ـ[صابر]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 07:09 م]ـ
رزقا: مفعول به ثان لأن الفعل رزق فعل متعد لمفعولين الأول الهاء في رزقناه.
ـ[صابر]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 07:15 م]ـ
أوافق الإخوة على أنه مفعول به ثان للفعل رزق و هو متعد لمفعولين أولهما الهاء.
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 07:48 م]ـ
شكرًا لك أخي أحمد ( ops ، إطراءٌ لا أستحقه.
فأنتم في بلاء وفتنة
نحنُ في فِتَن ٍ لا فتنة، فتنٌ لا يعلمُها إلا الله.
منا) بأي شيء يتعلق إذا أعرب (رزقا) مفعولا ثان؟ وإذا أعرب مفعولا مطلقا؟
عرفتُ ما تريد
(لنا) تكون متعلقة بمحذوف نعت لـ (رزقاً) إذا كان مفعولاً به والتقدير: رزقاً كائناً منا.
أمّا إذا كان (رزقاً) مفعولاً مطلقاً فقد تكون شبه الجملة متعلقة بالمصدرالعامل (رزقاً).
والله أعلم
ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 08:18 م]ـ
أوافقك فيما قلت ....... ولكن ..........
إذا كان رزقا مفعولا مطلقا فيتعلق الجار بالفعل لا بالمصدر، وإذا كان رزقا مفعولا به فيتعلق منا .... كما قلت .....
ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 08:21 م]ـ
(وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب) أختي مريم ألا إن نصر الله قريب ألا إن نصر قريب
سهام الليل لا تخطي ولكن * لها أمد وللأمد انقضاء
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 09:00 م]ـ
ولمَ لا تكون شبه الجملة متعلقة بالمصدر العامل؟
ـ[أبو الفقيه]ــــــــ[25 - 12 - 2006, 10:39 م]ـ
بوركتم جميعا ...
أبو الفقيه
ـ[أبوسارة2]ــــــــ[29 - 12 - 2006, 03:24 ص]ـ
مفعول ثان لرزق، ولا يمكن أن يكون مفعولا مطلقا ........
ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[30 - 12 - 2006, 11:45 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
يسرني أن أعلق على ما كتبه الإخوة والأخوات تعليقين:
الأول أني أتحرج من إعراب (رزقا) مفعولا مطلقا مبينا للنوع لا لما ذكره الأخ أحمد من قوله سبحانه بعد ذلك (فهو ينفق منه) ولا لما ذكره الأخ أبو مالك من أنه اسم مصدر على الأشهر، ولكن لأننا إذا جعلناه مصدرا مبينا للنوع وهو مسند لله تبارك وتعالى فهم أنه قد يكون له جل شأنه وتعالى عن ذلك رزق غير حسن، لأن الرزق إن كان مصدرا فهو حدث من الله وكل حدث يحدثه الله في خلقه فهو حسن وإن كانت آثار الحدث سيئة في ظاهرها لنا. ففعل الرزق الصادر عن الله تبارك وتعالى حسن على كل حال، وربما جاز أن يكون مصدرا إذا أول بـ (رزقا حسنا أثره في عرفكم أيها البشر).
الثاني أن الظرف الجار والمجرور (منا) يجوز أن يتعلق بـ (رزقناه) على كل حال، ويجوز أن يتعلق بحال من (رزقا) متقدمة عليه، ولا يجوز أن يتعلق بصفة منه لأن الصفة لا تتقدم على الموصوف، كما لا يجوز أن يتعلق بالمصدر (رزقا) لأن المصدر لا يعمل إذا وصف فضلا عن أنه متقدم عليه.
مع التحية الطيبة.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[30 - 12 - 2006, 01:45 م]ـ
بورك في الجميع
تحياتي
ـ[رولا]ــــــــ[30 - 12 - 2006, 02:02 م]ـ
رزقا مصدر سد مسد المفعول به وهذا ماخوذ من كتاب الاعراب المفصل لكتاب الله المرتل لبهجت عبد الواحد صالح
ـ[رولا]ــــــــ[30 - 12 - 2006, 02:09 م]ـ
رزقا في قوله تعالى مصدر سد مسد المفعول
المصدر: الاعراب المفصل لكتاب الله المرتل
اسم الكاتب: بهجت عبد الواحد صالح
ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[30 - 12 - 2006, 05:04 م]ـ
الأخت رولا
المصدر الذي ذكرته لا يقاس بما ذكره بعض الأخوة من المصادر المتقدمة، فالمصادر الحديثة في إعراب القرآن تأخذ من الكتب المتقدمة وأحيانا يكون الناقل غير دقيق فليتنبه عند الأخذ من هذه المصادر.
مع التحية الطيبة.
ـ[نحوي جديد]ــــــــ[02 - 01 - 2007, 11:47 م]ـ
مفعول به ثان والله أعلى وأعلم
ـ[نحوي جديد]ــــــــ[02 - 01 - 2007, 11:49 م]ـ
هل لي في سؤال
(يذبح المسلمون أضاحيهم تقربًا إلى الله) ما إعراب "تقربا" حال-مفعول لأجله ولماذا؟
ـ[ابوذرالغفاري]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 10:02 م]ـ
أخي أحمد الفقيه: الجهات التي يدخل الاعتراض على المعرب من جهتها. توجد في الباب الرابع لا الخامس
ـ[ابوذرالغفاري]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 10:06 م]ـ
أخي: (تقربا) نعربها مفعولا لأجله لأننا نطرح السؤال: لأجل ماذا نذبح؟