تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[15 - 06 - 05, 11:54 م]ـ

الأخ الشيخ / الراية وفقه الله

أشكر لك جمعك لكل هذه الروابط تحت هذا الموضوع،

أما عن الكتاب فلم أقرأه؛ لكن كنت أرى كثيراً ممن يكتب في هذا الموضوع يشيد بهذا الكتاب، فأحببت الحصول على نسخةٍ منه.

وكان في نية البعض إعادة طبع الكتاب، فعرض الكتاب على أحد المشايخ في قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة لإبداء رأيه فيه، فكتب هذه الملحوظات على عجل.

ثم إن انتقاد أيِّ كتاب لا يعني بالضرورة القدح في الكتاب كاملاً، والتقليل من أهميته ... لكن ما كتبته هنا هو عرضٌ لما كتبه هذا الشيخ الفاضل - حفظه الله، وبارك فيه، ونفع به -، ولا يلزم منه الموافقة على كل حرف كتبه الشيخ. والله أعلم.

ـ[المسيطير]ــــــــ[16 - 06 - 05, 12:42 ص]ـ

شئٌ من البيان:

مشايخي الفضلاء:

فقد رجعت إلى نسختي من الكتاب، وراجعت ما تفضل به طالب العلم الذي نقل عنه الشيخ عبدالله المزروع، فأردت من باب الإيضاح ذكر كامل النص حتى يتضح كلام المؤلف.

وإن كنت أتفق مع الأخ: طالب العلم فيما أشار إليه في آخر ملحوظاته.

وما كُتب باللون الأحمر فهو للبيان:

1 – (1/ 29): حكى تعرق المعجم الوسيط، والموسوعة العربية للموالاة، وضمن التعريف الشرعي ..

لعل قصد الأخ الكاتب: تعريف.

وقد ذكر المؤلف تعريف المعجم الوسيط لأنه جاء في المعجم (2/ 1070) نصا:

(الموالاة) " شرعا ": ثم ذكروا التعريف، فأشار في المعجم إلى " شرعا ".

[3 – (1/ 43): قرر (الاحترام المتبادل) مع الكفار!.

النص كاملا:

" فدعوة الإسلام إلى السماحة في معاملة بعض الكفار والبر بهم لا يعني الموالاة لهم، فبسماحة الإسلام يتعامل المسلم مع الناس جميعا، على أساس العدل والإحترام المتبادل، بدون محبة القلب للكفار، أو مودة ما هم فيه من كفر، وإنما التعامل بالمثل فيما ليس له مساس في جانب العقيدة، كالبيع والشراء ... الخ " أ. هـ.

[4 – (1/ 49): عرَّف محمد نعيم ياسين (الموالاة) وأضاف إليها المؤلف (إظهاراً ناقصاً)!.

النص كاملا:

" الموالاة: هي إطهار الود بالأقوال والأفعال والنوايا، إظهارا ناقصا، وهذا هو تعريف الدكتور / محمد نعيم ياسين، إلا أني رأيت تذييل التعريف بكلمة (إظهارا ناقصا) حتى نخرج التولي عن مفهوم الموالاة " أ. هـ

فالمؤلف أشار في المتن - وليس في الحاشية - إلى أنه أضاف إلى التعريف.

[5 – (1/ 72): عبارة شنيعة عندما قال: إن السواد الأعظم من المسلمين اليوم قد ارتدوا عن دينهم بسبب موالاتهم للكفار ... .

النص كاملا:

" إن السواد الأعظم من المسلمين اليوم قد ارتدوا عن دينهم بسبب موالاتهم للكفار وتوليهم لهم بالقول والفعل والإعتقاد، حيث نجد كثيرا من مدعي الإسلام يمجدون مبادئ الكفر وأنظمته رغبة ورهبة، ويستهزؤن بشعائر الإسلام في أقوالهم وأفعالهم .... إلخ " أ. هـ.

وأظن إشكال الأخ الكاتب في قول المؤلف:" السواد الأعظم " إذ لا يشك مسلم بكفر من أشار إليهم المؤلف (تمجيد أنظمة الكفر، والإستهزاء بشرع الله).

[6 – (1/ 96): ادَّعى أن (الإكراه المعنوي)! لا يصح به قول كلمة الكفر عند أحمد .. ولعل مراده: الخوف.

النص كاملا:

" وظاهر كلام الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله أن الإكراه المعنوي لا يصح به قول كلمة الكفر، بل لا بد من الإكراه بالتعذيب الحسي، فإن أحمد لما دخل عليه يحي بن معين، وهو مريض، وتلا عليه هذه الآية (إلا من أُكره .. ) الآية، فقلب أحمد وجهه إلى الجهة الأخرى، فما زال ابن معين يعتذر ويقول حديث عمار بن ياسر، فلما خرج من عنده، قال أحمد: يحتج بحديث عمار وحديث عمار يقول: مررت بهم وهم يسبونك، فنهيتهم، وأنتم قيل: نريد (*) أن نضربكم، فقال يحي بن معين: والله ما رأيت تحت أديم السماء أفقه في دين الله منك " أ. هـ

(*) في المطبوع: فريد أن نضربكم.

[8 – (1/ 146): ترجمة الحسن، وعزو إلى صور من حياة التابعين ..

قال في الحاشية:

انظر وفيات الأعيان لابن خلكان ج1/ص128 - 129، وانظر إلى صور من حياة التابعين.

[10 – (1/ 298): حديث عزاه إلى مسلم، وقال: إن النووي ضعَّف إسناده!

وعزا حديثاً إلى مجموعة التوحيد ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير