... "
ما المراد بهذا القول؟ و في أي معنى كلمة"علمت" هنا؟ فإني لم أك أفهمه.
أي أنك في مكانة ومنزلة بين قومك وأنت تعلم هذه المكانة والمنزلة التي لك وهذا معنى "علمت"
3: أنت في أمامتك و فضلك و منزلك من أهل بلدك و حاجة من قبلك إليك، حقيق بأن تخاف على نفسك (هذا قطعة من كتاب إمام دار الهجرة مالك إلى إمام مصر الليث بن سعد
أ اسمية "من" أم حرفية؟ و ما المرد بهذا الكلمة "من قبلك".
من قبلك أي من عندك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك أخي محمد تجد ما عرفته من الإجابات باللون الأحمر وتقبل تحياتي.
ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[13 - 04 - 2010, 09:08 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أريد توضيح عبارتين آتيتين:
1: "و إن كان وجه الاختلاف أن الإنسان في الحضارة الأوربية غربية يعيش تساؤله الوجودي على حطام إيمانه بما طبقته حضارته من نظم و مذاهب لم تحقق له ما كان يرجو منها، أما عمر فإنه يعيش تساؤله لا لأنه صدم في حلمه، بل لأن حلمه - كما يرى - قد تحقق، ففقد هدف كفاحه" (اقتباس من تحليل لأعمال نجيب محفوظ)
2: و لذلك لم يرمق عظيما بعين الإعجاب الحق و أعلن في صراحته يوم ... (اقتباس من القاهرة الجديدة لنجيب محفوظ)
الأمر الذي يغمض علي فهم هذه العبارة الثانية هو قوله: "الحق". فما المراد به هنا؟ و ما وظيفته النحوية؟
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[13 - 04 - 2010, 10:15 م]ـ
مرحبا أخي محمد، كيف حالك؟ أرجو أن تكون بخير
العبارة الأولى:
1: "و إن كان وجه الاختلاف أن الإنسان في الحضارة الأوربية غربية يعيش تساؤله الوجودي على حطام إيمانه بما طبقته حضارته من نظم و مذاهب لم تحقق له ما كان يرجو منها،
لا أعلم عن السياق الذي وردت فيه العبارة لكن الذي يتضح أنه يقارن بين الإنسان الغربي وعمر فيقول: إن الإنسان الأوروبي الغربي يرجو من حضارته أن تجيب عن تساؤله الوجودي لكنها طبقت نظما حطمت إيمانه ولم تحقق له ما يرجو أو تجيب عن تساؤله.
العبارة الثانية:
: و لذلك لم يرمق عظيما بعين الإعجاب الحق و أعلن في صراحته يوم ... (اقتباس من القاهرة الجديدة لنجيب محفوظ)
الأمر الذي يغمض علي فهم هذه العبارة الثانية هو قوله: "الحق". فما المراد به هنا؟ و ما وظيفته النحوية؟
الحق نعت للإعجاب.
ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[15 - 04 - 2010, 02:57 م]ـ
جزاكم الله خيرا أستاذ عمر مشيش
و أنا بخير و سلامة مع دراستي للغة العربية و العلوم الشرعية لا سيما البلاغة العربية في هذه السنة. ادع لي بالبركة فيها و بالتوفيق.
الأمر الذي غمض فهم العبارة الأولى هو قوله: "على حطام إيمانه"
فإني لم أفهم بم يتعلق هذا الظرف؟ و بم يتعلق قوله: "بما طبقته حضارته ... "؟
و كذلك فإن "غربية" التي حمرته - أيها الأستاذ - كانت معرفة باللام و لكني سهوت عن كتابة اللام. جزاكم الله خيرا مرة أخرى.
ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[17 - 04 - 2010, 09:41 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و هناك عبارتان أخرى أريد توضحيهما مع توضيح ما قد أسلفت في ردي السابق:
1: "هو هو البائس أبوه - ترى ألا يزال أباه - كاتب"
ما المراد بالجملة المعترضة هنا خاصة معنى "ترى" في هذا السياق؟
و عموما أريد أن أعرف لكم معنى ترد كلمة "ترى"؟
2: و ربما لا يختلفان اختلافا جوهريا في شيء فهما في الذكاء سواء و هما في الأخلاق - و عدم الأخلاف - سواء. و لكنهما جد مختلفين في الإعصاب، فسالم الإخشيدي يزن كلامه دقيقا، و لم يعرف عنه أنه مس مبدأ من المبادئ أو خلقا من الأخلاق بكلمة سوء.
لم أفهم قوله: "جد مختلفين في الأعصاب"؟ و ماذا يقع "جد" هنا نحويا؟
ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[21 - 04 - 2010, 08:52 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[17 - 05 - 2010, 04:10 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قال: "كان إنسانا هادئا أخص ما يوصف به الهدوء المطلق" (همس الجنون لنجيب محفوظ)
أريد توضيح الجزء المحمر من النص! ما معنى "الخصوص " في هذا الجملة؟
ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[19 - 05 - 2010, 10:07 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل من مجيب؟
¥