تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أرجو مساعدتكم]

ـ[قطرات]ــــــــ[10 - 12 - 2006, 11:12 م]ـ

السلام عليكم

أتمنى منكم تساعدوني في استخراج 20 اسم مرفوع من الايات والحاديث والأبيات الشعرية التالية مع بيان حالة الرفع والسبب

أرجو من كل شخص عنده معلومة مايبخل علي فيها

قال تعالى (يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور)

قال تعالى (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)

قال تعالى (مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)

قال الرسول صلى الله عليه وسلم (لاتتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الأخرى)

قال الرسول صلى الله عليه وسلم (النظرة سهم مسموم من سهام إبليس فمن غض بصره عن محاسن امرأة لله أورث الله قلبه حلاوة إلى يوم يلقاه)

قال الشاعر:

كل الحوادث مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر

كم نظرة بلغت من قلب صاحبها كمبلغ السهم بين القوس والوتر

والعبد مادام ذا طرف يقلبه في أعين الغير موقوف على الخطر

يسرمقلته ماضر مهجته لامرحبا بسرور عاد بالضرر

قال تعالى (كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء، حتى إذا جاء لم يجده شيئا، ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحساب)

إن كان منزلتي في الحشر عندكم ماقد لقيت فقد ضيعت أيامي

أمنية ظفرت نفسي بها زمنا واليوم أحسبها أضغاث أحلام

((لايستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ولايستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه))

((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فإذا شهد أمرا فليتكلم بخير أو ليسكت))

أأسف على الإطالة ولكن لولا حاجتي لمساعدتكم لما أثقلت عليكم

ولكم جزيل الشكر

ـ[مهاجر]ــــــــ[11 - 12 - 2006, 02:33 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

هذه محاولة تحتاج لمراجعة.

قال تعالى: (يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور)

1 - الصدور: فاعل.

قال تعالى: (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)

2 - عباد: مبتدأ، لأن الكلام مستأنف، كما أشار إلى ذلك أبو السعود، رحمه الله، في تفسيره.

3 - الجاهلون: فاعل.

قال تعالى: (مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)

4 - رقيب: مبتدأ مؤخر، وخبره المقدم: متعلق "لديه"، وساغ الابتداء به مع كونه نكرة، لتقدم شبه الجملة "لديه" عليه، فضلا عن كونه موصوفا بـ "عتيد"، أي: معدٌّ مهيأٌ لكتابةِ ما أمرَ بهِ من الخيرِ أو الشرِّ، كما أشار إلى ذلك أبو السعود، ووصف النكرة مخصص لها، والتخصيص نوع تعريف يسوغ الابتداء بالنكرة.

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (لاتتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الأخرى)

5 - الأولى: مبتدا مؤخر.

6 - الأخرى: اسم ليس مؤخر، والرفع فيهما بضمة مقدرة منع من ظهورها التعذر، لاشتغال المحل بحركة الألف.

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (النظرة سهم مسموم من سهام إبليس فمن غض بصره عن محاسن امرأة لله أورث الله قلبه حلاوة إلى يوم يلقاه)

7 - النظرة: مبتدأ.

8 - سهم: خبر.

9 - مسموم: نعت للخبر المرفوع.

10 - الله: لفظ الجلالة فاعل.

قال الشاعر:

كل الحوادث مبدأها من النظر ******* ومعظم النار من مستصغر الشرر

11 - كل: مبتدأ.

12 - مبدأها: خبر.

13 - معظم: معطوف على مرفوع.

كم نظرة بلغت من قلب صاحبها ******* كمبلغ السهم بين القوس والوتر

والعبد مادام ذا طرف يقلبه في ******* أعين الغير موقوف على الخطر

يسرمقلته ماضر مهجته ******* لامرحبا بسرور عاد بالضرر

14 - العبد: مبتدأ، على الاستئناف.

15 - موقوف: خبر.

16 - ماضر: فاعل مؤخر.

قال تعالى: (كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء، حتى إذا جاء لم يجده شيئا، ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحساب)

17 - الظمآن: فاعل.

18 - الله: لفظ الجلالة مبتدأ على الاستئناف.

19 - سريع: خبر.

إن كان منزلتي في الحشر عندكم ******* ماقد لقيت فقد ضيعت أيامي

أمنية ظفرت نفسي بها زمنا ******* واليوم أحسبها أضغاث أحلام

20 - منزلتي: اسم كان، مرفوع بضمة مقدرة لاشتغال المحل بحركة مناسبة ياء المتكلم.

21 - أمنية: خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هي.

وأظن هذه الأبيات للمتصوف الشهير: ابن الفارض، لما عاين سوء خاتمته، عياذا بك اللهم من سوء الخاتمة.

((لايستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه))

22 - إيمان: فاعل.

23 - قلبه "الأولى والثانية": فاعل.

24 - لسانه: فاعل.

والله أعلى وأعلم.

ـ[قطرات]ــــــــ[11 - 12 - 2006, 03:18 م]ـ

شكرا لك مهاجر وأسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[11 - 12 - 2006, 04:35 م]ـ

أما من دعاءٍ لنا:)

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[11 - 12 - 2006, 04:38 م]ـ

بارك الله بالمغربي وحفظه لنا

ـ[مهاجر]ــــــــ[12 - 12 - 2006, 04:08 ص]ـ

وبارك فيكم جميعا أيها الكرام، وأجزل لكم المثوبة، ولا تنسوا إخوانكم أهل السنة في العراق الحبيب من دعائكم، فالقوم في كرب أي كرب!!!!!!!، وقد حيل بيننا وبين نصرتهم فلا أقل من دعاء من قلب حاضر متضرع.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير