تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>


1 – ينظر: النكت الحسان:154.

1 – الامالي النحوية 3/ 113.

2 – شرح الكافية: 1/ 17.

3 – ينظر الامالي النحوية: 1/ 108.

4 – شرح الكافية: 1/ 23.

5 – شرح ابن عقيل: 2/ 321.

1 – ينظر: شرح ابن عقيل: 1/ 17.

2 – همع الهوامع: 2/ 212.

3 – ينظر: الخصائص: 3/ 240.

1 – شرح ابن عقيل: 2/ 332.

النتائج
1 - تستقل الكلمة بالتنوين وتتكامل، مؤدية معاني الخفة، والايجاز والتنكير والافراد والتذكير والاسمية والعموم والفعلية والاصالة والتكامل.

2 - تنوين الاسم يدل على الخفة لغلبة الاسمية، وذلك في المعرب، لادائه الوظائف التركيبية بالعلامات الاصلية، والاصل أخف من الفرع.

3 - التنوين يتبع علامات الاعراب الاصلية، فكان علماً على الاصالة.

4 - تظهر نون التنوين خطاً تبعاً للعلامات الفرعية فلما طالت الاصوات القصيرة خطاً في الاعراب الفرعي طال صوت النون.

5 - تنوين الوصف يدل على سلب الصلة والنسبة التقييدية في الاضافة وتمكن النسبة التامة ويعني تمكن الفعلية فيه، بدليل عمله عمل فعله.

6 - تنوبن النكرة غير المقصودة في النداء يدل على العموم، وكذلك اسماء الافعال والمصادر النائبة عن افعالها.

7 - التنوين من تمام الاسم، والاعراب مبين لوظيفته، لذلك اجتمعا فيه لفظاً ومعنى.

8 - ينون الاسم افراداً ويعرب تركيباً، لذلك تغيرت علامات الاعراب، وثبت التنوين.

9 - لا ينون المبني، لابهامه وإفتقاره، والتنوين تكامل واستقلال، لانه مؤذن بالوقف والمبني لافتقاره لا يوقف عليه.

10 - تصريف البنية بالزيادة والعدل من خصائص الفعل، ودليل الخروج عن الاصل الى الفرع، والتنوين لا يلحق الفرع لذلك امتنع الاسم من الصرف.

11 - منع الجمع المتناهي من الصرف، وإن كان الجمع من خصائص الاسم، لبعده عن مشابهة المفرد في البناء، بدليل صرف الجمع الذي له نظير من المفرد.

12 - التنوين يقوم مقام المضاف اليه، بدليل اعراب كل وبعض اذا قطعتا عن الاضافة، اما بناء ما قطع عن الاضافة كقبل وبعد وغير، نحو قوله تعالى ((لله الامر من قبل ومن بعد – الروم 3))، فلانها موغلة في الابهام، فيحصل التضاد بالتنوين.

13 - يساق التنوين للايجاز، بدليل تعارضه مع الاضافة و (أل) التعريفية، ومجيئه عوضاً عن محذوف.

14 - جاء التنوين في الاعلام المبنية، تعبيراً عن تنكيرها، كما في الاعلام المعربة، لاشتراكهما في العلمية، واتفاقهما في عدم قبول (أل).

15 - نونت الاعلام، والتنوين يدل على التنكير، لان العلم ينقل من غيره غالبا، فيبقى محافظاً على اصله، فالتنوين فيه يدل على الاصالة، بدليل تعريفه المعنوي، لا اللفظي، لانه لا يعرف بـ (أل) ولا بأضافة.

16 - علم التأنيث الذي يقوم مقام علتين في منع الصرف في الاسم هو الالف مقصورة كانت ام ممدودة، وليس التاء، لانها تفرق بين المذكر والمؤنث في الوصف الجاري على فعله، لان الوصف في حقيقته فعل مبالغ فيه، والفعل يفرق فيه بين المذكر والمؤنث بالتاء، بدليل صرفه معها إلا إذا نقل الى العلمية.

17 - منعت (اشياء) من الصرف، لانها في الاصل على وزن (افعلاء)، فحذفت الهمزة لثقل توالي الهمزات، كما في نبي وانبياء، لان الاصل (نبئ) بالهمز وتطرف الهمزة في المفرد يعرضها للتسهيل ثم الحذف بدليل حذفها في مواطن كثيرة، وليست على وزن (افعال)، لانه مصروف ولم يأت منه اسم جمع على (فعلاء)، لان اسم الجمع لا مفرد له من لفظه، وليس اصله شيئاء، ثم حدث فيه قلب مكاني، فكان على وزن (لفعاء) وانما منعه التانيث بالالف الممدودة والجمع فصار كأدعياء وأصدقاء واولياء، لان الهمزة أصلها الالف، فاذا تحركت وتلاها الالف قلبت الفا، فيلتقي الفان، وهما ساكنان، فيحذف احدهما.

المصادر
1 - الامالي النحوية، لابن الحاجب، تحقيق: هادي حسن عبود، عالم الكتب، بيروت، ط1، 1405هـ – 1985م.

2 - الخصائص، لابن جني، تحقيق: محمد علي النجار، دار الهدى، بيروت، ط2، 1331هـ- 1913م.

3 - شرح ابن عقيل، تحقيق: محمد محيي الدين عبد الحميد، المكتبة العصرية، 1419هـ – 1998م.

4 - شرح الكافية في النحو، لرضي الدين الاسترابادي، دار الكتب العلمية، بيروت، 1405هـ – 1985م.

5 - النكت الحسان في شرح غاية الاحسان، لابي حيان النحوي الاندلسي، تحقيق: د. عبدالحسين الفتلي، مؤسسة الرسالة، بغداد، ط1، 1405هـ – 1985م.

6 - همع الهوامع، اجلال الدين السيوطي، ط1، مطبعة السعادة بمصر، 1327هـ.

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 03 - 2008, 06:44 ص]ـ
سلمت وسلمت الأنامل أخي سعيد

ـ[الرفعة لنا]ــــــــ[03 - 03 - 2008, 02:54 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
ما شاء الله .. فتح الله عليك وزادك علما
اتمنى ان اصبح متمكنة في اللغة العربية حاولت الفهم بصعوبة .. احس بالحرج لذلك
لكني ولله الحمد استفدت ..
جزاك الله خيرا
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير