تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

127 9 (وكاد وأصله كيد، ووفى وأصله وفى) وفي النسخة الأخرى: (وكال وأصله كيل، ورمى وأصله رمي).

128 1 (نحو: يلمعي وألمعي للمذكر) وفي نسخة ليدن: (للذكر) والصواب: ((للذكيّ)).

129 6 (إن عليا يقرأ لنفسه) وفي نسخة ليدن بعدها: (وإنما نحن مصلحون يريد رياضة ألسنتهم).

131 1 (إنما علمني أبو الدرداء الهمزة والقطع) وفي نسخة ليدن: (إنما علم أبو الدرداء الهمز والقطع).

131 3 (يقال: نبر نبراً) والصواب: (نبر ينبر نبراً).

131 5 (وقالوا: نراها في المصاحف نقطة بهمزة) والصواب: (نقطة بحمرة).

133 2 (وبقيت الهمزة) والصواب: (وهي الهمزة).

133 3 (ولا بدال) والصواب: (والإبدال).

133 7 (ولا تحقيقا ... ) والصواب: (وتحقيقا).

133 9 (والله لا تقم) والصواب: (والله لا تقوم).

تعليقات على التخريج:

كتاب الحروف للمزني – في أصله – كتاب صغير الحجم لكن المحققين ضخّماه بالحواشي، ومع كثرة حواشيهما التي لم يستدع المقام كثيراً منها، فإن هناك مواضع من الكتاب كانت جديرة منهما بتعليقات مثل:

1 - قول المؤلف عن ألف الشركة: (وفلان عاين الموت، وما أشبه ذلك) [35] كان على المحققين أن يذكرا نماذج أخرى مثل: عافى، وعاقب، وداين، وشارف، وباعد، وجاوز، وسافر، وناول، وضاعف، وناعم، وظاهر عليه، وعاليت رحلي على الناقة، وطارقت النعمل [36].

2 - (غُلْبٌ تَشَذَّر بالدُخولِ) أكمل المحققان بيت لبيد لكنهما لم يرجعاه إلى ديوان لبيد، وهو من معلقته المشهورة التي مطلعها:

عفت الديار محلها فمقامها

بمنى تأبّد غولها فرجامها

شرح ديوانه 297، 317.

3 - هن الحرائر لا ربات أخمرة

سود المحاجر لا يقرأن بالسور

نسب المحققان البيت إلى القتال الكلابي، وهو في ديوانه في أربعة أبيات أولها:

(ديوانه 53) لكن محقق الديوان أشار إلى أن البيت المستشهد به للراعي النميرى، وهو في ديوانه في قصيدة له مطلعها:

يا أهل الديار ما بال هذا الليل في صفر

يزداد طولاً وما يزداد من قصر

(شعره: 100، 101).

وصواب البيت (أحمرة) بالحاء لا بالخاء كما رواه المحققان).

4 - بيت عنترة، من معلقته التي مطلعها:

هل غادر الشعراء من متردم

أم هل عرفت الدار بعد توهم

(ديوانه 186، 201).

5 - (حتى وردن لتم خمس باكر).

رواية ديوان الراعي: خمس بائص.

والبيت من قصيدة له يمدح عبدالملك بن مروان مطلعها:

ما بال دقك بالفراش مذيلاً

أقذى بعينك أم أردت رحيلا

(شعره: 46، 51).

خاتمة:

إن المحققين بذلاً جهداً كبيراً في تصحيح النص المحقق، حيث إن نسختهما الفريدة من الكتاب سقيمة، ولقد وفقا كثيراً فيما زاده على النص مما يقتضيه سياق الكلام، وما ملحوظاتي عليهما إلا تذكير لكل محقق بعدم الاعتماد على نسخة واحدة في التحقيق، لا سيما النسخة المتأخرة غير المصححة. والله أسأل أن يوفق المحققين في أعمال علمية أخرى. والله الموفق.


[1] كتاب الحروف للمزني ص5.

[2] ص31.

[3] ص5 – 10.

[4] ص7.

[5] مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق م49 ص20.

[6] شرح اللمع للأصفهاني 64:1.

[7] مجلة المجمع م49 ص20.

[8] وفيات الأعيان 194:4.

[9] ص11.

[10] ص16.

[11] ص65.

[12] ص16.

[13] ص69.

[14] ص16.

[15] ص68.

[16] ح226 ص68.

[17] ص133.

[18] ص16.

[19] ص51.

[20] ص16.

[21] ص55.

[22] ص17.

[23] ص17.

[24] ص68.

[25] ص18.

[26] ص25.

[27] المصطلح النحوي: نشأته وتطوره حتى أواخر القرن الثالث الهجري لعوض حمد القوزي ص22.

[28] المصطلحات النحوية شأنها وتطورها لسعيد أبو العزم إبراهيم: ص ق المقدمة.

[29] الحدود النحوية لعبدالله بن أحمد الفاكهي ق216.

[30] ص113.

[31] ص44.

[32] الكتاب 2/ 239، أدب الكاتب 464.

[33] ص55.

[34] ص56.

[35] ص58.

[36] ص76.

المصدر مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية العدد 2

المصدر ( http://www.islamiyatonline.com/Arabic/Maqalat/display.asp?articleid=382)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير