تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

الترابي يقول: يجوز للمسلمة أن تتزوج يهودياً أو نصرانياً؟!

ـ[مرهف]ــــــــ[09 Apr 2006, 09:19 م]ـ

قرأت في صحيفة دنيا الوطن على الشبكة هذا الخبر، ولكن أريد أن أقول أني لست مصدقاً ولا مكذباً ولكني أريد من الأخوة ممن يستطيع التأكد من مصداقيته لأني لا أثق كثيراً بما تنقل الصحافة ونسأل الله أن يكون الخبر كاذباً والخبر كما في الصحيفة:

في إفتاءات جديدة مثيرة للجدل، في ندوة حضرها حشد من السياسيين وعلماء الدين في الخرطوم، أجاز الزعيم الإسلامي السوداني الدكتور حسن الترابي زواج المرأة المسلمة من الرجل الكتابي "مسيحيا كان أو يهوديا"، قبل أن يصف أن القول بحرمة ذلك، "مجرد أقاويل وتخرصات وأوهام وتضليل" الهدف منها جر المرأة الى الوراء.

وقال الترابي بحسب صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الأحد 9 - 4 - 2006 إن شهادة المرأة تساوي شهادة الرجل تماما وتوازيه بناء على هذا الأمر، بل أحيانا تكون أفضل منه، وأعلم وأقوى منه. ونفى ما يقال من أن شهادة امرأتين تساوي شهادة رجل واحد، وقال "ليس ذلك من الدين أو الإسلام، بل هو مجرد أوهام وأباطيل وتدليس أريد بها تغييب وسجن العقول في الأفكار الظلامية التي لا تمت للإسلام في شيء". واعتبر الترابي "الحجاب" للنساء، يعني الستار وهو الخمار لتغطية الصدر وجزء من محاسن المرأة، "ولا يعني تكميم النساء"، بناء على الفهم الخاطئ لمقاصد الدين، والآيات التي نزلت بخصوص الحجاب والخمار. انتهى!!!!!!! ....

ـ[مرهف]ــــــــ[11 Apr 2006, 01:45 ص]ـ

تأكدت بأن الخبر صحيح عنه نسأل الله الثبات على الإسلام فقد حدث النبي صلى الله عليه وسلم عن دعاة على أبواب جهنم تعرف منهم وتنكر من أجابهم إليها قذفوه فيها، حسبنا الله ونعم الوكيل.

ـ[يسرى خلف]ــــــــ[14 Apr 2006, 09:49 م]ـ

من أين تأكدت يا أخي أرجوا أن لا يكون المصدر هو اعلام اليوم الذي يصيغ الحقائق كما يشاء هو

وثانيا لا يصح الحكم على قائل قول ما إلا بعد التأكد من قوله وماذا يقصد به لعله أراد شيئا وفُهم منه شيئا آخر أو لعله لم يتكلم به مطلقا

وفقنا الله وإياك إلى ما يحب ويرضى

ـ[أبو إسحاق]ــــــــ[15 Apr 2006, 02:00 م]ـ

السلام عليكم

هذه خطبة يوم الجمعة إثر نشر فتوى الترابي في القول ان للمسلمة أن تتزوج يهودياً أو نصرانياً, للشيخ عصام عميرة الجمعة 16 ربيع الأول 1427 هـ

الموافق 14 نيسان 2006 م

فليخرس لسان الترابي

(الخطبة الأولى) أيها الناس: إساءة أكبر من إساءة الصحيفة الدانمركية للإسلام والمسلمين، واستهزاءٌ أشنع من استهزائها، وجريمة في الإسلام لا تغتفر (ومن اظلم ممن افترى على الله كذبا) , ولكنها اليوم من بين ظهرانينا، حيث أفتى ما يسمى بالدكتور حسن الترابي زعيم حزب المؤتمر الشعبي المعارض السوداني أفتى بجواز زواج المسلمة من كتابي (نصراني أو يهودي)، وجدد فتواه السابقة بحق المرأة في إمامة الرجال. وقال الترابي في ندوة بأم درمان مؤخراً عن دور المرأة في تأسيس الحكم الراشد نظمها حزب الأمة والاصلاح والتجديد بزعامة مبارك الفاضل: "إن من حق المرأة أن تتزوج كتابياً مسيحياً كان أو يهوديا"، وقال إن الأقوال التي تحرم ذلك ليست من الشرع ولا من الدين، ولا ادري عن أي شرع يتكلم أو من أي معين من الدين يغرف , ووصفها بالتخرصات والأباطيل ومجرد أوهام وتضليل وتجهيل وإغلاق وتحنيط للعقول، والإسلام على حد زعمه منها براء!!! ولا توجد آية أو حديث تحرمان زواج المسلمة من كتابي مطلقاً، وإن الحرمة في الماضي كانت مرتبطة بالحرب والقتال بين المسلمين وغيرهم، وقد زالت بزوال السبب. وقال الترابي إن من حق المرأة المسلمة ان تؤم الرجال وتتقدم الصفوف للصلاة إذا كانت أكثر علماً وفقهاً في الدين من الرجال، وقال الترابي ليس هنالك ما يمنع ذلك، فقط، يجب ألا يلتصق الرجال بالنساء التصاقاً قوياً في الصفوف حتى لا تحدث الشهوة والانصراف عن الصلاة. وأضاف بأن شهادة المرأة تساوي شهادة الرجل تماماً. واعتبر الترابي أن الحجاب للنساء يعني الستار وهو الخمار لتغطية الصدر وجزء من محاسن المرأة، ولا يعني تكميم النساء بناءاً على الفهم الخاطئ لمقاصد الدين والآيات التي نزلت بخصوص الحجاب والخمار.

أفتى خزعبلة وقال ضلالة

وأتى بكفر في البلاد بواح

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير