ـ[عبدالرحمن السديس]ــــــــ[12 Dec 2005, 04:39 م]ـ
ص281:
قِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ:
لاَ يُفْسِدَنَّكَ الظَّنُّ عَلَى صَدِيقٍ قَدْ أَصْلَحَك الْيَقِينُ لَهُ.
ص287:
وَقَدْ قِيلَ: عِلَّةُ الْمُعَادَاةِ قِلَّةُ الْمُبَالاةِ.
ص289
َوَصَّى بَعْضُ الأدَبَاءِ أَخًا لَهُ فَقَالَ:
كُنْ لِلْوُدِّ حَافِظًا وَإِنْ لَمْ تَجِدْ مُحَافِظًا، وَلِلْخَلِّ وَاصِلا وَإِنْ لَمْ تَجِدْ مُوَاصِلا.
ص291:
وَقَالَ شَبِيبُ بْنُ شَيْبَةَ الادِيبُ:
الْعَاقِلُ هُوَ الْفَطِنُ الْمُتَغَافِلُ.
ص297:
وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:
الْجُودُ حَارِسُ الأعْرَاضِ.
ص299:
الْحَزْمَ سُوءُ الظَّنِّ.
قِيلَ تَأْوِيلُهُ: قِلَّةُ الاسْتِرْسَالِ إلَيْهِمْ لاَ اعْتِقَادُ السُّوءِ فِيهِمْ.
ص304:
قَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:
الإحْسَانُ رِقٌّ، وَالْمُكَافَأَةُ عِتْقٌ.
ص308:
مَنْعُ الْجَمِيعِ إرْضَاء لِلْجَمِيعِ.
ص311:
قَالَ بَعْضُ الْبُلَغَاءِ: الْمَخْذُولُ مَنْ كَانَتْ لَهُ إلَى اللِّئَامِ حَاجَةٌ.
ص318:
وَالْعَرَبُ تَقُولُ فِي أَمْثَالِهَا:
الْمَطْلُ أَحَدُ الْمَنْعَيْنِ، وَالْيَأْسُ أَحَدُ النَّجَحَيْنِ.
ص323:
وَقِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ:
مَنْ قَلَّ حَيَاؤُهُ قَلَّ أَحِبَّاؤُهُ.
ص347:
وَمَنْ لَمْ يَتَنَاهَ طَلَبُهُ اسْتَدَامَ كَدُّهُ وَتَعَبُهُ.
ص354:
وَقِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ:
كَثْرَةُ مَالِ الْمَيِّتِ تُعَزِّي وَرَثَتَهُ عَنْهُ.
ص379:
وَقَالَ ابْنُ الْمُقَفَّعِ:
قَابِلُ الْمَدْحِ كَمَادِحِ نَفْسِهِ.
ص380:
قَلَّ مَدْحٌ كَانَ جَمِيعُهُ صِدْقًا.
ص381:
وَقِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ:
مَنْ أَظْهَرَ عَيْبَ نَفْسِهِ فَقَدْ زَكَّاهَا.
ص404:
وَقَدْ قِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ:
مَنْ ظَهَرَ غَضَبُهُ قَلَّ كَيْدُهُ.
ص404:
وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:
إذَا سَكَتَّ عَنْ الْجَاهِلِ فَقَدْ أَوْسَعْتَهُ جَوَابًا وَأَوْجَعْتَهُ عِقَابًا.
.
ـ[عبدالرحمن السديس]ــــــــ[13 Dec 2005, 07:36 م]ـ
ص405:
وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:
الْعَفْوُ يُفْسِدُ مِنْ اللَّئِيمِ بِقَدْرِ إصْلاَحِهِ مِنْ الْكَرِيمِ.
ص416:
قَالَ الْجَاحِظُ:
لَمْ يَكْذِبْ أَحَدٌ قَطُّ إلا لِصِغَرِ قَدْرِ نَفْسِهِ عِنْدَهُ.
ص420:
وَقَالَ عَدِيُّ بْنُ حَاتِمٍ: الْغِيبَةُ رَعْيُ اللِّئَامِ.
ص420:
قال الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ: الْغِيبَةُ فَاكِهَةُ النِّسَاءِ.
ص437:
وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:
عَقْلُ الْمَرْءِ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ.
ص441:
وَقِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ:
إذَا تَمَّ الْعَقْلُ نَقَصَ الْكَلاَمُ.
ص469:
قِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ:
مَنْ ضَاقَ قَلْبُهُ اتَّسَعَ لِسَانُهُ.
ص474:
وَقَالَ سَيْفُ بْنُ ذِي يَزَنَ:
مَنْ أُعْجِبَ بِرَأْيِهِ لَمْ يُشَاوِرْ، وَمَنْ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ كَانَ مِنْ الصَّوَابِ بَعِيدًا.
ص478:
وَقَالَ بَعْضُ الْبُلَغَاءِ:
الْخَطَأُ مَعَ الاسْتِرْشَادِ أَحْمَدُ مِنْ الصَّوَابِ مَعَ الاسْتِبْدَادِ.
ص479:
قِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ: مَنْ أَكْثَرَ الْمَشُورَةَ لَمْ يَعْدَمْ عِنْدَ الصَّوَابِ مَادِحًا، وَعِنْدَ الْخَطَأِ عَاذِرًا، وَإِنْ كَانَ الْخَطَأُ مِنْ الْجَمَاعَةِ بَعِيدًا.
ص489:
وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:
مَنْ كَثُرَ مِزَاحُهُ زَالَتْ هَيْبَتُهُ، وَمَنْ ذكَثرَ خِلاَفَهُ طَابَتْ غَيْبَتُهُ.
ص490:
وَقَالَ بَعْضُ الْبُلَغَاءِ:
مَنْ قَلَّ عَقْلُهُ كَثُرَ هَزْلُهُ.
ص517:
وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:
مَنْ حَسُنَ ظَنُّهُ بِمَنْ لاَ يَخَافُ اللَّهَ تَعَالَى فَهُوَ مَخْدُوعٌ.
ص533:
قِيلَ:
التَّثَبُّتُ نِصْفُ الْعَفْوِ.
ص540:
قِيلَ:
مَنْ غَلَبَتْهُ الْحِدَةُ فَلاَ تَغْتَرَّ بِمَوَدَّتِهِ.
ص558:
وَقَدْ قِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ:
الْبَسْ مِنْ الثِّيَابِ مَا يَخْدمُك وَلاَ يَسْتَخْدِمُك.
انتهى المراد نقله من الأمثال والحكم من هذا الكتاب، ويليه بإذن الله الفوائد العامة.
ـ[عبدالرحمن السديس]ــــــــ[07 Jan 2006, 09:17 م]ـ
ص41:
¥