تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من اجل قبول اعتذار الدنمارك]

ـ[مرسال خير]ــــــــ[03 Feb 2006, 08:41 ص]ـ

رئيس وزراء الدنمارك يتاسف على ماقامت به صحيفة دنماركية اساءت للرسول صلى الله عليه وسلم 0

قصداُ منه استعادة كسب شعوب المسلمين وانهاء المقاطعة التي قامة على حب رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم 0

لذا فالمقاطعة مهما طالة ستنتهي وربما دخلة منتجاتهم بطريقة او اخرى بعلامات ومسميات وتحت ستار دول عديده فلنربط اعتذار رئيس وزراء الدنمارك والحكومة الدنماركية بتشييد جامع كبير يورخه الاسلام في قلب عاصمة الدنمارك يحمل اسمي جامع محمد صلى الله عليه وسلم وأي تجاوز أخر يعد استقصاد للمسلمين ومن هنا يجب مقاطعتهم ومقاتلتهم بشتئ أسلحتنا

ياخوان الهدف من تشييد جامع بينهم له معنا كبير كبير جداً وهو انتصار للرسول وللمسلمين ولناخذ من قصة الغلام والملك عبره عندما قال له ستقتلني بعد أن تقول بسم رب الغلام وكيف كان الحال بعد قتله فانا مثلي مثلكم اقاطع واقاطع ولكن ربما دخلت لنا منتجاتهم بطريقه او اخر تحت مسميات دول اخرى وربما مع مرور الوقت وتعاقب الاجيال تنسى تلك المقاطعه ولكن الجامع سيبقى يستقطب المسلمين يوم بعد يوم.

ولا اعني ان المسلمين عاجزين عن تشييد دور عباداتهم بل عندما يشيد باموال وايدي اعداء الاسلام فان له معاني عدة ولعل ماذكرته اصبح واضح.

غيرتي على ديني وعلى نبي الهدى عليه افضل الصلاة والتسليم لاتقل عن غيرتكم جمعياً واشد بيدي على ايديكم جميعاً باننا مقاطعين وللابد أن شاء الله ولكن قد يحصل منهم اعتذار صريح وقد يقبل به اصحاب الرأي والمشوره فمقاطعة اعداد بسيطه هنا لاتكفي وانما وبالاضافه إلى اعتذارهم نطالبهم بتشييد الجامع ولربما بتشييده يدخل في الاسلام اعداد مهوله تزيد في قوة الاسلام عند اولئك اما انهم قد يخدعونا بادعاهم ببناء الجامع فبفضل من الله مايحدث في الشرق يعرف في الغرب وما يحدث في الجنوب يعرف في الشمال والا لما عرفتم عن الاساءة التي قامو بها على رسولنا الكريم ومتى وجد احدكم أن الرأي صائب فشارك في أيصاله بنشره عبر المنتديات والمواقع العامه وليكن بالطريقة التي وصلتنا بها البضائع الدنمركية ومقاطعتها

.................. مجرد رأي ومن نشره له الأجر والثواب

[email protected]

ـ[عبدالله حسن]ــــــــ[06 Feb 2006, 10:45 ص]ـ

الأخ مرسال: هذا رابط من موقع الصحيفة المشؤومة يذكر ما اقترحته:

http://www.jp.dk/english_news/artikel:aid=3531006:fid=11324/

المشكلة الان اكبر و لا تتعلق بهم فقط .. بل بموقف أوروبا من المسلمين كلهم

ـ[القسطاس]ــــــــ[06 Feb 2006, 11:56 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

((وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا) (البقرة: من الآية217)

(وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ) (البقرة: من الآية120)

(مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ) (البقرة: من الآية105)

(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً) (البقرة: من الآية109)

(قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ) (المائدة:59)

اذا كان الإنتصار لدين الله ولرسولة ببناء مجمع كبير كبير جدًا جدًا فأقول هذه المجمعات الكبيرة والهائلة بل والرائعة في التصميم والهندسة هل أزالت الحكم بغير ما انزل الله في الدول الإسلامية؟

هل الكاتب يعلم أو لا يعلم بأن فرنسا يوجد بها مجمعات كبيرة جدًا جدًا وبريطانيا كذلك والولايات المتحدة ومع ذلك فهم يحاربون الله ورسوله والمؤمنين بل ويستغلون هذه المجمعات لتثبيط المسلمين والكذب عليهم بأنهم دعاة سلااااام.

أخي الكريم لو لم يجد أهل مدينة ما سوى مسجد واحد فقط يصلون فيه ولكنهم مقيمين لشرائع الله وحدوه رافعين راية الجهاد التي يهابها الكفار لكفى.

ولما تطاولت الدنمرك بالرسوم على الرسول صلى الله عليه وسلم, ولما تطاول الأمريكان بالبول على كتاب الله عز وجل ورميه بالرصاص والاستهزاء به, ولما قامت فرنسا بقتل مئات الألوف من المسلمين في المغرب العربي.

((اجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن ءامن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله والله القوم الظالمين)) والجهاد هو الضمان الذي يحفظ عز هذه الأمة ويحمي هيبتها) [عبر وبصائر للجهاد في العصر الحاضر 43/ 42.

لا يحمي هيبة الأمة وعزتها مثل الجهاد ومن يشكك في هذا فهوا مشكك في كلام الله ولا حول ولا قوة إلا بالله.

عن ابن عمر قال لقد أتى علينا زمان وما نرى أن أحد منا أحق بالدينار والدرهم من أخيه المسلم حتى كان ههنا بأخرة فأصبح الدينار والدرهم أحب إلى أحدنا من أخيه المسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا ضمن الناس بالدينار والدرهم وتبايعوا بالعينة واتبعوا أذناب البقر وتركوا الجهاد بعث الله عليهم ذلا لا ينزعه منهم حتى يراجعوا دينهم. إسناده صحيح

لا يقوم الدين إلا بكتابٍ يهدي وسيف ينصر

" وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا "

أما إذا دخلت منتجاتهم عن طريق دول أخرى وتبن لنا هذا لماذا لا نقاطع الدولة الأخرى حتى تتأدب؟ أم كروشنا أهم!

وهذا طبعًا أقل ما نقدمه نصرة لدين الله ورسوله صلى الله عليه وسلم

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير