تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[السلام عليكم]

ـ[امووله]ــــــــ[16 - 05 - 2004, 12:40 ص]ـ

أرجو أعراب ما يلي؟

1_ تسابق محمد وخالد وصالح في العدو

2_ تقدم خالد فمحمد في السباق

3_ في نهاية السباق وصل خالد ثم محمد ثم صالح

4_ تسلم خالد الجائزة وفرح بتهنئة زملائه له

وسلامتكم

ـ[أبو تمام]ــــــــ[16 - 05 - 2004, 01:14 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

1 - تسابق: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر.

محمد:- فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

و:- حرف عطف، خالد: اسم معطوف على محمد مرفوع مثله بالضمة.

وصالح: الواو حرف عطف، صالح:- اسم معطوف على محمد مرفوع مثله.

في:- حرف جر، العدو: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.

والجار والمجرور متعلقان بالفعل.

2 - نفس الجملة الأولى في الإعراب.

3 - في: حرف جر نهاية: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف.

السباق مضاف إليه مجرور وعلامة ججره الكسرة الظاهرة.

والجار والمجرور متعلقان بالفعل وصل.

وصل:- فعل ماض مبني على الفتح الظاهر.

خالد:- فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة

ثم حرف عطف ومحمد اسم معطوف على خالد مرفوع مثله وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

ثم: حرف عطف، صالح اسم معطوف على محمد مرفوع مثله وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

4 - تسلم: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر

خالد: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

الجائزة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

و: حرف عطف

فرح: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.

بـ: حرف جر، تهنئة: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، زملاء: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة، والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه.

والجار والمجرور متعلقان بالفعل فرح.

له: اللام حرف جر، ـه: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر.

والجار والمجرور متعلقان بصفة محذوف ل تهنئة، فيصبح المعنى: فرح خالد بتهنئة زملائه كائنةٍ له.

والعطف هنا في (وفرح) عطف جملة على جملة.

لك التحية

ـ[الطائي]ــــــــ[16 - 05 - 2004, 10:01 ص]ـ

أخي أبا تمّام ….

السلام عليكم،،،

إعرابك رائع ولا مزيد عليه، ولكن لي ملاحظة يسيرة، وهي:

في آخر إعرابك قلت: "له: اللام حرف جر، ـه: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بصفة محذوف ل تهنئة، فيصبح المعنى: فرح خالد بتهنئة زملائه ((كائنةٍ)) له."

ألا ترى يا أخي أن الأصح أن تقول: "الكائنة"؟ فالصفة تتبع الموصوف تعريفاً وتنكيراً، والموصوف هنا (تهنئة) وهي معرّفة بالإضافة.

أرجو أن تعيدني إلى الصواب إن كنتُ قد جانبتُه. وتقبّل تحيات أخيك،،،

ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[16 - 05 - 2004, 07:12 م]ـ

شبه الجملة (لهُ) متعلّق بالمصدر تهنئة، ولا أرى تعلقه بالحال المحذوفة أو الصفة أو غير ذلك.

وهذا لأن المصدر مضاف، وبالتالي هو عامل الجر في المضاف إليه (زملائة) وهي الفاعل في المعنى.

وهو بحاجة لمفعول به؛ إذ يمكن القول مثلا: تهنئة زملائه إياه.

ثم جُعل التعدي بلام الجر (له).

ـ[أبو تمام]ــــــــ[17 - 05 - 2004, 12:04 ص]ـ

لكما التحية

الطائي أنت مكملي في الاسم والفعل:):)

أستاذ ربحي إذا سلمنا بصحة ماتقول، هل نعلق الجار والمجرور في قولنا (سقيا لك) بالمصدر؟؟؟

ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[17 - 05 - 2004, 06:38 م]ـ

بالطبع لا.

العبارة التي ذكرت أبا تمام تختلف تماما مع ما نحن فيه؛ إذ التركيب فيها كما ذكر النحاة

"اسقِ يا ربُّ فلانا سُقيا، الدعاء لك يا فلان "

وبذا فشبه الجملة "لك" في التعبير السابق متعلق بمحذوف خبر للمبتدأ "الدعاءُ"

والله أعلم.

ـ[أبو تمام]ــــــــ[20 - 05 - 2004, 03:24 م]ـ

لك التحية أستاذ ربحي على الإيضاح، ولعلي سقت مثالا ليس بمحله.

بالنسبة لقولك: وهو بحاجة لمفعول به؛ إذ يمكن القول مثلا: تهنئة زملائه إياه.

ثم جُعل التعدي بلام الجر (له).

هنّأ فعل متعد بنفسه لا بحرف الجر، فكيف نعدي مصدره بالام؟؟ فنحن نقول: هنأت فلان، ولا نقول: هنّأت لفلان فعلى هذا لاتعليق للجار والمجرور للمصدر.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير