تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بندر بن سليم الشراري]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 12:20 م]ـ

بوركت أبا مليكة على هذا الانتقاء

ـ[عماد كتوت]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 12:29 م]ـ

جزاك الله خيرا أخانا الحطيئة، والخطأ الأخير شائع جدا في لغة الإعلام، فلا فرق عندهم بين المسلمين وغيرهم فكلهم رجال دين.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 01:19 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الأستاذ الفاضل: الحطيئة

جزاك الله خيرا، معلومات قيمة / فلقد استفدت ُ منها، جعلها الله في موازين حسناتكم يوم تلقونه، وكتب الله لكم الأجر والمثوبة / اللهم آمين.

ـ[أنوار]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 03:25 م]ـ

بوركت أستاذنا الكريم

مقتطفات قيّمة ومفيدة، حريٌ بنا اقتناء هذا الكتاب ..

- ما ترك الأول للآخر شيئا:

قيل: لا كلمة أضر على العلم و العلماء و المتعلمين , منها. و صوابها: " كم ترك الأول للآخر "

و قالوا: لا كلمة أحض على طلب العلم من القول المنسوب لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه -: " قيمة كل امرئ ما يحسنه "

ذكرتني هذه المقطوعة بإحدى مقدمات الشيخ أبو موسى إذ يقول بما معناه:" ليس هناك مسألة علمية حكم عليها بالنهاية ".

هذه المقولة تشعل الهمة، وتثير في النفس التحدي ..

وثمّة زهو ينتاب النفس عند قراءتها، فتشعر أنها قد تصنع مثل الأوئل وقد تكون على خطاهم.

- مدينة السلام:

بين النووي - رحمه الله تعالى - كراهة السلف تسمية " بغداد " بذلك

قرأت حديث - لا أعلم مدى صحته، ولم أتحقق من ذلك -

كان في كتاب التذكرة في أمور الآخرة وأحوال الموتى

يقول الحديث بما معناه: أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يسميها بالزوراء ..

ولن أكمل لعدم تيقني من صحته

مجددا لكم جزيل الشكر

ـ[الخبراني]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 03:30 م]ـ

بارك الله فيك اخي الحطيئه

على الجهد المشكور

ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 07:28 م]ـ

مشكور على هذه المشاركة، لم أفهم رقم 14.

ـ[رحمة]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 07:49 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[السراج]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 08:22 م]ـ

بورك فيك أخي الحطيئة ونفع بك ..

ـ[همبريالي]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 09:06 م]ـ

جزاك الله خيرا

وبلغك صيام رمضان وقيامه

()

آمين ولكل رواد الفصيح المثل

مودتي احترامي

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 09:56 م]ـ

ما تيسر من المناهي اللفظية:

اقتطفت لكم بعض الألفاظ التي يشيع تحرك الألسنة بها مع ما فيها من محاذير شرعية و قد انتقيتها بتصرف يسير من كتاب " معجم المناهي اللفظية " الشيخ المحقق الذي بز أقرانه بكر أبو زيد - رحمه الله -:

1

2 - ما ترك الأول للآخر شيئا:

قيل: لا كلمة أضر على العلم و العلماء و المتعلمين , منها. و صوابها: " كم ترك الأول للآخر "

و قالوا: لا كلمة أحض على طلب العلم من القول المنسوب لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه -: " قيمة كل امرئ ما يحسنه "

15 - رجال الدين:

الدين في الفكر الغربي بشتى مذاهبه و دياناته يعني: العبادة المصحوبة بالرهبة أو الوحشة. و معنى هذا أن رجل الدين لا يصلح لفهم أمور المعاش بسبب انقطاعه عن محبة الناس , و ليس كذلك في مفهوم الإسلام الذي لا يعترف بأن هناك رجل دين له نفوذ و اختصاص , فكل مسلم رجل دين و دنيا.

فالدين في المفهوم الإسلامي هو: ما شرعه الله على لسان رسوله - صلى الله عليه و سلم - فيما ينظم صلة العبد مع ربه و مع عباده على اختلاف طبقاتهم , و ينظم أمور معاشه و سلوكه , من غير وجود واسطة بشرية

و لهذا فلا تجد في المعاجم الإسلامية ما يسمى برجال الدين , و إنما تسربت بواسطة المذاهب المادية و خاصة: العلمانية. و قد بسط الأستاذ الحوالي عن هذا الاصطلاح في كتابه: " العلمانية " فشفى , و يرجع إليه. و الله المستعان

رائع ماانتقيته أخي الكريم أبا مليكة وأخص بالذكر هذاده النقطة وأظنها سبب تأخرنا ..

فالتقليدية والخنوع والقبول بكل ماهو موروث دون تبصر أو دراسة تنأى بنا عن التقدم والتفتح الفكري وتعود بنا إلى الخلف القهقرى

والتصويب كما ذكرت:: " كم ترك الأول للآخر "

بارك الله فيك وفي انتقاءاتك الذكية

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[26 - 07 - 2010, 10:12 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء أستاذنا الحطيئة على التنبيه.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[28 - 07 - 2010, 12:40 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الحطيئة تلك همسة إليكَ:

أيُّها العزيز، أنا في إجازة لانشغالي قليلاً فدعواتكم، أمَّا عمَّا أرسلتَ لي فلقد قرأته مرة ومرتين بل الكثير من المرات لكن في كل مرة أحاول الرد عليك أعجز الوسيلة، فأنت قد أغلقت استقبال الرسائل فأني لي أن أفعل ( ops فلا تتعجل الأمور أو تستعجب منها وكُن صاحب بصيرة على الأقل "تكنولوجية" حفظك الله، واعلم أني ما كُنت يوماً أرد دعوة من دعاني مادامت الدعوة إلى الخير فبورك فيك، وأشكرك لحسن الظن في أخيك، وأحبك الذي أحببتني فيه،، ولي عودة إن شاء الله لموضوعك مرة ثانية عندما أعود من إجازتي لأرد عليه، وقبل هذا قُم بفتح استقبال الرسائل حتى لا يحدث بداخلك مثلما حدث من قبل:). دُمت في حفظ الله.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير