تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 12:20 م]ـ

الآن أقر لك هذا التخصص باقتدار

سلمت يمينك أخي

نسأل الله أن يهدي أمتنا و يحسن خاتمتنا

شكر الله لك أخي كرم، سعدتُ كثيراً بقراءتك للتخصص، فما أضاع أمتنا عدم التخصص مبدأ " كله على كله ":) و"أي حاجه في أي شيء"، لفتة طيبة منك أخي الحبيب، اللهُم آمين هداية لا عودة بعدها إلى ضلال وخاتمة إلى الجنة بإذنه لا إلى النار، بورك مرورك أخي مُبارك.

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 12:31 م]ـ

خيال مبدع واقعي وصفي مجازي كوميدي مؤلم

حقاً نحن من ساكني زكابونيا وفينا الكثير من صفات أهلها .. لانتنصل فالمجتمع هو نحن والعيوب عيوبنا ولم تصبح بلادنا الإسلامية زكابونية إلا بزكابونيتنا .. :)

ولكن ...

أول طريق العلاج من مرض الزكابونية هي أن نعترف بوجودها فينا ..

نعترف بالكثير من هذه الزكابونيات التي ذكرتها .. ولكن مسؤولية التغيير تطالنا .. لا أحب التشاؤم .. ما وصفته صحيح ولكن يمكن أن يتغير ..

يمكن أن نعود إلى عصور الصحابة عندما كان الأوربيون يعيشون عصر الزكابونية .. وكنا نعيش عصر الإنسانية الحقيقية في تمثلنا بديننا الإسلامي وأخلاقه ..

كلما عدت للقراءة .. شعرت بالقرف من هذه الصفات السيئة ..

لنعلم جيداً أننا لسنا مطبوعين على الزكابونية وهي ليست من فطرتنا بل نستطيع بإرادة قوية التخلص منها

المريع أكثر واعذروني .. كيف نعرفها فينا ولانغيرها .. هنا تكمن المصيبة

أليس كذلك؟؟؟

بارك الله فيك أخي نور الدين ووفقك لخير مايحبه ويرضاه

بارك الله فيك أخي نور الدين ولاجعلنا

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 07:25 م]ـ

حسنت أخي نور الدين

من غير أن تحدد خطي الطول والعرض لزكابونيا، فقد بدت واضحة للجميع.

بورك هذا الإبداع.

لم يكُن توضيحاً أخي الفاضل إنما تذكيراً، بأنَّ العالم"من حول زكابويا"يرفض الزكابونيا ذاتها، أبعدنا الله وإيَّاكم عن الزكابونية وأهلها ونجّانا الله وإيَّاكم دُنيا ودين، جزيتَ خيراً أستاذي على مرورك العَطِر.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 08:06 م]ـ

هى ليست متحدة

اللفظة ساخرة أخي الحبيب، بوركت.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 08:42 م]ـ

نور شكرا فقد نبهتني أن أغير البيانات التي كتبتها عن البلد تحت معرفي

فأنا من زكابونيا العاصمة (ابتسامة بائسة لاكتشاف الهوية)

ـ[الباز]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 09:52 م]ـ

نسأل الله أن يطهرنا من الزكابونيا ومن دولتها

وأن يرزقنا العيش في مكان ليست فيه الزكابونيا ولا أهلها.

آمين ..

إبداع منقطع النظير أخي نور الدين

شكرا جزيلا لك

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 10:31 م]ـ

خيال مبدع واقعي وصفي مجازي كوميدي مؤلم

حقاً نحن من ساكني زكابونيا وفينا الكثير من صفات أهلها .. لانتنصل فالمجتمع هو نحن والعيوب عيوبنا ولم تصبح بلادنا الإسلامية زكابونية إلا بزكابونيتنا .. :)

ولكن ...

أول طريق العلاج من مرض الزكابونية هي أن نعترف بوجودها فينا ..

نعترف بالكثير من هذه الزكابونيات التي ذكرتها .. ولكن مسؤولية التغيير تطالنا .. لا أحب التشاؤم .. ما وصفته صحيح ولكن يمكن أن يتغير ..

يمكن أن نعود إلى عصور الصحابة عندما كان الأوربيون يعيشون عصر الزكابونية .. وكنا نعيش عصر الإنسانية الحقيقية في تمثلنا بديننا الإسلامي وأخلاقه ..

كلما عدت للقراءة .. شعرت بالقرف من هذه الصفات السيئة ..

لنعلم جيداً أننا لسنا مطبوعين على الزكابونية وهي ليست من فطرتنا بل نستطيع بإرادة قوية التخلص منها

المريع أكثر واعذروني .. كيف نعرفها فينا ولانغيرها .. هنا تكمن المصيبة

أليس كذلك؟؟؟

بارك الله فيك أخي نور الدين ووفقك لخير مايحبه ويرضاه

بارك الله فيك أخي نور الدين ولاجعلنا

هو كذلك وبهذا أنادي وسأظل أنادي بأن العيب فينا، كما عند الشافعي رحمه الله، والعلاج كما في آيات الله التغير لا يتمّ إلا من النفس، أتفق معك تماماً وأؤمن بما تقولين وليس كوني أستعرض أمراض"دولتنا الزكابونية" أنني من اليائسين كما يتصور البعض، على العكس تماماً بداية تشخيص الطبيب بداية العلاج، وهذا دور كل من مسك قلم أو مشرط أو طبشور أن يُعرّي الأخطاء وينتقدها بل ويحاول وضع حلولاً جذرية حتّى وإن كانت على المَدى البعيد؛

بورك الحضور وبورك التوجيه أستاذتي، حفظك الله وكل المُسلمين "العاملين" من الزكابونيا.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 10:57 م]ـ

نور شكرا فقد نبهتني أن أغير البيانات التي كتبتها عن البلد تحت معرفي

فأنا من زكابونيا العاصمة (ابتسامة بائسة لاكتشاف الهوية)

من حقك أن تبتأس ومن حقك أن تغيّر الشعار لكن لا أريد هذا فحسب أخي الحبيب، فتغير اللافتات ليس بأمنيات وما هو ليس بأمنيات فليس بشيء مُعتاد، فتمنّى وغير زكابونيا فهي في حاجه لأمثالك، نبدأ بالداخل أي النفس ثم الخارج أي العوالم الأخرى وأنت تعرف هذا جيداً، حييت يا ابن عاصمتي الزكابونية. (ابتسامة ترويح عن النفس ومواساة لابتسامتك المأساوية)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير