تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 05:12 م]ـ

أكمل أبا عمرو ـ حفظك الله ـ وأخرج لنا من نفيس علمك أنت وأهل الملتقى، ففي الكتب ما يحتاج إلى إجهاد العقل واليراع معاً.

ـ[هبة المنان]ــــــــ[13 Oct 2008, 05:16 م]ـ

بارك الله فيكم، ونفع بمناقشتكم ...

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:36 م]ـ

إعمالا لمقترح الفاضل محمد بن جماعة بإفراد كل كلية على حده دونكم المستهدف لإنعام النظر وإبداء الرأي.

ـ ما أورده شيخ المفسرين الطبري:" عن ابن عباس: (فذبحوها وما كادوا يفعلون)، يقول: كادوا لا يفعلون، ولم يكن الذي أرادوا، لأنهم أرادوا أن لا يذبحوها: وكل شيء في القرآن"كاد" أو"كادوا" أو"لو"، فإنه لا يكون أبداً. وهو مثل قوله: (أكاد أخفيها) [طه: 20] وانظر الدر المنثور. ما رأيكم في هذه الكلية؟

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:36 م]ـ

3ـ عن الضحاك في قوله"أليم"، قال: هو العذاب المُوجع. وكل شيء في القرآن من الأليم فهو الموجع.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:37 م]ـ

4ـ وكل شيء في القرآن" رِجز "، فهو عذاب.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:38 م]ـ

5ـ وكل شيء في القرآن من ذكر"المباشرة" فهو الجماع نفسه.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:38 م]ـ

6ـ عن ابن عباس قوله: (قاتلهم الله)، يقول: لعنهم الله. وكل شيء في القرآن "قتل"، فهو لعن.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:39 م]ـ

ـ عن ابن جريج (أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا) قال: الجنة، وكلّ شيء في القرآن أجر كبير، أجر كريم، ورزق كريم فهو الجنة.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:40 م]ـ

وعند ابن أبي حاتم: عَنِ ابْنِ زَيْدٍ، فِي قَوْلِهِ:" " وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلا}، قَالَ: الجدل الخصومة، خصومة القوم لأنبيائهم، وردهم عَلَيْهِمْ مَا جاؤوا به، وكل شيء في القرآن مِنْ ذكر الجدل، فهو مِنْ ذَلِكَ الوجه، فيما يخاصمونهم مِنْ دينهم، يردون عَلَيْهِمْ مَا جاؤوا به"

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:40 م]ـ

8ـ وكل شيء في القرآن " إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ} فهو إنكار".

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:41 م]ـ

9ـ أَخْبَرَنَا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَطِيسِيُّ فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ, أنبأ أَصْبَغُ, قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ زَيْدٍ, فِي قَوْلِ اللَّهِ: " مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا " , قَالَ: مَا أَسْلَمَ, قَالَ: وَكُلُّ شَيْءٍ فِي الْقُرْآنِ مِنْ زَكَا, أَوْ تَزَكَّى, فَهُوَ الإِسْلامُ".

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:41 م]ـ

10ـ عن ابن عباس في قوله سبحانه: {يَوْمَئِذٍ يُوَفّيهِمُ الله دِينَهُمُ الحق} قال: حسابهم، وكلّ شيء في القرآن الدين، فهو الحساب.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:42 م]ـ

11ـ وكل شيء في القرآن تأذن فهو إعلام.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Oct 2008, 10:42 م]ـ

12ـ قال السمرقندي: قوله تعالى: ... لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لأرْجُمَنَّكَ}، يقول: إن لم تنته عن مقالتك ولم ترجع عنها، لأسبنك وأشتمنك. وكل شيء في القرآن من الرجم فهو القتل غير ها هنا، فإن هاهنا المراد به السبُّ والشتم.

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[14 Oct 2008, 08:18 م]ـ

وجزيتم أخى المحترم ابن جماعة خيراً، وقد ترددت في إنفاذ مقترحكم بإفراد كل كلية على حدة خشية الإطالة على الإخوة ولكن مع التوفيق ـ إن شاء الله ـ سوف أفعل.

وأستفسر منكم عن الكتاب الذي أشرتم إليه هل هو متوفر وفي أي مكتبة؟ ودمتم للعلم أهلا، وحبذا لو أسعفك الوقت فنقلت لنا مزيداً من كليات القرآن كما وعدتنا.

حياك الله أخي د. خضر.

لم أقصد إفراد كل كلية على حدة. وإنما رأيتك كتبت موضوعين بعنوان:

- طرح بعض كليات القرآن للمناقشة:

وهو الموضوع الذي نحن بصدده

- الحلقة الثانية من الكليات ومناقشتها:

على الرابط التالي:

http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=13343

فاقترحت أن يكتفى بموضع واحد يتم فيه طرح الحديث عن كليات الألفاظ.

ويكفي ترقيم الكليات، كما فعلت، لتمييز بعضها عن بعض.

وجزاكم الله خيرا.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[15 Oct 2008, 12:54 ص]ـ

وجزيتم أخي الكريم وليتك تتفضل بالجواب عن سؤالي عن الكتاب الذي ذكرتموه وشكرا.

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[16 Oct 2008, 08:14 ص]ـ

وجزيتم أخي الكريم وليتك تتفضل بالجواب عن سؤالي عن الكتاب الذي ذكرتموه وشكرا.

النسخة التي لدي في مجلدين، من إهداء أحد الإخوة، جزاه الله خيرا. ومكتوب على الغلاف: (ساعدت الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه على طباعة هذا الكتاب). وقدم للكتاب: د. عبد الله بن عبدالرحمن الشثري.

وأما عن وجوده في الأسواق، فليس لي علم بالأمر.

وسأقتطف منه بعض الفوائد حين يكون لدي متسع من الوقت وأنشط لذلك بإذن الله.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير