تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الناشر: قدمس للنشر والتوزيع: دمشق - سوريا، الأهلية للنشر والتوزيع: عمان - الأردن

عدد الصفحات: 237

مقاس الكتاب: 51 * 21.5سم

11 - من الانتفاضة إلى حرب التحرير الفلسطينية

تأليف: عبد الوهاب المسيري

الناشر: مركز الإعلام العربي: القاهرة - مصر

عدد الصفحات: 157

12 - موسوعة قواعد اللعبة السياسية دراسة تحليلية نقدية

تأليف: نبيل راغب

الناشر: دار غريب: القاهرة - مصر

عدد الصفحات: 887

13 - نقض الجذور الفكرية للديمقراطية الغربية

تأليف: محمد أحمد مفتي

الناشر: المنتدى الإسلامي: لندن.

عدد الصفحات: 118

* سادس عشر: من أبرز الكتب التي صدرت في مجال اللغة العربية والأدب الإسلامي:

أثر العربية في استنباط الأحكام الفقهيّة من السنة النبوية

تأليف: يوسف خَلَفْ مَحْل العيساوي

الناشر: دار البشائر الإسلامية: بيروت - لبنان

عدد الصفحات: 592

مقاس الكتاب: 17*24 سم

التصنيف: اللغات/ اللغة العربية

هذا الكتاب أطروحة علمية رصينة، وجهد أكاديمي مميز، تقدم به المؤلف لنيل درجة الدكتوراه من كلية الآداب في جامعة بغداد بتقدير «ممتاز»، ويندرج هذا الكتاب ضمن الكتب التأصيلية القليلة التي توضح بجلاء العلاقة الطردية بين اللغة العربية والعلوم الشرعية، وتبدو أهمية هذا الموضوع الذي تناوله المؤلف في الأمور التالية:

أولاً: إن هذا الموضوع له تعلق كبير بعلم الشريعة؛ حيث يعد الاستنباط أحد الروافد الرئيسية التي تغدي المتفقه، وتمده بالزاد الشرعي والعلمي، وهو أحد وسائل التحصيل التي يرتكز عليها العلماء، قديماً وحديثاً، وهذا الموضوع يكشف عن مدى إفادة علماء الفقه من هذه اللغة الشريفة في هذا الجانب المهم؛ فهي عدتهم عند استنباط الأحكام وهي عذرهم عند اختلاف الأئمة الأعلام.

ثانياً: سعة المعرفة اللغوية لدى المشتغل بالدراسات الشرعية مؤثر مهم في سعة معرفته الشرعية؛ إذ العلاقة بينهما طردية.

وقد قسم المؤلف محتويات هذه الرسالة إلى ثلاثة أبواب وخاتمة، تناول في الباب الأول المضامين الفقهيّة والأصولية، والعلاقة بين العربية والعلوم الشرعية.

ثم تناول في الباب الثاني: أثر الدلالة اللغوية في استنباط الأحكام الفقهيّة، وهذا الباب هو أوسع أبواب هذا الكتاب

وأما الباب الثالث وهو «أثر الدلالة النحوية في استنباط الأحكام الفقهيّة».

وأما أهم النتائج التي خلص إليها في الخاتمة فنذكر منها ما يلي:

1 - إن الجهل بالعربية يؤدي إلى الابتداع والضلال.

2 - إن اللغة العربية كانت من أسباب اختلاف المجتهدين من فقهاء هذه الأمة.

3 - إن العربية تلتقي التقاء وثيقاً بالعلوم الشرعية من حيث المنهج والمصطلح والاستنباط. فمن حيث المنهج أفاد اللغويون بجمعهم اللغة من منهج المحدثين عند جمعهم للحديث، فكان عند اللغويين من علوم اللغة ما كان عند المحدثين من علوم الحديث إلى حد كبير.

4 - أفاد كذلك اللغويون من أصول الفقه، فوضعوا أصول علم النحو الذي هو ثمرة من علم أصول الفقه، وأما من حيث المصطلح فقد تأثرت العربية من حيث المصطلحات بعلم الحديث، وعلم أصول الفقه، وعلم القواعد الفقهية، وعلم الفقه، وأما من حيث الاستنباط فقد كانت العربية العدة للمحدث في قبول الخبر وشرحه، وللفقيه في استنباط الحكم الفقهي، وللأصولي في بناء قواعده وأحكامه.

5 - للخاص بأقسامه، والعام بصيغه أثر بارز في اختلاف الفقهاء، ومثل ذلك المشترك اللفظي، والحقيقة والمجاز، والقرينة بأنواعها. ولا شك أن هذه الأمور كلها لها علاقة وثيقة بعلم العربية.

6 - أن حمل اللفظ على الظاهر هو الأصل، ولا يحتاج إلى دليل، ولا يعدل عنه إلا بقيام دليل يقتضي العدول عنه.

7 - معرفة دلالة الأبنية مما يعين على معرفة النصوص وتجنب الخلط في تفسيرها.

8 - حروف المعاني من أهم المباحث النحوية التي دخلت كتب أصول الفقه وكتب وشروح الحديث وكتب الفقه.

9 - يجب تجنب التقادير الإعرابية البعيدة في نصوص الشرع لأن صحة المعنى هي الأصل، وتحمل نصوص الشرع على المعهود من خطاب العرب.

01 - إن الأخذ بمطلق اللغة في نصوص الشريعة غير مسلَّم، هذا ما أوضحه الإمام الشافعي وغيره؛ فلا بد من معرفة مراد المتكلم في النص، لذا رأى العلماء: أنه ليس كل ما يجوز في اللغة من معان يجوز في نصوص الشرع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير