تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[08 - 08 - 2010, 11:52 م]ـ

إشعار: تعمدتُ ألا أضع لافتات دعاية لدولة زكابونيا فهي لا تحتاج إلى دعاية ( ops.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 12:23 ص]ـ

أعياد دولة زكابونيا: طوال السنة بل أحياناً يستعيرون سنين من دول أخرى مُشابهة في نفس المظاهر.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 01:34 ص]ـ

المشاعر في دولة: زكابونيا من فولاذ لهذا فإنهم إن أحبَّوا أحبوا الأشياء المادية التي لا روح فيها، لهذا فإنَّ الحب وهميٌّ مزيف في زكابونيا.

ـ[الشّابّة المقدسيّة]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 02:33 ص]ـ

أنا من سكّانها لكنّي لا أحمل الإقامة الرّسميّة فيها إنّما التّعسفيّة

فلا نحن اخترنا عنوان ممكلتنا ولا ملكنا إنّما الملك اختار شعبه فأبادهم عن بكرة أبيهم وبقينا لنحملها رسالة لإزالتهم عن رأس هذه المملكة وإصلاح ما بها أقصد محوها عن وجه الكرة الأرضيّة وإقامة إمبراطوريّتنا العظيمة مكانها

إنّ دولة زاكابونيا نموذج لما نعيش فيه. وأتمنّى أن لا نكون من رعاياها.

جزاك الله خيرا =)

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 05:03 ص]ـ

لا أذكر أني أعرف هذه الدولة ولا أني زرتها أو مررت بها أو سجنت بها (إبتسامة تضليل)

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 01:55 م]ـ

أنا من سكّانها لكنّي لا أحمل الإقامة الرّسميّة فيها إنّما التّعسفيّة

فلا نحن اخترنا عنوان ممكلتنا ولا ملكنا إنّما الملك اختار شعبه فأبادهم عن بكرة أبيهم وبقينا لنحملها رسالة لإزالتهم عن رأس هذه المملكة وإصلاح ما بها أقصد محوها عن وجه الكرة الأرضيّة وإقامة إمبراطوريّتنا العظيمة مكانها

إنّ دولة زاكابونيا نموذج لما نعيش فيه. وأتمنّى أن لا نكون من رعاياها.

جزاك الله خيرا =)

لله درك أخية، وهذا دورك أخيّة في المقاومة وعدم الاستسلام، نسأل أن يمحو دول زكابونيا وشعبها ويُبدلها بخير منها لما فيه صالح دينه وبلاده وعباده.

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 02:34 م]ـ

شكرا لك أخي نور الدين على هذا التوصيف لحال أمتنا وبالرغم من أن هذه الكلمات تجرح القلب وتدمي الفؤاد لكنها واقعنا المؤلم وعالمنا المذهل.

أمة مصابة في عزيمتها، فاقدة الثقة بنفسها.

نسأل الله الفرج والخلاص.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 02:46 م]ـ

بارك الله فيك أخي نور الدين على هذه الكلمات الصادقة المعبرة عن أحوالنا

والهدف منها لا يخفى

السعي إلى التغيير ورفض هذا الواقع المرير

ما هذا الوضع الذي وصلنا إليه!

القوي القوي والثائر الثائر من يبكي ويرفض هذا الحال بأضعف الإيمان فأن تجاوز هذا فهو المتهور المغامر المقامر الأهوج الانفعالي الغوغائي فاقد الرشد محتاج إلى الوصاية، وأما الباقون وما أكثرهم فهم بين معترف بالعجر - وما أصعب الإقرار بالعجر! - ينتظر حلولا سحرية من السماء تغير الحال وتصنع المحال، وراض بالذل والهوان وما هؤلاء إلا كالأنعام بل أضل.

ـ[كرم مبارك]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 05:25 م]ـ

التخصص فَيلَسوفٌ تَفلْسَفَ فلسَفة

الآن أقر لك هذا التخصص باقتدار

سلمت يمينك أخي

نسأل الله أن يهدي أمتنا و يحسن خاتمتنا

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 07:37 م]ـ

حسنت أخي نور الدين

من غير أن تحدد خطي الطول والعرض لزكابونيا، فقد بدت واضحة للجميع.

بورك هذا الإبداع.

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 11:06 م]ـ

هى ليست متحدة

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 02:55 ص]ـ

لا أذكر أني أعرف هذه الدولة ولا أني زرتها أو مررت بها أو سجنت بها (إبتسامة تضليل)

أجمل ابتسامة: mad: ، شَرُفَتْ صفحتي بزيارتكم أيُّها الطَّبيبُ الفاضل. كما لم يحالف الحظ دولة زكابونيا بزيارتكم. ( ops

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 03:30 ص]ـ

شكرا لك أخي نور الدين على هذا التوصيف لحال أمتنا وبالرغم من أن هذه الكلمات تجرح القلب وتدمي الفؤاد لكنها واقعنا المؤلم وعالمنا المذهل.

أمة مصابة في عزيمتها، فاقدة الثقة بنفسها.

نسأل الله الفرج والخلاص.

ما نفعها الأساور والورد والمرايا،

ومخمل الستائر يراقص الزوايا،

ما نفع الجرح والقلوب من أحجار، نحن في حاجه لأكثر من هذا بكثير أستاذي الكريم، اللهُم آمين فرجاً قريباً أو يبدلنا بغيرنا ممن يقدرون على حماية أمة محمد،بورك مرورك العطر أخي الحبيب.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 11:16 ص]ـ

بارك الله فيك أخي نور الدين على هذه الكلمات الصادقة المعبرة عن أحوالنا

والهدف منها لا يخفى

السعي إلى التغيير ورفض هذا الواقع المرير

ما هذا الوضع الذي وصلنا إليه!

تالله صدقتَ يا أخي وإني دائماً أردد هذا، " يا بهائم، يا أغنام، يا حيوانات، بل هُم أضل " بالفعل من الحرام والعيب أن نلوث سمعة البهائم التي تنفع البشرية:)،

جزيتَ خيراَ أخي الحبيب اسأل الله لك ولي ولكل المُسلمين "العاملين" العفو والعافية في الدنيا والآخرة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير