تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[? وجع الواقع ?]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 07:20 ص]ـ

آمين

بوركت أخي الكريم

وبورك هذا الحضور

ـ[? وجع الواقع ?]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 07:30 ص]ـ

بارك الله فيك

وجعلك من أصفياءه

أللهم آمين أخي الكريم

وبارك الله في هذا الحضور المُشرف والمُشرق دائما

ـ[? وجع الواقع ?]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 08:32 ص]ـ

أختي الكريمة وجع الواقع ..

موضوع رائع وأسلوب يتسم برقة المشاعر ونبل العاطفة، وسردك للموضوع مع بث الأحاديث الشريفة بين فقراته بإتقان دليل تمكن، كما أنه لا يخفي تأثرك من عدم استساغة تلك المواقف ومن ثم نبذها ما أمكن.

واعذريني على قول أن ليس هذا زمن الضغائن ولا حتى القلوب السوداء، وإنما جهل البعض بفنون التعامل بَعدَ بُعْدِها عن كتاب ربها، فامتلأت أفهامها بكل ما هو ممجوج، فانعكس ذلك على تصرفها بعد قراءة الحدث بأسلوب مغلوط ..

لكني أسر في أحيان كثيرة من أغلب المواقف في شتى الأمور رغم سوئها، وذلك لوجود من هم يرفضون هذه المواقف ليؤكدوا تميزهم في كل الأمور حتى مع يختلفون معهم أو يناصبونهم العداء ويبادرونهم بكل فاحش من قول أو فعل.

بوركت أختي الكريمة وجعل الله ذلك في ميزان حسناتك.

أَخِي الْكَرِيْم الْمَرَاغِي

بِدَايَّة حُضُوْر رَائِع وَأُسْلُوب يَتَّسِم بِالْفِكْر وَنَبْل الْمُدَاخَلَة،

وَلَا أُرِيْد أَن أُشَوِّه جَمَال وَرَوْنَق هَذِه الْمُدَاخَلَة بِأَحْرُف مِنِّي

وَلَكِن

مَاسَبَب ضَيَآع الْحلَم مِن الّرَجَآل!

لِمَاذَا مِن أَقَل كَلِمَة يُسِيء الْفَهْم! بَدَل أَن يُحْسِن الْظَّن ..

وَمَن أَقَل كَلِمَة تُفَسِّر بِغَيْر مَعْنآَهَا!

وَيَنْهَال عَلَيْك بِالْسَّب وَالْشَّتْم (وَيُطَال هَذَا الْسِبَاب كُل وَآْحِد فِي شَجَرَة الْعآئِلَّه الْأَحْيَاء مِنْهُم وَالْأَمْوَات!

وَالْرَّسوَل الْلَّهُم صلِي وَسلَم عَلَيْه قآَل:

(لَيْس الْشَّدِيْد بِالْصُّرَعَة، إِنَّمَا الْشَّدِيْد الَّذِى يَمْلِك نَفْسَه عِنْد الْغَضَب .. مُتَّفَق عَلَيْه)

صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم، مَدَحَه الْلَّه مِن سَابِع سَمَاء،

فَمَاذَا نَقُوُل نَحْن بَعْد الَّذِي قِيَل فِيْه، وَفِي خلْقِه ..

وَلَكِن بِلَا شَك، أَن نَقْص الْوَازِع الْدِّيْنِي،

وَعَدَم إِهْتِمَام الْأَهْل بأَبْنَائهُم، وَقِلَّة مَسْئوْلِيَّة الْأَهْل

فِي وَقْتِنَا هَذَا، هُو سَبَب رَئِيْسَي فِي الْوَضْع الَّذِي بِه شَبَاب الْيَوْم ..

لِلْأَسَف، فِي الْحَقِيقَة حَالِنا الْيَوْم يُرْثَى لَه!

نَسَّأَل الْلَّه رَحْمَة مِن عِندَه، وَأَن يَهْدِي شَبَاب الْأُمَّة

وَيَرْزُقُهُم الْصَّلَاح ..

أَخِي الْكَرِيْم الْمَرَاغِي

مُمتنةٌ أنا جِدًا لِهذا الحُضور،

بَهيٌّ كَما أَنت، سَلمتَ وَشُكرًا.

ـ[السراج]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:22 ص]ـ

ولكن هل هناك حل أخي السراج.؟

آخبر شابا بآن هذا الآسلوب خطآ .. وآنه يتنقص من قدره بدل آن يرفعه ..

سيقول نعم وهذا صحيح .. وسآنتبه مستقبلا ..

ثم ..

لا شيء ..

سيحدث نفس ماحدث مرة آخرى ..

لآنه لم يهتم حقا بآن يهديء نفسه ..

ولم يهتم بآن يفعل ما آمر الرسول صلى الله عليه وسلم به عند الغضب ..

من الوضوء .. وتغيير المكان .. وتغيير وضعيته ..

للآسف ..

آصبحت الألفاظ البذيئة سمة عامة عند شبابنا ..

لا يكاد يخلو منها إلا من رحم الله ..

وعند آول تماس .. ترى القذائف تترى من آفواههم ..

أخي الكريم

ممتنة لهذا الحضور العطر كثيراً كثير

يا ابنة الرافدين:

ذاك يعود لأسباب شتى، لعلّ أوضحها طبيعة بعض الأنفس الملولة المائلة لنقيض الصبر وافتقارها للحلم والأناة، فنعلم تفاوت الأوصاف من فرد إلى آخر، وتباين درجات الغضب وحدته عند الناس لذا كان مقياس النبي الكريم للقوي الذي يلجم نفسه ساعة الغضب، وهو خلُق وتربية إسلامية على الحفاظ على النفس الذاتية أولاً والحفاظ على أنفس الآخرين ثانياً من الاعتداء الكلامي أو الجسدي.

الحل دائماً يقودنا إلى المنبع الرئيس لمنظم حياتنا الاجتماعية، الإسلام متمثلاً في القرآن والسنة وما نظّم به النبي الكريم أخلاقنا من أوامر ونصائح أدركها - الآخرون - أنها أساس الإصلاح، فلم لا نأخذ بها نحن!؟

بوركَ علمُك ..

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[14 - 07 - 2010, 01:09 ص]ـ

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير