تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[02 Dec 2008, 11:17 ص]ـ

لقد كانت محاضرة قيمة كعادة الدكتور عبدالمحسن العسكر بارك الله فيه، وقد سجلت المحاضرة ولعلها الليلة - الثلاثاء 4/ 12/1429هـ - ترفع على الملتقى وتسمعونها إن شاء الله، وأرجو أن يتكرم أحد الأعضاء الفضلاء أو أكثر بالمساعدة على تفريغها كتابة فهي مركزة وجديرة بالنقاش والحوار حولها، ومن أبرز فوائدها ولكها فوائد:

1 - إثبات أن القول بالمجاز بمعناه الاصطلاحي متقدم على ألسنة كثير من العلماء، وليس كما اشتهر أنه لم يقل به أحد من المتقدمين.

2 - القواعد التي ترد على من يوظف المجاز في تعطيل صفات الله عز وجل، وأن هذه القواعد كافية في الرد على هؤلاء دون اللجوء إلى إبطال المجاز مطلقاً.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 Dec 2008, 07:13 ص]ـ

لفظة متقدمين لفظة مجملة ولم ينطق بها أحد من نفاة المجاز أصلاً ولابد أن يكون مورد النفي ونفي النفي واحداً .. وعموماً في انتظار رفع المحاضرة .. فالشيخ من المهتمين القدامى بالمسألة .. وأرجو أن يهديني الله إلى وضع محاضرته موضعها .. قبولاً أو رفضاً ..

ـ[جمال القرش]ــــــــ[03 Dec 2008, 12:04 م]ـ

أسأل الله أن يبارك في جهود الشيخ الكريم وينفع به أهل القرآن في كل وقت وحين

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[03 Dec 2008, 03:06 م]ـ

هذه أيها الفضلاء المحاضرة التي ألقاها الدكتور عبدالمحسن بن عبدالعزيز العسكر عن المجاز في اللغة والقرآن، وأرجو أن تستمتعوا بها وتنتفعوا بها إن شاء الله جزى الله الدكتور خيراً ووفقه لكل خير.

كما أشكر أخي الكريم الأستاذ عبدالملك بن عبدالمحسن العسكر الذي قام بتسجيل هذه المحاضرة بجودة عالية، وتفضل علينا بنسخة من هذا التسجيل.

http://tafsir.org//audio/sound/majaz.MP3

يمكن تحميلها من هنا ( http://tafsir.org//audio/sound/majaz.MP3) .

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[03 Dec 2008, 03:55 م]ـ

بارك الله فيك أباعبدالله

يبدو أن حجم المادة كبير جدا

200 ميجا!!

ـ[عبد الحي محمد]ــــــــ[03 Dec 2008, 04:51 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[03 Dec 2008, 05:45 م]ـ

جاري التحميل ........... لكن حجمها كبيرٌ جدا.

جزاكم الله خيرا.

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[04 Dec 2008, 12:33 ص]ـ

تأمل هذا النص من كتاب (خلق أفعال العباد) للإمام البخاري رحمه الله تعالى: (قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ: وَقَالَ بَعْضُهُمْ: إِنَّ أَكْثَرَ مَغَالِيطِ النَّاسِ مِنْ هَذِهِ الأَوْجُهِ حِينَ لَمْ يَعْرِفُوا الْمَجَازَ مِنَ التَّحْقِيقِ، وَلا الْفِعْلِ مِنَ الْمَفْعولِ، وَلا الْوَصْفِ مِنَ الصِّفَةِ، وَلَمْ يَعْرِفُوا الْكَذِبَ لِمَ صَارَ كَذِبًا، وَلا الصِّدْقَ لِمَ صَارَ صِدْقًا

فَأَمَّا بَيَانُ الْمَجَازِ مِنَ التَّحْقِيقِ فَمِثْلِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لِلْفَرَسِ، وَجَدْتُهُ بَحْرًا، وَهُوَ الَّذِي يَحُورُ فِيمَا بَيْنَ النَّاسِ، وَتَحْقيقُهُ إِنَّ مَشْيَهُ حَسَنٌ، وَمِثْلُ قَوْلِ الْقَائِلِ: عِلْمُ اللهِ مَعَنَا وَفِينَا، وَأَنَا فِي عِلْمِ اللهِ، إِنَّمَا الْمُرَادُ مِنْ ذَلِكَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُنَا وَهُوَ التَّحْقِيقُ، وَمِثْلُ قَوْلِ الْقَائِلِ: النَّهَرُ يَجْرِي، وَمعنَاهُ أَنَّ الْمَاءَ يَجْرِي وَهُوَ التَّحْقِيقُ، وَأَشْبَاهُهُ فِي اللُّغَاتِ كَثِيرَة

حَدَّثَنَا آدَمُ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ، سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كَانَ فَزَعٌ بِالْمَدِينَةِ فَاسْتَعَارَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَرَسًا مِنْ أَبِي طَلْحَةَ، يُقَالُ لَهُ: الْمَنْدُوبُ، فَرَكَبَ، فَلَمَّا رَجَعَ، قَالَ: مَا رَأَيْنَا مِنْ شَيْءٍ، وَإِنْ وَجَدْنَاهُ لَبَحْرً ... ).

ص: 270 من خلال المكتبة الشاملة.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[04 Dec 2008, 07:33 ص]ـ

هذا نص قديم جداً يا شيخنا ولا ينفع في بابنا .. وهذا مثال على عدم ورود النفي ونفي النفي على موضع واحد ...

فالذين ينفون المجاز كشيخ الإسلام =زعموا أنه لا يعرف عن واحد من أهل القرون الثلاثة القول بالمجاز ... وقالوا أن من أول من تكلم به الجاحظ .. فكيف يُعترض عليهم بالبخاري (؟؟؟!!)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير