تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما إعراب مثلا]

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 12:14 ص]ـ

ما إعراب مثلا في قوله تعالى (ماذا أراد الله بهذا مثلا) باالتفصيل؟

ـ[قطرالندى]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 12:32 ص]ـ

محاولة تحتاج إلى مراجعة.

الآية الموجودة في سورة البقرة (وأما الذين كفروا فيقولون ماذا اراد الله بهذا مثلا) أعربت تمييزا منصوبا بالفتحة الظاهرة.

أما الآية التي وردت في سورة المدثر (وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا اراد الله بهذا مثلا) أعربت حالا.

هذا والله أعلم.

ـ[مهاجر]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 12:39 ص]ـ

وما قالته الأخت الكريمة: قطر الندى، حفظها الله وسددها، يوافق جزءا من قول أبي السعود، رحمه الله، الذي حمل "مثلا" في آية البقرة على التمييز أو الحال، ولم يقتصر، على التمييز، وإن كان قد قدمه، ونص كلامه:

ومثَلاً نُصب على التمييز أو على الحال كما في قوله تعالى: {نَاقَةُ الله لَكُمْ ءايَةً}. اهـ

والله أعلى وأعلم.

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[21 - 12 - 2006, 01:01 ص]ـ

ولكن الصحيح والله أعلم إعرابها تمييزا لأن التمييز يقع مؤكدا كما استقر عليه رأي ابن هشام في المغني وكما أعربها أبو حيان في البحر المحيط

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 12 - 2006, 01:20 ص]ـ

وجاء في الدر المصون للحلبي ما مفاده أن لـ"مثلا" في سورة البقرة، ثلاثة أوجه: مفعولٌ أولُ، مفعولٌ ثانِ، حالٌ مقدَّمةٌ 0

تحياتي

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[21 - 12 - 2006, 02:04 ص]ـ

وهنا أخي المغربي تظهر قيمة المعنى وأثره في تعدد الإعراب ولكن علينا أن نضع في أذهاننا الفرق بين المعنى والذوق وأن الذوق يقدم على المعنى

ـ[أبو لين]ــــــــ[23 - 12 - 2006, 08:49 م]ـ

الإخوة الأكارم بارك الله فيكم هذه المحاولة المتواضعة (ماذا اراد الله بهذا مثلا) التي في سورة البقرة

ما / اسم استفهام في محل رفع مبتدأ

ذا / اسم موصول في محل رفع خبر

ويجوز إعراب (ماذا) كلمة واحدة وتكون اسم استفاام في محل نصب مفعول به مقدم للفعل أراد والتقدير اي شئ أراد الله

(أراد) فعل ماض ولفظ الجلالة (الله) فاعل مرفوع (بهذا) الباء حرف جر والهاء حرف تنبيه و (ذا) اسم اشارة مبني في محل جر بالباء متعلق بـ (أراد)

(مثلا) تميز لاسم الإشارة منصوب أوحال أي ممثلا به

أما الأية التي وردة في سورة المدثر

إعرابها:

ماذا: اسم استفهام في محل نصب مفعول به أو في محل نصب مقول القول

والعامل فيه الفعل أراد

بهذا: جار وجرور متعلق بـ (أراد)

مثلا: حال منصوب من اسم الإشارة

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[23 - 12 - 2006, 09:54 م]ـ

وضح لي يابحر النحو!! إن كان لاسمك حظ فيك ونصيب!!!!!!!!

لماذا جوزت في الآية الأولى إعرابين واقتصرت في الآية الثانية على إعراب واحد؟؟؟

ـ[أبو لين]ــــــــ[23 - 12 - 2006, 11:06 م]ـ

أخي وعزيزي أحمد

أحيانا يرد في الإعراب وجهان صحيحان لكننا نحكم بترجيح أحد الوجهين بناء على استعمال آخر يشهد بذلك في نظير ذلك الموضع ومن أمثلة ذلك قول مكي في قوله تعالى: (ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا) إن جملة (يضل) صفة لـ (مثلا) أو مستأنفة، والصواب الوجه الثاني , وهو الاستئناف، لقوله تعالى في سورة المدثرفي الأية التي نحن بصددها: (ماذا أراد الله بهذا مثلا؟ كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء)

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[24 - 12 - 2006, 10:35 ص]ـ

لم تجبني لماذا حكمت بالوجهين في الآية الأولى وفي الثانية بوجه واحد من الإعراب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير