تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 02:05 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أختي المبدعة والمتألقة دائما: نبض المدينة والطيبة

موضوع قيم ومفيد، قد قرأت بعض ٍ منه، بحق وقفات تستدعي التأمل، أسأل الله ان يحرم أناملك عن النار وأن يبلغك أعالي الجنان / اللهم آمين.

استمري فالكل يتابع نافذتك الجميلة والرائعة هذه.

ودمت ِ موفقة وناشرة للخير دوما

ـ[نبض المدينة]ــــــــ[29 - 08 - 2010, 12:03 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أختي المبدعة والمتألقة دائما: نبض المدينة والطيبة

موضوع قيم ومفيد، قد قرأت بعض ٍ منه، بحق وقفات تستدعي التأمل، أسأل الله ان يحرم أناملك عن النار وأن يبلغك أعالي الجنان / اللهم آمين.

استمري فالكل يتابع نافذتك الجميلة والرائعة هذه.

ودمت ِ موفقة وناشرة للخير دوما

الأخت الغالية: الزهرةالمبدعة

لك من الشكر أجزله على مرورك الطيب

فلاتحرمينا من بصماتك الرائعة.

ـ[نبض المدينة]ــــــــ[17 - 09 - 2010, 05:02 م]ـ

قوله تعالى: (فضربنا على ءاذانهم في الكهف سنين عددا)

ذكر الجارحة التي هي الآذان - التي منها يكون السمع- لأنه لايستحكم نوم إلا مع تعطل السمع, وفي الحديث:"ذلك رجل بال الشيطان في أذنه" أي: استثقل نومه جدا حتى لايقوم بالليل.

ـ[نبض المدينة]ــــــــ[17 - 09 - 2010, 05:09 م]ـ

قوله تعالى: (ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال) تأمل قوله (ونقلبهم)

ففيه دليل على أن فعل النائم لاينسب إليه , فلو طلق, أو قال: في ذمتي لفلان كذا , لم يثبت , لأنه لا قصد له. وفي تقليبهم , وعدم استقرارهم على جنب واحد فائدة بدنية , وهي توازن الدم في الجسد".

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[17 - 09 - 2010, 10:14 م]ـ

قوله تعالى: (ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال) تأمل قوله (ونقلبهم)

ففيه دليل على أن فعل النائم لاينسب إليه , فلو طلق, أو قال: في ذمتي لفلان كذا , لم يثبت , لأنه لا قصد له. وفي تقليبهم , وعدم استقرارهم على جنب واحد فائدة بدنية , وهي توازن الدم في الجسد".

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أختي المتألقة: نبض المدينة

جزاك الله الجنة، وبوأك أعلى مراتبها، وذكرك الله فيمن عنده على موضوعك القيم هذا، أسأل الله ألا يحرمك الأجر والمثوبة / اللهم آمين.

ما زلنا نتابع؛ حتى نستفيد.

ولو تسمحين لي بهذه الإضاءة حول هذه الآية:

أقوال المفسرين لقوله تعالى: ?وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ? [الكهف:18]

تقاربت أقوال المفسرين في أسباب التقليب، وعدد مراته، وكيفيته، ومصدره، وتعليل ذلك، وهو أن تقلبهم كان لجهة اليمين واليسار، والذي يقلبهم هو الله سبحانه، بإرسال ملك لتقلبيهم، وأن التقليب كان مرتين في كل سنة أو في مدة رقتدتهم كلها، وعللوا ذلك التقليب بأنه لئلا تأكلهم الأرض.

قال الطبري: «نقلب هؤلاء الفتية في رقدتهم مرة للجنب الأيمن ومرة للجنب الأيسر» (3) ( http://www.alfaseeh.com/vb/#_ftn3)، وقال ابن كثير: «يقلبون في العام مرتين»، ثم أردف قول ابن عباس رضي الله عنه قائلاً: قال ابن عباس: لو لم يقلبوا لأكلتهم الأرض (4) ( http://www.alfaseeh.com/vb/#_ftn4)، وأورد القرطبي قولاً لأبي هريرة رضي الله عنه جاء فيه: أن لهم في كل عام تقليبتان وقيل: في كل سنة مرة، وقال مجاهد: في كل سبع سنين مرة وقالت فرقة: إنما قلبوا في التسع الأواخر وأما في الثلاثمائة فلا، وظاهر كلام المفسرين أن التقلب كان من فعل الله ويجوز أن يكون من ملك بأمر الله فيضاف إلى الله تعالى (5) ( http://www.alfaseeh.com/vb/#_ftn5)، وجاء في روح المعاني للآلوسي: «أي ننقلهم من عالم إلى عالم، وقال ابن عطاء: نقلبهم في حالتي القبض والبسط والجمع والفرق، وقال آخر: نقلبهم بين الفناء والبقاء والكشف والاحتجاب والاستتار، وقيل في الآية إشارة إلى أنهم في التسليم كالميت في يد الغاسل» (6) ( http://www.alfaseeh.com/vb/#_ftn6).

الطب الحديث والتقليب:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير