تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[01 - 07 - 2010, 06:37 ص]ـ

بوركت أيتها الرائعة

تلك الأيام ستعود باحثة بإذن الله

وكلي أمل أن من غاب عن الفصيح سيعود ولو بعد حين!

شكرا لك أخي نور الدين

كيف لو علمت أنني كنت أتمنى أن أتولى إمامة الصلاة في ذلك الموقف:)

هاهاهاهاهاهههههههههاي

هههههههههههاهاهاهاهاهاهاههههههههه

دمعت عيناي من كثرة الضحك

حتى تسير الأمور كما أريد وأختصر الوقت حسبما أهوى .. سبحان الله خشينا من الطالب الإمام أن يطيل فحل بنا ما هو أعظم!

تظل كلمة الطفولة كما قالت باحثة عن كل ذنب تشفع

وأنا بمروري أسعد

لعلي في المرة القادمة أسوق لك قصتي مع النقطة فوق حرف اللام:)

بوركت فتون

وأنت قلتها براءة!!

بوركتم جميعا

سأضع لكم موقف الباحثة عن الحقيقة وأعتذر عن تأخري

.

.

بوركتم يا أطفال الفصيح

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[01 - 07 - 2010, 02:36 م]ـ

القصة 4:

عندما كنت في السابعة من عمري، كنت مهووسة بالرسوم المتحركة ومازلت حتى الآن .. كنت أحب أن أشاهد (كرتون الكابتن ماجد)، فهو شخصية خلوقة جريء شجاع و مثابر، المهم .. في أول حلقات المسلسل كانت الفرق تلعب ضد بعضها .. بطبيعة الحال كلهم من نوادي مختلفة .. وفي النصف الثاني من الحلقات يلعب جميع اللاعبين في منتخب وهو يتكون من جميع أبطال النوادي السابقة .. في الحلقة الأخيرة .. كنت متحمسة للمباراة النهائية .. فعندما فاز فريق الكابتن ماجد .. كنت أصرخ وأقول لأختي الكبرى: رأيت عندما أصبح اللاعبون أصدقاء و لعبوا في فريق الكابتن ماجد فازوا .. التعاون أفضل .. وما إن انتهيت كلامي حتى انفجرت أخواتي بالضحك بطريقة هستيرية .. لم افهم المغزى من الضحك .. أصابني الحنق و خرجت من الغرفة أبكي .. ولم أشهد منظر رفع الكأس في نهاية الحلقة .. ^^

دمتم بخير ..

ـ[الخبراني]ــــــــ[01 - 07 - 2010, 03:41 م]ـ

القصة 4:

عندما كنت في السابعة من عمري، كنت مهووسة بالرسوم المتحركة ومازلت حتى الآن .. كنت أحب أن أشاهد (كرتون الكابتن ماجد)، فهو شخصية خلوقة جريء شجاع و مثابر، المهم .. في أول حلقات المسلسل كانت الفرق تلعب ضد بعضها .. بطبيعة الحال كلهم من نوادي مختلفة .. وفي النصف الثاني من الحلقات يلعب جميع اللاعبين في منتخب وهو يتكون من جميع أبطال النوادي السابقة .. في الحلقة الأخيرة .. كنت متحمسة للمباراة النهائية .. فعندما فاز فريق الكابتن ماجد .. كنت أصرخ وأقول لأختي الكبرى: رأيت عندما أصبح اللاعبون أصدقاء و لعبوا في فريق الكابتن ماجد فازوا .. التعاون أفضل .. وما إن انتهيت كلامي حتى انفجرت أخواتي بالضحك بطريقة هستيرية .. لم افهم المغزى من الضحك .. أصابني الحنق و خرجت من الغرفة أبكي .. ولم أشهد منظر رفع الكأس في نهاية الحلقة .. ^^

دمتم بخير ..

ها قد حضرت إشراقات

بالمناسبة اسمي ماجد

أتوقع لا يوجد فرق بيني وبين الكابتن:)

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[01 - 07 - 2010, 07:08 م]ـ

بوركتم يا أطفال الفصيح

بوركت يا أستاذي لمرورك المتواصل و اهتمامك بموضوعي ..

انتظر قصص أخرى ..

دمت بصحة وعافية ..

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[01 - 07 - 2010, 07:11 م]ـ

ها قد حضرت إشراقات

بالمناسبة اسمي ماجد

أتوقع لا يوجد فرق بيني وبين الكابتن:)

حسنا كلاكما أخلاقه عالية ..

امتعنا بقصة لك .. سجل حضورك بقصة عن طفولتك و إلا سأغضب .. (هههههههه)

دمت بخير

ـ[همبريالي]ــــــــ[04 - 07 - 2010, 01:27 ص]ـ

{{{لمعلوماتكم أنا لا أنطق حرف الراء جيدا (مثلما ينطقها حسن نصر الله:))}}}

******************

بعد صلاة الصبح مباشرة كنا نذهب إلى الكتاب، أين نحفظ القرآن الكريم على يد الشيخ ((سي الطيب))

وكان شديدا صارما يعاقب بالضرب على أبسط خطأ. وخاصة أثناء الإملاء، حيث كنا نجلس حوله في شكل نصف دائرة يملي علينا الواحد تلو الآخر، وكانت طريقة الإملاء أن يقرأ الطالب الآية المكتوبة "أنعم يا سيدي .... " فيملي عليه الشيخ الآية التي بعدها، وحدث أن أملى مرة على طفل كان يجلس بجانبي الآية الكريمة { .. أبكارًا عُرُبًا أتْرَابًا} ولم يسمعه الطفل المسكين جيدا وجنى على نفسه بسؤالي "لأني كنت حافظا أكثر منه" فأمليته إياها، فكتبها: ""أَبْكَاوًا عُوبًا أتوَابًا"":) (رائي:))

وقال بصوت مرتفع "أنعم يا سيدي:أَبْكَاوًا عُوبًا أتوَابًا "، استجمع الشيخ خلالها غضبه وتفاجؤه وو .. وعم سكوت غير مألوف الكتاب، ثم قال الشيخ: أعد أعد، وما كاد المسكين يعيد ما قرأ حتى نزل عليه وابل من الضربات بتلك العصا الطويلة، تلتها ضربات قريبة ومباشرة بالأنبوب الأسود اللين: والطفل يبرر ويقسم: والله يا سيدي هو من قال ... "يقصدني". وأنا مطأطئ رأسي في هدوء وقلب يكاد يفر من الخوف استمع إلى سمفونية البكاء التي يرددها الطفل المنكوب، الذي تساقطت قطرات دموعه على اللوح. وانتهت مصيبته ولم نتكلم مع بعضنا من وقتها، لأنه كرهني منذ ذلك اليوم. وأصبح يرمقني بنظرات كلها غضب وحقد وحسرة ... هههه. أما أنا فكنت كلما رأيته أحكي القصة لمن كان معي ونقهقه بالضحك ... ولكم أن تتخيلوا ما لم أستطع أن أصوره بكلماتي.

...

اعذروا إطالتي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير