تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[يوسف محمد مازي]ــــــــ[18 Nov 2008, 02:38 م]ـ

العنوان: شكر وتقدير+ استفسار

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي عبد الجبار جزاكم الله خيرا على إهتمامكم وإفادتكم القيمة التي أسأل الله الكريم أن يكرمك بفضله، ويجعلها في ميزان حسناتكم.

أخي إن تكرمت علي وزدت هذه النقولات من كلام أستاذي آيت سعيد فسرا وإيضاحا:

- فالحكم على الشيء فرع تصوره - وتقبل الله منكم أخي

"ما أدعو إليه الآن هو أن نعمد إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة، فندرسهما دراسة أصولية كاملة، بحيث نستخرج وندرس كل نص شرعي له دلالة أصولية وبعد أصولي".

"يجب أن نتخذ القرآن والسنة مصدرا أولا ومباشرا لكل القضايا والقواعد الأصولية، ثم بعد ذلك تأتي بدهيات العقول والتجارب".

"بل ندرسهما دراسة كاملة لاستخراج كل مقتضياتهما الأصولية، مع ما يلزم من ضم وتركيب واستنتاج."

"أن يعرف وظائف علم أصول الفقه والطبيعة الكلية والمنهجية لقواعده وأحكامه، ثم ينطلق في بحثه ودراسته، مستعينا في ذلك بالأصوليين والمتكلمين، كما بالمفسرين والفقهاء واللغويين وغيرهم. "

وجزاكم الله خيرا أخي الفاضل

ـ[أم الأشبال]ــــــــ[18 Nov 2008, 04:30 م]ـ

العنوان: شكر وتقدير+ استفسار

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي عبد الجبار جزاكم الله خيرا على إهتمامكم وإفادتكم القيمة التي أسأل الله الكريم أن يكرمك بفضله، ويجعلها في ميزان حسناتكم.

أخي إن تكرمت علي وزدت هذه النقولات من كلام أستاذي آيت سعيد فسرا وإيضاحا:

- فالحكم على الشيء فرع تصوره - وتقبل الله منكم أخي

"ما أدعو إليه الآن هو أن نعمد إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة، فندرسهما دراسة أصولية كاملة، بحيث نستخرج وندرس كل نص شرعي له دلالة أصولية وبعد أصولي".

"يجب أن نتخذ القرآن والسنة مصدرا أولا ومباشرا لكل القضايا والقواعد الأصولية، ثم بعد ذلك تأتي بدهيات العقول والتجارب".

"بل ندرسهما دراسة كاملة لاستخراج كل مقتضياتهما الأصولية، مع ما يلزم من ضم وتركيب واستنتاج."

"أن يعرف وظائف علم أصول الفقه والطبيعة الكلية والمنهجية لقواعده وأحكامه، ثم ينطلق في بحثه ودراسته، مستعينا في ذلك بالأصوليين والمتكلمين، كما بالمفسرين والفقهاء واللغويين وغيرهم. "

وجزاكم الله خيرا أخي الفاضل

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله تعالى، والصلاة والسلام على نبينا محمد.

أما بعد:

أخي الفاضل يوسف.

الحمد لله والشكر لله تعالى.

كلٌ أخي الفاضل يؤخذ من قوله ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم.

ما فهمته من البحث وخاصة ما أشرت إليه:

" "ما أدعو إليه الآن هو أن نعمد إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة، فندرسهما دراسة أصولية كاملة، بحيث نستخرج وندرس كل نص شرعي له دلالة أصولية وبعد أصولي".

"يجب أن نتخذ القرآن والسنة مصدرا أولا ومباشرا لكل القضايا والقواعد الأصولية، ثم بعد ذلك تأتي بدهيات العقول والتجارب". أهـ

هذه العبارة تدل على أهمية بحثك، حيث أن صاحب أضواء البيان أصولي بارع، والعبارة السابقة تشير إلى أهمية استخراج الإشارات الأصولية من القرآن الكريم وإبرازها طبعا عن طريق دراسة نتاج العلماء في غير مظان هذا النتاج، وكيف ذلك طبعا عن طريق بحث كبحثك، فلا يمكن أن يقصد العالم أن يدرس الأمر بشكل هلامي بلا الرجوع إلى علم الراسخين من أهل العلم والمحققين الربانيين، وهذا ما بان في العبارة التالية:

"بل ندرسهما دراسة كاملة لاستخراج كل مقتضياتهما الأصولية، مع ما يلزم من ضم وتركيب واستنتاج."

"أن يعرف وظائف علم أصول الفقه والطبيعة الكلية والمنهجية لقواعده وأحكامه، ثم ينطلق في بحثه ودراسته، مستعينا في ذلك بالأصوليين والمتكلمين، كما بالمفسرين والفقهاء واللغويين وغيرهم. " أهـ

وإذا تذكرنا أمرا مهما سنرى أن الدراسات الأصوليه هذه الأيام تتجه إلى حشد الأمثلة، وهو الذي ينقص التراث الأصولي وأحد مشاكلة، لكن كتب التفسير مثلا وشروح الحديث تعطي الباحث تطبيقات مهمة وثرية، وتحل مشكلات وتعين على فهم القواعد ومنشأها وقوتها وارتباطها بالنصوص، ومشاكل أصول الفقه كثيرة، منها الخلاف اللفظي، والبحوث التي لا ثمرة لها أو القواعد التي لا مثال يؤيدها، ومثل بحثك يعيد الأمة إلى الجادة بإذن الله تعالى، وخذ الكتاب بقوة، وفقك الباري.

ـ[يوسف محمد مازي]ــــــــ[20 Nov 2008, 11:33 م]ـ

العنوان: مؤاخذات على تفسير الأضواء للشيخ الشنقيطي رحمه الله رحمة واسعة:

بسم الله الرحمن الرحيم

إلى أي حد يمكن لأساتذتي ومشايخي أن يوافقوا على هذه المؤاخذات التي يمكن أن توجه إلى تفسير الأضواء للشيخ الشنقيطي رحمه الله رحمة واسعة:

• استطراده في بعض قضايا التفسير المتمثلة في: المسائل الفقهية والأصولية والحديثية.

• تعرضه لمسائل عديدة بالبحث والدراسة لم تكن من صلب منهجه الذي التزمه في تفسيره.

• تركه لآيات عديدة بدون تفسير ولا بيان وهذا في معظم السور.

• عدم عرضه لأدلة المخالفين بكيفية وافية في بعض المواضع.

• سوقه لأسانيد الصحيحين: تطويل غير لازم.

• كان الأولى تسمية هذا الكتاب: بأضواء البيان في إيضاح القرآن. من غير أن يقيده المؤلف رحمه الله بإيضاح القرآن بالقرآن. مادام قد جاء به بكل قضايا ومباحث التفسير.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير