ـ[مروان الحسني]ــــــــ[01 - 02 - 08, 02:55 م]ـ
(لو قللت من علامات التعجب و الإستفهام، لكان أظهر في المعنى، و أليق بمقتضى الحال)
أستاذي الفاضل:
لا أدري كيف غمض المعنى , أو سبب عدم لياقة وجود علامات التعجب و الإستفهام ...
و أنا لم أطبع سوى 3 علامات للتعجب (لا الإستفهام) , و لا أدري ما سبب إستكثاركم لها!
(كنت سأضع 3 علامات في نهاية جملتي السابقة , و لكن لم أشأ أن يوسوس الشيطان في القلوب)
عموما أشكركم على ذكر نموذج واحد من الكتب النادرة أستاذي الفاضل ...
و ننتظر منكم المزيد في القريب العاجل ...
ـ[عصام البشير]ــــــــ[01 - 02 - 08, 06:19 م]ـ
(لو قللت من علامات التعجب و الإستفهام، لكان أظهر في المعنى، و أليق بمقتضى الحال)
أستاذي الفاضل:
لا أدري كيف غمض المعنى , أو سبب عدم لياقة وجود علامات التعجب و الإستفهام ...
و أنا لم أطبع سوى 3 علامات للتعجب (لا الإستفهام) , و لا أدري ما سبب إستكثاركم لها!
(كنت سأضع 3 علامات في نهاية جملتي السابقة , و لكن لم أشأ أن يوسوس الشيطان في القلوب)
عموما أشكركم على ذكر نموذج واحد من الكتب النادرة أستاذي الفاضل ...
و ننتظر منكم المزيد في القريب العاجل ...
حياكم الله
أما الاستفهام ففي سؤال لكم آخر هنا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=124614
وأما كثرتها، فالأصل ألا تزيد هذه العلامات على واحدة، وتكثير بعض المعاصرين منها في كل عبارة وسطر، ليس بالمحمود؛ وإنما هو من محدثاتهم في مجال التأليف.
راجع الأدب الثاني عشر من هذا الموضوع:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=70244
وأما شرح كلامي السابق:
(لو قللت من علامات التعجب و الإستفهام، لكان أظهر في المعنى، و أليق بمقتضى الحال)
فقولي: (أظهر في المعنى):
- لأن طلبك مجردا عن تلك العلامات يفيد أنك مسترشد طالب للفائدة.
- وتلك العلامات تفيد أنك مستنكر قولي متعجب منه، تطلب البرهان عليه.
فصار المعنى محتملا غير صريح.
وقولي: (أليق بمقتضى الحال)
لأن إحسان الظن جعلني أرجح المعنى الأول.
فحالك إذن هو حال السائل المسترشد لا المتعنت.
ومقتضى هذه الحال تمام الأدب في الخطاب، وهو المرجو في الاستعمال بين الإخوة المتحابين في هذا الملتقى وخارجه.
وهذه العلامات ليست لائقة بهذا المقتضى.
أرأيت كم جرت علينا هذه العلامات من فلسفة في الكلام (ابتسامة)؟
ـ[مروان الحسني]ــــــــ[01 - 02 - 08, 07:30 م]ـ
أستاذي الفاضل:
كلامكم درر , لا إعتراض على أكثره ...
و لكن سياق كلامي كان واضحا , و هو رغبتي الشديدة في ذكر هذه الكتب الحديثية النادرة!
و لا يحتمل الموضع - في رأيي المتواضع - أكثر من هذا ...
على العموم حصل خير و ألف خير ...
أما الكتاب الذي ذكرتموه
(شرح المقامات للبندهي)
فلا شك أنه نادر و مفيد , لكنه ليس كتابا حديثيا ...
و طلبي لا يزال قائما , و لا بأس بإيراد جميع أسماء الكتب النادرة , حديثية كانت أم في أي باب من أبواب العلم ...
ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[01 - 02 - 08, 08:00 م]ـ
أحسن الله إليكم.
كتاب البندهي نفيسٌ حوى دُررا وفوائد حديثية.
ـ[مروان الحسني]ــــــــ[07 - 02 - 08, 01:32 ص]ـ
للرفع
ـ[أبو سليمان المحمد]ــــــــ[07 - 02 - 08, 11:15 ص]ـ
أخي عصام البشير ليتك تسمي لنا هذه الأجزاء الحديثية.
ثم هل فيها زيادة في المتن؟
أو زيادة إسناديه؟
وهل هذا الجزء لم ينقل عنه الألباني-خاصة في سلسلتيه-؟
الذي لاحظته صراحة أن الرجل لا يكاد يزيد شيئا-حسب الشروط التي ذكرتها لك- وكثيرا ما تحس أن نقله إنما يكون لمجرد النقل-مما هو في متناول يده وقت النقل- ولو بنفس إسناد الكتاب الذي رمز له السيوطي أو المناوي ولو كان أنزل إسنادا بكثير! والملاحظ أنه كثير النقل عن تاريخ أصبهان (ولأخيه عبدالعزيز فهرسة لهذا الكتاب فلعل أحدهما استفاد من الآخر)
ونحو هذا الكلام ينطبق على ما سماه (المستخرج على شمائل الترمذي). والله أعلم
على كل حال فمن باب الإنصاف فإنني إنما أحتاج إلى الكتاب عند عدم الوقوف على حكم لأهل العلم على حديث ما فأرجع إليه لعلي أجد ولو إشارة لحكم ما لأكون مسبوقا بغيري.
ولا يخلو كتاب من فائدة ولكن فيه إطلاقات تحتاج إلى تحرير وتوثيقات لبعض من اشتهر ضعفهم بل اتهامهم عند أهل العلم ممن يشفع لهم-عنده- مذهبهم الصوفي!
ـ[أبو سليمان المحمد]ــــــــ[25 - 01 - 09, 07:41 م]ـ
في مقالة لعلي بن حسن الحلبي في مجلة الفرقان115/ 24 - 25 عنوانها: "مع شيخنا ناصر الدين والسنة" مايلي:
ولقد كتبت عنه [أي: الألباني رحمه الله] بتاريخ 22 ذي القعدة 1419 في منزله قوله في هذا [المداوي] مانصه: (هذا كتاب غير جيد، ولا أنصح بقراءته إلا لخواص طلبة العلم)
ـ[ابن عبد السلام الجزائري]ــــــــ[26 - 01 - 09, 01:40 ص]ـ
أخي عصام البشير ليتك تسمي لنا هذه الأجزاء الحديثية.
!
منها أنه يذكر أسانيد أحاديث كتاب فردوس الاخبار للديلمي فلعله أخذها من زهر الفردوس لابن حجر وبعض هذا الكتاب غير متوفر.
¥