تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 11:07 م]ـ

السلام عليكم ........

أيها الجلمود العزيز: سلام عليك، طبت أينما كنت، فكم نسعد بوجودكم معنا، أنت والأستاذ علي وجميع الأساتذة الكرام، وكم أحب وأود أن يكمل هذا العقد ويتوج ساحتنا الشيخ الأغر بتوجيهاته العظيمة.

أستاذ جلمود في توقيعك "وشكروا لفضائله "هل فعلاً حذفت همزة الوصل؟

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 12:15 ص]ـ

تحياتي للجلود العزيز , اشكرك على ما تفضلت به من ابانة وتوضيح وقولك هو الصحيح فالجملة شرطية وذكرتُ أن الجواب محذوف دل عليه ما قبله فلو توقفتُ عن الاسترسال لصح المقال ولبلغتُ النوال اذ كيف يصح أن يكون الشرط حالا لجوابه في المعنى؟!!!

أدامك الله

ـ[جلمود]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 05:17 ص]ـ

سلام الله عليكم، وبارك الله فيكم،

ترب الكعبة إني أحبكم في الله،

في توقيعك "وشكروا لفضائله "هل فعلاً حذفت همزة الوصل؟

بارك الله فيكم، لقد وقعتْ مني؛ وما ذاك ذنبي ولكن ذنبها، فضعفها وصمتها جرّأ قلمي عليها فاجترأ.:)

ـ[جلمود]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 06:22 ص]ـ

سلام الله عليكم،

جزاكم الله خيرا، يأيها المعربون؛ فلقد تعلمنا منكم الكثير والكثير،

سوى: اسم منصوب على الاستثناء، وهو مضاف

بارك الله فيكم أستاذنا المتواضع عبد القادر، ولكن بقي فيها وجهان، فهلا تكرمت بهما علينا!:)

مستقيم: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف

السير: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة

سعد: حال ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف

الأثر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة

حفظك الله لنا أختنا، ولي سؤال: هل يصح عندكم أن يكون الحال معرفة؟

يزدهي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة منع من ظهورها الثقل

والفاعل: ضمير مستتر تقديره هو

والجملة الفعلية صفة ثانية ل ثوبا منصوبة على المحل

مرحبا بأستاذنا الفاتح ذي الهمة والنشاط والعقل والسداد، إعراب موفق وصحيح بإذن الله تعالى، وأظن أن هناك وجها آخر يصح في هذه الجملة، فماذا تراه؟:)

والسلام!

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 08:16 ص]ـ

صدقت أخي جلمود , هناك وجه آخر لإعراب "يزدهي " وهو ان تكون الجملة الفعلية حال من الضمير في كساه

ـ[هيثم محمد]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 08:25 ص]ـ

أحسنتم، وهذه مشاركتي

حين لذ النوم شيئاً أو كما .... هجم الصبح هجوم الحرس

شيئا / تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة

هل من وجوه إعرابية أخرى لهذه الكلمة؟

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 08:59 ص]ـ

حين لذ النوم شيئاً أو كما

يجوز أن تكون صفة لمفعول مطلق أي: لذ النوم لذة شيئا

والله أعلم

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 10:25 ص]ـ

السلام عليكم

بالمناسبة! أين الفاتح؟!

سألت عني أخي مغربي؟

هأنذا

كنت مشغولا بإعراب بيتين من الشعر في نافذة أخرى أنظر الى الخطأ الذي وقعنا فيه سهوا ولم نستطع تداركه:

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=23207

اما من سبيل الى إصلاحه؟

أقول لماذا لا تعطوننا فرصة أطول للتعديل ألا يمكن ذلك؟.

ـ[هند111]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 12:02 م]ـ

سلام الله عليكم،

ولي سؤال: هل يصح عندكم أن يكون الحال معرفة؟

والسلام!

وعليكم السلام أخي جلمود

لقد أعربت "مستقيما وسعدا" حالا على اعتبار أن إضافتهما إضافة لفظية لا تفيد تعريفا، وهي من باب إضافة الوصف إلى معموله؛ لذا صحّ أن تقع موقع النكرات ..

والله أعلم

ـ[هند111]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 12:22 م]ـ

غارت الشهب بنا أو ربما .... أثرت فينا عيون النرجس

غارت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث

الشهب: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والجملة استئنافية لا محل لها

بنا: جار ومجرور متعلقان بالفعل "غارت"

أو: عاطفة

ربما: رب تقليل وجر شبيه بالزائد، وما كافة كفت رب عن عملها

أثرت: ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث

فينا: جار ومجرور متعلقان بالفعل "أثرت"

عيون: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف، والجملة من الفعل والفاعل معطوفة لا محل لها

النرجس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة

والله أعلم

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 03:47 م]ـ

أيُّ شيء لامرئ قد خلصا .... فيكونُ الروض قد مُكِّن فيه

قبل البدء بالإعراب لا بد من بعض الملاحظات:

1 - أي هنا لايمكن أن تكون استفهامية فلو كانت كذلك لوجب أن تكون الفاء في "فيكون" هي السببية والفعل منصوبا لكن الفعل مرفوع

2 - الأصح عندي أنها شرطية والفاء هي الرابطة لجواب الشرط

فإن قيل ولكن الفعل "يكون" قد وقع جوابا للشرط ويجب ان يكون مجزوما وهو قد وقع مرفوعا!! ثم لماذا اقترنت الفاء وليس من شأنها الأقتران في مثل هذه الحالة فالجملة ليست اسمية ولا منفية ولا مبتدأة بقد أو حرف استقبال

فنقول: بل الجملة اسمية بتقدير محذوف وهو ضمير الشأن

والتقدير: فشأنه أن الروض قد مكن فيه

والتفسير أن هناك محذوف مقدر وهو ضمير الشأن

وعلى هذا يكون اعراب البيت كما يلي:

أي اسم شرط جازم مبتدأ مرفوع بالضمة وهو مضاف

شيء: مضاف اليه مجرور بالكسرة

لامريء: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لشيء

قد: حرف تحقيق لا محل له

خلص: فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط

فيكون ُ: الفاء رابطة لجواب الشرط

وضمير الشأن المحذوف في محل رفع مبتدأ

يكون: فعل مضارع (ناقص) مرفوع بالضمة

الروض ُ: اسم يكون مرفوع

قد: للتحقيق لا محل له

مُكِّنَ: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو , والجملة الفعلية في محل نصب اسم يكون

فيه: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير المستتر في مكن

وجملة يكون ومعموليها في محل رفع خبر ضمير الشأن المحذوف

والجملة الاسمية المرتبطة بالفاء في محل جزم جواب الشرط

وجملة الشرط من الفعل والجواب في محل رفع خبر المبتدأ أي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير