أقبلت، فاعله: الضمير المتصل (التاء).
قال، فاعله: ضمير مستتر (هو يعود على الأعرابي).
قال، فاعله: ضمير مستتر (هو يعود على االحجاج).
قال، فاعله: ضمير مستتر (هو يعود على الأعرابي).
بعد، فاعله: ضمير مستتر (هو).
ورثتها، فاعله: الضمير المتصل (التاء).
=========
ثانياً: ضع خطاً تحت الجملة الصحيحة، وخطين تحت الجملة المغلوطة مما يلي:
يكون التمييز فضلة " الجملة صحيحة "
- ويأتي جملة " خطأ "
- ويجوز أن يتعدد بغير عطف " خطأ "
- وأن يتقدم على عامله " خطأ " وإن كان قد جوز بعض النحاة تقديمه على عامله إذا كان فعلا متصرفا , ولكن الرأي الصحيح ان لايتقد على عامله.
- وهو يرفع ابهام هيئة " خطأ "
- ويجوز جره دائماً بـ ِمنْ " صحيحة " وإن كان يجر بإضافة المميز له، ولكن جره دائما يكون بـ من "
- ولا يكون إلاّ نكرة " صحيحة "
- ولا فرق بينه وبين الحال " خطأ "
=======
ثالثاً: متى يمنع العلم من الصرف؟
يمنع العلم من الصرف إذا كان:
إذا كان علماً مؤنثاً
سواء أكان مختوماً بتاء تأنيث مذكراً مثل: أسامة – طلحة – حمزة – عكرمة
أم مؤنثاً مثل: مكة – عائشة – خديجة – فاطمة.
وكذلك إذا كان غير مختوم بتاء تأنيث مثل: زينب – سعاد – مريم – هدَى.
مع ملاحظة أن العلم المؤنث غير المختوم بتاء تأنيث إذا كان ثلاثياً ساكن الوسط فإنه يجوز صرفه ومنعه من الصرف مثل: هنْد - مصْر – وعْد فنقول: تفوقت هندٌ أو تفوقت هندُ / سافرت إلى مصرٍ أو سافرت إلى مصرَ.
2) إذا كان علماً أعجمياً بشرط أن يزيد عن ثلاثة أحرف مثل: آدم – إبراهيم – فرعون – إسحاق.
فإذا كان ثلاثياً وجب صرفه مثل: نوح – هود – لوط. فنقول: نوحٌ عليه السلام من أنبياء الله.
3) إذا كان علماً مختوماً بألف ونون مزيدتين. مثل: نجران – رمضان – عثمان – سلمان – عدنان – سليمان.
4) إذا كان علماً مركباً تركيباً مزجياً. مثل: معديكرب – سامراء – بورسعيد – حضرموت – بعلبك.
5) إذا كان علماً على وزن الفعل، وهي أن يستخدم لفظ الفعل علماً مثل: أحمد - يزيد – يشكر – يحيى – يسلم – يعرب – تغلب – ينبع.
6) إذا كان علماً على وزن (فُعَل) ويرى النحويون أن هذه الأعلام على وزن (فُعَل) محصورة في خمسة عشر اسماً أشهرها: عُمَر – زُفَر – زُحَل – قُزَح – مُضَر – هُبَل.
=====
رابعاً: ما وجوه الإتفاق بين الحال والتمييز؟
هي: الاسمية، والتنكير، والفضلة، والنصب، وإزالة الإبهام.
========
خامساً: كيف يُبنى للمجهول الفعل الماضي (بأنواعه) مع الأمثلة.
1 - يُضمُّ أوله فقط ويُكسَر ما قبل آخره إذا لم يكن مبدوءا بهمزة وصل أو تاء زائدة، ولم تكن عينه ألفا: كَسَر كُسِر، أورد، أُورِد، أجهد، أُجهِد.
2 - يُضم مع أوله ثانيه إنْ كان مبدوءا بتاء مزيدة، نحو: تَعَلّم تُعُلِّم، تَفَهّم تُفُهِّم،
3 - يُضم مع أوله ثالثه إنْ كان مبدوءا بهمزة وصلٍ مزيدة، نحو: انطلَق اُنْطُلِق، افْتَرَس اُفْتُرِس، اسْتَعْمَل اُسْتُعْمِل.
4 - إن كان ثانيه أو ثالثه ألفاً زائدةً قلبت واواً، نحو: جاهد جُوهِد، تجادل تُجُودِل.
5 - الأجوف مثل: صام وباع واقتاد تُقلب عينه ياء ليصبح: صِيم وبِيع واقْتِيدَ.
6 - المضعف مثل: مَدّ وشدّ تُضمُّ فاؤه: مُدَّ، شُدَّ.
أخي هذا ما أسعفني الوقت فيه ولعل لي عودة إلى بقية الأسئلة إن لم يجب عنها أحد غيري.
ـ[جوبير]ــــــــ[21 - 01 - 2006, 02:39 ص]ـ
بورك فيك وبعلمك أخي الفاضل وأنا لك من الشاكرين على هذه الإفاضة القيمة والله أسأل أن يكون ذلك في ميزان حسناتك وأن يكون من العلم الذي يُنتفع به
ـ[الكاتب1]ــــــــ[26 - 01 - 2006, 04:36 ص]ـ
هانحن أخي " جوبير " نتابع لك الإجابة عمّا طلبت.
سادساً:
أرجو توضيح لفظاً ومحلاً كي أستطيع فهمها.
أولا: أحب أن أقول لك:
الإعراب ثلاثة أنواع: إعراب لفظي، وإعراب تقديري، وإعراب محلي، الإعراب اللفظي: هو الذي يظهر علاماته في آخر الكلمة. وهو الأصل؛ إذلا داعي للإعراب التقديري ولا المحلي، نحو: (الصدق منجاةٌ) هذا إعراب لفظي؛ لأن (الصدق): مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. و (منجاة "): خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
¥