[الإعلال والإبدال]
ـ[طالبة عربي]ــــــــ[10 - 12 - 2006, 03:26 م]ـ
:::
احتاج دروس في الاعلال والابدال في القياسي والسماعي
وآيات من القرآن أشتغل فيها العامل عن المعمول
واحتاج لكم اخواني واخواتي
بأسرع وقت ممكن
طالبة عربي
ـ[عهد]ــــــــ[10 - 12 - 2006, 03:45 م]ـ
والله لو كنت أعرف ساعدتك،،،،
بس المشكة أول مرة أسمع ذا الكلام
ـ[محمد خليل العاني]ــــــــ[10 - 12 - 2006, 05:57 م]ـ
اليك هذه الروابط قد تنفعك
http://www.reefnet.gov.sy/kafaf/Bohoth/Elal.htm
http://www.islamguiden.com/arabi/m_a_r_60.htm
ـ[لخالد]ــــــــ[10 - 12 - 2006, 06:34 م]ـ
الإعلال و الإبدال ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=9193)
و من موقع آخر:
[الإعلال والإبدال]
1 - قلب الألف والياء واواً
الأمثلة:
(أ) قاتل الجنود أعداء الله - قوتل أعداءُ الله
ساهم الشعب في دعم المعركة - سوهم في دعم المعركة
واصل الجيش التدريب - وُوصل التدريبُ
(ب) أيقن والدك أنك مجتهد - والدك يوقن .........
والدك موقن .........
أيسر محمد بعد عسر - - محمد يوسِر .... محمد موسِر .........
أينع الثمر - يونع الثمر .........
الثمر مونِع .........
الإيضاح:
1 - الأفعال التي تحتها خط في الأمثلة (أ) وهي " قاتل، ساهم، واصل " مبنية للمعلوم وثانيها ألف زائدة - لاحظ الأمثلة المقابلة تجد أن هذه الأفعال قد جاءت مبنية للمجهول فقيل " قوتل، سُوهِم، ووُصِل " بضم الحرف الأول وكسر ما قبل الآخر – تأمل ما حدث فيها من تغير، تجد أن الألف الزائدة التي كانت موجودة في الفعل المبني للمعلوم قلبت واواً في الفعل المبني للمجهول وسبب قلب الألف واوا هنا هو ضم الحرف الذي قبل الألف عند البناء للمجهول وهذا القلب حتمي لأنك لا تستطيع أن تنطق بألف بعد ضم.
وهكذا كل ألف يضم ما قبلها تقلبُ واواً.
2 - الأفعال التي وضع تحتها خط في الأمثلة (ب) وهي " أيقن، أيسر، أينع " ترى في كل منها ياء ساكنة مفتوحاً ما قبلها - لاحظ الأفعال المضارعة بعد كل فعل تجده "يُوقن، يوسر، يونع" - ثم لاحظ أيضاَ اسم الفاعل منها تجده " موقن، مُوسِر، مُونع " تأمل ما حدث من تغيير في كل من المضارعات وأسماء الفاعلين تجد أن " الياء " في " أيقن وأيسرَ، وأينع " قلبت واواً في المضارعات وأسماء الفاعلين كماَ ترى - والسبب في هذا التغيير، أن الياء الساكنة المفتوحٍ ما قبلها في الفعل قد ضم ما قبلها في المضارع واسم الفاعل فقلبت هذه الياء واوا، لمناسبة الضمة، وأصل المضارع قبل التغيير " يُيْقِن، ييسِر، يينع " وأصل اسم الفاعل قبل التغير " ميقِن، ميسِر، ميِنع " ولا يخفى ما في هذا من ثقل النطق فمن أجل خفة النطق وملاءمة الواو للضم الذي قبلها قلبت الياء " واواً " كما قلبت الألف واوا لما ضم ما قبلها لتعذر بقائها بعد ضمة.
ووضع حرف بدل آخر، كما رأيت حين وضعت " الواو " بدل " الألف " في الأمثلة "أ" وحين وضعت " الواو " بدل " الياء " في الأمثلة " ب " يسمى عند الصرفيين " إبدالاً " - ولما كان هذا الإبدال جارياً في حروف العلة كما ترى يسمى أيضاً " إعلالاً ".
أما إذا كان التغيير بوضع حرف صحيح مكان حرف صحيح فهذا " إبدال " فقط كما ستعرفه (1).
و بهذا يتضح لك قولهم " كل إعلال إبدَال ولا عكس ".
القواعد:
1 - الإبدال: وضع حرف سواء أكان صحيحاً أم معتلاً مكان حرف آخر.
2 - الإعلال: وضع حروف العلة بعضها مكان بعض (2)
3 - تقلب الألف " واواً " إذا وقعت بعد ضم.
4 - تقلب الياء الساكنة واواً إذا وقعت بعد ضم.
تدريبات شفهية:
1 - ابن الأفعال الآتية للمجهول، ثم بين ما يحدث فيها من إعلال وسببه:
ناقش، بايع، تابع، حارب، كاشف، لاقى، وَارى، قاسم، ناشد.
2 - اجعل الأفعال المبنية للمجهول التالية مبنية للمعلوم، ثم وضح السبب في ذهاب إعلالها.
قوبل، رُوعي، جُومل، هوجم، زوحم، شورك، صوعد، قوتل.
3 - وضح في الكلمات الآتية الواو الأصلية والواو المنقلبة عن حرف آخر:
حوسب، أوعد، جوهد، أوفد، يُوشِك، صودر، مورق، روجع، موفد، يوصِي.
4 - من كل فعل من الأفعال التي تحتها خط، اذكر المضارع ثم اسم الفاعل وبين ما يحدث فيهما من إعلال وسببه:
أيفع الغلام.
أيقظت الحارسَ.
أيأسنا العدو من أن ينال منا.
أيبس الزرعُ.
(1) من ذلك إبدال " تاء الافتعال " " طاء " إذا كان الفعل مبدوءا بطاء كما في " اطرد " وسيأتي.
(2) في نحو " آمنَ " قلبت الهمزة الثانية الساكنة حرف مد من جنس حركة الهمزة الأولى - ويعد قلب الهمزة حرف علة من قبيل " الإعلال ".
نقلته هنا بسبب الإعلانات على الموقع الأصلي.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[10 - 12 - 2006, 07:08 م]ـ
بورك في الجميع
أختي عهد لا تنسي قوانين الفصيح بارك الله فيك
¥